وأكد مجلس الدولة على وجه الخصوص أن الدولة الفرنسية التزمت بتنفيذ اتفاقية باريس لمكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري لتحقيق خفض بنسبة 40% من الانبعاثات بحلول عام 2030 مقارنة بمستواها عام 1990.


ويطالب القضاة الإداريون من الحكومة تبرير التوافق مع مسار الحد من غازات الدفيئة لتحقيق هدفها لعام 2030 حيث قدرت مدينة "جراند سيت" الساحلية (بالشمال) أنها تخاطر بالغرق إذا لم تف الدولة بالتزاماتها.