الصحف العالمية اليوم: قتل سليمانى يغير استراتيجية الكونجرس بشأن عزل ترامب.. احتجاز إيرانيين وأمريكيين من أصول إيرانية على الحدود مع كندا.. ونشر قوات تركية فى ليبيا ينذر بتصعيد دموى وتفاقم للتوترات مع خصوم أنقرة

الإثنين، 06 يناير 2020 02:07 م
الصحف العالمية اليوم: قتل سليمانى يغير استراتيجية الكونجرس بشأن عزل ترامب.. احتجاز إيرانيين وأمريكيين من أصول إيرانية على الحدود مع كندا.. ونشر قوات تركية فى ليبيا ينذر بتصعيد دموى وتفاقم للتوترات مع خصوم أنقرة قاسم سليمانى
كتبت ريم عبد الحميد – رباب فتحى – فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها تغيير استراتيجية الكونجرس بشأن عزل ترامب بعد مقتل سليمانى، وتأثر كأس العالم بقطر بتداعيات اغتيال الجنرال الإيرانى .

 


الصحف الأمريكية

قتل سليمانى يغير استراتيجية الكونجرس بشأن عزل ترامب

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن قرار إيران اغتيال أرفع مسئول عسكرى فى إيران قد أحدثت تغييرا فى الدينامكيات السياسية الهشة بالفعل المحيطة بقضية العزل.

 

 ومع عودة الكونجرس للانعقاد اليوم، الاثنين، فإن شبح تصاعد العداوات مع إيران والنقاش المشتعل حول المبرر الذى دفع ترامب للتحرك سيكون محل تركيز داخل الكابيتول، فالتحول غير المتوقع للأحداث قد أضاف عنصرا مشتعلا جديدا للمعركة الدائرة حول محاكمة عزل ترامب فى مجلس الشيوخ.

 

فبالنسبة لللجمهوريين، أشعل قتل سليمانى خطا جديدا للدفاع عن الرئيس.

 

 وكتب النائب كيفين ماكارثى عن ولاية كاليفورنيا يقول إنه فى حين أن الديمقراطيين يحاولون الإطاحة بترامب من منصبه، فإن الرئيس يركز على الإطاحة بالديكتاتوريين من على سطح الأرض.

 

بينما يصر قادة الديمقراطيين على أن القضيتين لا يجب أن يكونا متداخلتين، وقالوا إن المشرعين ملتزمون بالمضى فى عملية العزل حتى وهم يناقشون السبيل للمضى قدما بشأن إيران.

 

 وكانت رئيسة مجلس النواب نانسى بيلوسى قد قالت للنواب الديمقراطيين فى خطاب أن المجلس سيتحرك سريعا ويصوت فى وقت لاحق هذا الأسبوع لوضع قيود على صلاحيات الرئيس المتعلقة بالحرب ضد إيران.

 

 وفى كل الأحوال، ترى نيويورك تايمز أن التطورات السريعة فى الأيام الأخيرة تعنى أن الكونجرس سيصارع فى وفت واحد خلال الأسابيع المقبلة اثنين من أهم واجباته الدستورية، وهى سلطة العزل وموازنة مسألة الحرب. وستوضح النتيجة رغبة السلطة التشريعية لمراقبة رئاسة توسعية، كما أنها ستلعبب على الأرجح دورا مستمرا فى معركة ترامب من أجل إعادة انتخابه.

 

احتجاز إيرانيين وأمريكيين من أصول إيرانية على الحدود مع كندا

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن العشرات من الإيرانيين والأمريكيين الإيرانيين قد تم احتجازهم لساعات عند حدود ولاية واشنطن مع كندا يوم السبت مع تعزيز وزارة الأمن الداخلى  الأمريكية الأمن على الموانئ الحدودية بعدما هددت إيران بالانتقام من الولايات المتحدة عقب قتلها قاسم سليمانى.

 

 وأوضحت الصحيفة أن أكثر من 60 من المسافرين، والكثير منهم عائدين من رحلات عمل أو إجازات، كانوا يحاولون العودة إلى الولايات المتحدة السبت عندما قام عملاء على المناطق الحدودية فى ولاية واشنطن باحتجازهم لمزيد من الاستجواب بشأن آرائهم السياسية وولائهم، بحسب ما قالت جماعات نشطة وشهادات للمسافرين.

 

 وأغلب المسافرين تم إطلاق سراحهم بعد مزيد من التدقيق، بحسب ما قال مسئولون بالإدارة، على الرغم من أن النشطاء قالوا إنهم تم حرمانهم من الولايات المتحدة.

 

 وقال مايسه فولادى، المدير التنفيذى لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، إن البعض تم احتجازهم فى غرفة انتظار وتم استجوابهم لفترة تصل إلى 10 ساعات.

 

وعندما سألت إحدى العائلات العملاء عن أسباب استجوابهم، أخبرهم ضابط أن هذا وقت سىء ليكون المرء إيرانيا، بحسب فولادى.

 

 من جانبه، شكك مات لياس، المتحدث باسم وكالة الجمارك وحماية الحدود فى هذه الشهادات والتقارير التى ذكرت أن وزارة الأمن الداخلى أصدرت توجيها باعتقال من لديهم اصول إيرانية ويسعون لدخول البلاد، على الرغم من حملهم الجنسية الأمريكية.

 

وقال بعض المسافرين إن ضباط الحدود وبعدما فحص وثائقهم قاموا بإدخالهم إلى غرفة داخل الميناء كانت مكتظة بإيرانيين وأمريكيين من أصول إيرانية.

 

قتل سليمانى نتيجة ضغوط متواصلة من بومبيو للتحرك ضد إيران

قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن قتل الولايات المتحدة للقائد العسكرى الإيرانى قاسم سليمانى يأتى بعد ضغوط حثيثة من وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو للتحرك ضد إيران.

 

 وأوضحت الصحيفة أن بومبيو استيقظ فجر الثلاثاء الماضى على اتصال يخبره بوقوع احتجاج كبير خارج السفارة الأمريكية فى بغداد ومع تطور الأمر ناقش وزير الخارجية التهديد الأمنى الجديد مع دبلوماسييه فى اتصالات هاتفية بدءا من الرابعة والنصف، ومع كل من وزير الدفاع مارك إسبر ورئيس هيئة الأركان المشتركة، وماثيو تولر السفير الأمريكى فى العراق، بحسب ما قال مسئولون أمريكيون.

 

وتحدث وزير الخارجية أيضا مع الرئيس عدة مرات كل يوم الأسبوع الماضى، مما أسفر عن قرار ترامب بقتل سليمانى بحث من كل بومبيو ونائب الرئيس مايك بنس، بحسب ما قال المسئولون الذين رفضوا الكشف عن هويتهم لمناقشة مداولات داخلية.

 

وكان بومبيو قد خسر نقاشا مشابها الصيف الماضى عندما رفض ترامب الانتقام عسكريا من إيران عقب إسقاطها طائرة مراقبة أمريكية، وهى النتيجة التى جعلت بومبيو مصابا بالاكتئاب. إلا أن التغييرات الأخيرة فى فريق ترامب للأمن القومى والرغبة المفاجئة لرئيس قلق من أن ينظر إليه على أنه متردد امام العدوان الإيرانى فتح الباب مرة أخرى أمام بومبيو للضغط من أجل هذا التحرك الذى كان يدعو إليه من قبل.

 

 ووصفت الصحيفة إعطاء ترامب الضوء الأخضر بتوجيه ضربة جوية قرب مطار بغداد أسفرت عن مقتل سليمانى وأخرين انتصارا بيروقراطيا لبومبيو، لكنه يحمل العديد من المخاطر الأخرى، منها اندلاع حرب إقليمية ممتدة فى الشرق الأوسط واغتيالات انتقامية للأمريكيين المتمركزين حول العالم، وقطع المعركة ضد داعش وإغلاق الممرات الدبلوماسية لاحتواء البرنامج النووى الإيرانى ورد فعل عنيف من العراق التى صوت برلمانها الأحد على طرد كل القوات الأمريكية من البلاد.

 

 

الصحف البريطانية

دماء سليماني تحاصر المونديال.. صن تحذر: كأس العالم بقطر فى خطر

قالت صحيفة "ذا صن" البريطانية إن المخاوف تزايدت بشأن كأس العالم 2022 في قطر بعد سيل من التهديدات بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية ونشوب حرب كلامية، إثر مقتل الجنرال الإيرانى، قاسم سليمانى، قائد فيلق القدس فى الحرس الثورى الإيرانى في غارة جوية بطائرة بدون طيار في بغداد

 

وأوضحت الصحيفة أن وجود تهديدا لاستقرار منطقة الخليج قبل بطولة العالم لكرة القدم في عام 2022 قد أثار المخاوف أيضًا، حيث أن قطر تعد حليفا رئيسيا لإيران في المنطقة ، وهو موقف وضع البلاد في خلاف مع غالبية جيرانها.

وكان الفيفا يأمل أن يتم التوصل إلى حل للأزمة الخليجية ، والتي أغلقت حدود البلاد وأنهت الرحلات الجوية المباشرة من الدول المجاورة ، قبل كأس العالم للأندية في العام المقبل وكأس العالم في عام 2022.

لكن أي زيادة في التوترات من المرجح أن تعزز القضايا القائمة بين دول الخليج وتجعل تخفيف العلاقات أقل احتمالًا.

وهذا بدوره سيمنع الإمكانية الواقعية المتمثلة في سفر المشجعين إلى بلدان أخرى للوصول إلى الدوحة.

وأوضحت الصحيفة أن فريق كرة القدم الأمريكي ألغى خطط إقامة معسكر تدريبي في قطر هذا الشهر ، رغم أن بايرن ميونيخ وأياكس موجودان حاليًا في البلاد وليس لديهما خطط لتقليص رحلاتهما.

وصرح أحد كبار المطلعين على الفيفا لـ SunSport بأنه "من السابق لأوانه" أن تصدر الهيئة الحاكمة العالمية أي تعليقات في هذه المرحلة ، خاصة مع عدم انطلاق كأس العالم حتى نوفمبر 2022 ، أي بعد ثلاث سنوات تقريبًا.

 

 

 نشر قوات تركية فى ليبيا ينذر بتصعيد دموى وتفاقم التوترات مع خصوم أنقرة

علقت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية على قرار تركيا إرسال قوات لدعم حكومة فايز السراج، وقال إن هذا يمثلا تصعيدا كبيرا للحرب بالوكالة التى اجتاحت الدولة الغنية بالنفط في شمال إفريقيا.

وأعلن الرئيس رجب طيب أردوغان مساء الأحد أنه تم بالفعل إرسال أفراد من الجيش التركي إلى ليبيا لدعم حكومة الوفاق في طرابلس ، العاصمة.

 

 وقال أردوغان في مقابلة مع سي إن إن ترك وكانال دي: "سيكون هناك مركز عمليات ، وسيكون هناك قائد تركي ، وسيديرون الوضع هناك". وقال أردوغان إن القوات المسلحة التركية لن يكون لها دور قتالي وأن "الوحدات المختلفة" ستقود القتال.

ويتوقع المحللون أن تستخدم تركيا الميليشيات السورية التي قادت ثلاث عمليات تركية سابقة في بلدهم الأم كجنود.

 

واعتبرت الصحيفة أن النشر العلني للقوات المسلحة التركية في ليبيا ينذر بتصعيد في نزاع دموي ومن المرجح أن يؤدي إلى تفاقم التوترات مع خصوم أنقرة الأقوياء في الخليج وكذلك الولايات المتحدة.

 

وبينما تدعم تركيا حكومة رئيس الوزراء الليبي فايز السراج المتعثرة ، فإن خصمه الجنرال خليفة حفتر ، الذي يسيطر على معظم البلاد بقيادة الجيش الوطنى الليبي ويحاول منذ أبريل الماضي الوصول إلى طرابلس ، يحظى بدعم مصر وروسيا وفرنسا.

 

ويقول دبلوماسيون إن تركيا زودت حكومة طرابلس بطائرات بدون طيار وعربات مدرعة. أرسلت موسكو مئات الأشخاص من مجموعة فاجنر ، المقاول الأمني ​​الخاص الذي تربطه علاقات وثيقة بالرئيس فلاديمير بوتين ، للقتال إلى جانب قوات الجنرال حفتر.

ووسط تصاعد العنف ، وعقب قرار البرلمان التركي بالموافقة على اقتراح بإرسال قوات إلى ليبيا ، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي أردوغان من أن "التدخل الأجنبي يعقد الوضع" في ليبيا.

وأدانت السفارة الأمريكية في ليبيا التصعيد الأخير ، بما في ذلك الهجوم المميت على أكاديمية عسكرية ليلة السبت ، ووصفت دور القوى الأجنبية في البلاد بأنه "سام".

 

 

الصحافة الإسبانية والإيطالية

تعرف على مشروع القانون الصحى الجديد فى تشيلى لإنهاء الازمة الاجتماعية

أعلن رئيس تشيلى سيباستيان بينيرا عن مشروع قانون لتعديل الصندوق الوطنى للصحة FONASA، فى محاولة لإرضاء التشيليين وإنهاء الاحتجاجات المستمرة منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر، وفقا لقناة "تيلى سور" الفنزويلية.

 

وقال بينيرا خلال تقديم المشروع لوزير الصحة خايمى ميناليش :"تستند هذه الخطة إلى ما طلبة الناس منا وعلى ما يشعر به الشعب التشيلى، لذلك فلابد من الإصلاح الذى يتجه نحو خطة صحية شاملة تفيد 14.5 مليون شخص خدموا النظام العام، وأكثر من ثلاثة ملايين يذهبون إلى النظام الخاص".

 

وأكد بينيرا أن ذلك المشروع سيؤدى إلى تقليل أوقات الانتظار وتحسين الرعاية الصحية للجميع، مشيرا إلى ضرورة الموافقة عليه فى أسرع وقت ممكن من قبل الكونجرس، لأنه أيضا سيخفف من انفاق العائلات من خلال تأمين يصل إلى 60% من سعر العلاج.

 

وأشارت القناة إلى أن الكونجرس التشيلى سيتعامل مع هذه الوثيقة مع سلسلة من المشاريع المقدمة التى تسعى من خلالها الحكومة إلى الاستجابة لمطالب المحتجين وإنهاء الازمة الاجتماعية.

 

وتعانى تشيلى من أزمة اجتماعية وسياسية بدأت بالفعل فى إظهار عواقبها الاقتصادية، وبدأت الاحتجاجات فى تشيلى فى 18 أكتوبر بسبب ارتفاع أسعار تذكر مترو الانفاق، ثم تظاهر المواطنون ضد إعلان حظر التجول الذى أصدرته حكومة بينيرا، فى إطار حالة الطوارئ المعلنة لأول مرة منذ نهاية الديكتاتورية العسكرية لأوجستو بينوشيه.

 

ورداً على الاحتجاجات، علقت الحكومة ارتفاع معدلات مترو الأنفاق، ورفعت حالة الطوارئ، وأجرت تغييرات فى مجلس الوزراء ووافقت على إجراء استفتاء يختار فيه المواطنون آلية لإجراء إصلاحات دستورية، ومع ذلك ، لم تتوقف المظاهرات وما زالت هناك أعمال شغب فى أنحاء مختلفة من البلاد، والاضرار تتجاوز المليار دولار.

