وأضافت "كما يناقش المؤتمر المساعدات الإنسانية واستعادة البنى التحتية والتعاون بين المنظمات العلمية والتعليمية وإعادة إعمار البنية التحتية للطاقة في سوريا في مرحلة ما بعد الحرب".


وكان نائب وزير الخارجية والمغتربين السوري، أيمن سوسان، أوضح أن بعض الدول تعرضت لضغوطات لثنيها عن المشاركة في المؤتمر، مؤكدا أن روسيا والصين وإيران ولبنان الإمارات وباكستان وسلطنة عمان من بين الدول المشاركة في المؤتمر، فيما تشارك الأمم المتحدة بصفة مراقب.