كما أدان الحزب التقدمي الاشتراكي برئاسة الزعيم السياسي الدرزي وليد جنبلاط، الهجوم الإرهابي بمدينة نيس، واصفا إياها بـ "الجريمة المقيتة".. مشيرا إلى أن العملية الإرهابية أبعد ما تكون عن كل قيم ومبادئ الدين والإنسانية.


ودعا الحزب ، في بيان له ، إلى ضرورة التصدي لموجات الكراهية والحقد، مؤكدا أنه قد آن الأوان لمنع هذا المرض العنفي المتفشي من الفتك بالمجتمعات أسوة بالوباء الذي ينهش صحتها.