 

وأغلق الرئيس بينيرا عام 2019 بتأيد شعبى لا يتعدى ال 11% ، بينما يرفضه 80% من التشيليين ، وفقا لاستطلاع للرأى أجرته شركة "كاديم" للاستشارات ، المقربة من الحكومة.

 

وكالة "نوفا" تبرز التعاون المصرى الإيطالى لكبح التصعيد العسكرى فى ليبيا

أبرزت وكالة "نوفا" الإيطالية زيارة وزير خارجية إيطاليا لويجى دى مايو إلى مصر فى 8 يناير ، اليوم السابق لبعثة الاتحاد الأوروبى إلى طرابلس ، فى محاولة لكبح التصعيد العسكرى فى ليبيا، قائلة إنه سيجتمع مع وزير الخارجية المصرى سامح شكرى حول ليبيا.

 

 

وأشارت الوكالة إلى أن دى مايو ووزراء الخارجية الأوروبيون سيصلون إلى ليبيا فى مهمة للاتحاد الأوروبى من أجل التوصل لحل للأزمة السياسية الليبية.

 

 

وفى مكالمة هاتفية بين دى مايو وشكى، كرر الوزير الإيطالى "التزام الاتحاد الأوروبى النشط والمشترك فى ليبيا بالتوصل إلى حل سياسى شامل للأزمة، مشددا على "ضرورة الاعتدال لتجنب المزيد من التدهور فى الوضع وإعادة بدء الحوار بين الطرفين"، مضيفا أن "إيطاليا تدعم بقوة عملية برلين، لأنها الطريقة الوحيدة لحل الأزمة سلميا وتجنب زعزعة استقرار البلد ومعاناة الليبيين".

 

 

وانتهز شكرى الفرصة لدعوة دى مايو إلى الاجتماع مع ممثلى اليونان وقبرص وفرنسا، فى 8 يناير فى القاهرة، لمناقشة تطورات الملف الليبى ، وكان قطاع الطاقة هو محور الحوار بين الوزيرين، كما أنه يرى أن إيطاليا تشارك بنشاط فى تعزيز الحوار بين جميع الجهات الفاعلة فى المنطقة.

 

 

ومن ناحية آخرى، قالت حركة خمس نجوم الإيطالية، إن "قرار البرلمان التركى بتشجيع تدخل عسكرى فى ليبيا، لا يمكنه إلا أن يكون باعث قلق بالنسبة لنا، كونه يزيد من حدة التوتر فى لحظة درامية ".

 

 

وأكد برلمانيو الحركة فى لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، أن "تحقيق الاستقرار فى هذا البلد، يصبح أكثر صعوبة مع إرسال قوات مسلحة أجنبية إليه، فلقد أيدنا دائما أنه لحل الصراع الليبى هناك حاجة للحوار والدبلوماسية، لا لمزيد من المغامرات الحربية".

 

 

 

 كما أعرب نواب خمس نجوم أيضا عن قلقهم بشأن "التحركات المعلنة لمقاتلين جهاديين الذين ينتقلون من المسرح السورى إلى المسرح الليبى بموافقة مبدئية من أنقرة"، حسبما ذكرت وكالة "آكى" الإيطالية.

 

 

وأكد نواب الائتلاف الحاكم الى جانب الحزب الديمقراطى "لقد طالبنا مرارا وتكرارا بإيجاد حل سياسى لأزمة كان لها أساسا تداعيات خطيرة على الشعب الليبى، ونعلم أن رئيس الوزراء جوزيبى كونتى، وكذلك وزير الخارجية دى مايو، يتابعان التطورات عن كثب".

 

 

 

واختتم نواب الحركة إلى القول إن "هدفنا كان دائمًا تجنب طفرات إلى الأمام بالعلاقة مع عملية سلام بدأت من خلال الأمم المتحدة، والضرورية لتوازن منطقة المتوسط بأسرها".

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة