شكوى من انتشار القمامة بمنطقة 64 مدينة العبور

الثلاثاء، 07 يناير 2020 07:00 م
شكوى من انتشار القمامة بمنطقة 64 مدينة العبور انتشار القمامة
كتبت ـ مى عنانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ يسرى عبد المنعم حسن شكوى عبر خدمة صحافة المواطن، باليوم السابع، يتضرر فيها من استمرار تراكم القمامة الفضلات والمخلفات بمنطقة 64 إسكان الشباب أمام أحد الهايبرات بمدينة العبور التابعة إلى محافظة الإسماعلية، ولا ترفع القمامة بشكل دورى مما أدى لانتشار الرائحة الكريهة والحشرات الضارة التى تنقل الأمراض والعدوى بين الأهالى، نظرا لكثافة تلك المخلفات وضررها على السكان وطلبة المدرسة".

ddddd
انتشار القمامة 

وقال القارئ فى شكواه عبر واتس أب صحافة المواطن: "نعانى من تراكم القمامة فى شوارع بمنطقة 64 اسكان الشباب أمام أحد الهايبرات مدينة العبور التابعة إلى محافظة الاسماعلية، مما أدى لانتشار الرائحة الكريهة والحشرات الضارة التى تنقل الأمراض والعدوى بين الأهالى".

وتابع القارئ فى شكواه: "تقدمنا بعدة شكاوى لمجلس القرية لرفع وإزالة القمامة من مداخل وشوارع، حرصا على صحة الأهالى ولكن لم تتم الاستجابة".

وطالب القارئى فى شكواه بضرورة تدخل مجلس لتطهير الشوارع من القمامة ووضع صناديق خاصة فى الشوارع لتجميع القمامة حتى لا يضطر الأهالى لإلقائها فى الشارع.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة