العالم هذا الصباح..إعصار "يوتا"يدمر جزيرة فى كولومبيا.. انقطاع كابل أكبر المراصد الفلكية بالعالم.. الملكة إليزابيث والأمير فيليب يحتفلان بعيد زواجهما الـ73.. تمثال لـ"بايدن" احتفالاً بفوزه بالرئاسة الأمريكية

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته عدسات الكاميرات، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا مصورا بأهم لقطات وصور العالم خلال هذا الصباح التى تم تسجيلها بمجموعة من الصور.

إعصار "إيوتا"يدمر جزيرة فى كولومبيا
 

دُمرت المنازل واقتُلعت الأشجار وانقلبت المركبات فى جزيرة بروفيدينسيا الكولومبية فى أعقاب مرور إعصار إيوتا، ولقى شخصان على الأقل مصرعهما وأصيب 6 وفقد آخر فى أرخبيل سان أندريس وبروفيدنسيا وسانتا كاتالينا الكاريبى فى كولومبيا.

ويسلك إيوتا، الإعصار الثالث عشر الذى يضرب هذه السنة أمريكا الوسطى، المسار نفسه الذى سلكه قبل 15 يوماً فقط الإعصار "إيتا"، الذى صنّف يومها من الفئة الرابعة وخلّف أكثر من 200 قتيل وألحق دماراً واسعاً.

وقدّم رؤساء دول أمريكا الوسطى الذين يتّهمون الدول الصناعية بأنها مسؤولة عن التغيّر المناخي، طلباً مشتركا الإثنين للمنظمات المالية الدولية للحصول على مساعدات من أجل إعادة الإعمار.

من ناحية أخرى ، لقى أكثر من 40 شخصا حتفهم فى أمريكا الوسطى إثر عاصفة "إيوتا"، التى ضربت المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية، وتسببت العاصفة فى فيضانات مدمرة فى أنحاء أمريكا الوسطى والجنوبية، وأجبرت مئات الآلاف على الفرار من منازلهم بسبب الانهيارات الطينية.

وضربت العاصفة الساحل الكاريبى لنيكاراجوا، الاثنين الماضى كإعصار من الدرجة الرابعة، برياح بلغت سرعتها 250 كيلومترا فى الساعة وبعد ذلك، بدأت تفقد قوتها وتتراجع إلى عاصفة استوائية، وفى هندوراس، حيث تضرر أكثر من مليونى شخص جراء العاصفة، تتواصل عمليات إجلاء السكان، وفى جواتيمالا، تسببت العاصفة فى أضرار لأكثر من 140 ألف شخص.

إجلاء السكان من الاماكن المتضررة من إعصار إيوتا بجزيرة بروفيدينسيا 

إجلاء السكان من الاماكن المتضررة بجزيرة بروفيدينسيا 

 

إعصار إيوتا يدمر جزيرة بروفيدينسيا

إعصار إيوتا يدمر الاشجار فى كولومبيا 

السيارات تسبح فى مياه الامطار جراء إعصار إيوتا 

إعصار إيوتا فى جزيرة بروفيدينسيا 

جانب من إعصار إيوتا 

إعصار إيوتا يدمر جزيرة بروفيدينسيا 

جانب من إعصار إيوتا بجزيرة بروفيدينسيا 

انقطاع كابل أكبر المراصد الفلكية بالعالم
 

أبرزت وكالة رويترز، صورا لمرصد "أريسيبو" أحد أكبر المراصد الفلكية فى العالم والمنصوب فى بورتوريكو، قد تعرض للضرر مرة ثانية خلال عام بسبب انقطاع الكابل المثبت لمرآته.

وقالت جامعة فلوريدا المركزية، فى بيان: "الكابل الرئيسى الذى يثبت مرآة مرصد أريسيبو انقطع يوم الجمعة فى الساعة 19.39 بتوقيت بورتوريكو".

وأشار البيان، إلى أن الكابل سقط بعد انقطاعه وتسبب بأضرار إضافية لحقت بمرآة التلسكوب والكابلات الأخرى.

ويعتقد الخبراء أن القطع الأخير، كان بسبب الضغط الإضافى على هذا الكابل فى أعقاب حادث الكابل الأول الصيف الماضي.

وفى أغسطس، انقطع الكابل الإضافى وترك فجوة عمقها 30 مترا فى مرآة التلسكوب العاكسة وتوقفت المتابعة العلمية بواسطته ولم تبدأ عملية الإصلاح بعد.

و"أريسيبو"، هو أحد أكبر التلسكوبات الراديوية فى العالم ويبلغ قطر مرآته 304.8 متر، ويتم استخدامه للدراسات فى علم الفلك الراديوي، وفيزياء الغلاف الجوي، والمراقبة الرادارية لمختلف الأجسام فى النظام الشمسي.

انقطاع كابل أكبر المراصد الفلكية بالعالم فى بورتوريك

انقطاع كابل أكبر المراصد الفلكية بالعالم فى بورتوريكو 

انقطاع كابل أكبر المراصد الفلكية بالعالم فى بورتوريكو

انقطاع كابل أكبر المراصد الفلكية بالعالم فى بورتوريكو

انقطاع كابل أكبر المراصد الفلكية بالعالم فى بورتوريكو

الملكة إليزابيث والأمير فيليب يحتفلان بعيد زواجهما الـ73
 

تحتفل الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا والأمير فيليب بعيد زواجهما الثالث والسبعين، اليوم الجمعة، وهى مناسبة لن يتمكنا من الاحتفال بها مع بقية أفراد العائلة فى ظل العزل العام الذى تفرضه إنجلترا حاليا للحد من تفشى فيروس كورونا.

الملكة إليزابيث والأمير فيليب يحتفلان بعيد زواجهما

وتزوجت إليزابيث (94 عاما) وفيليب (99 عاما) فى وستمنستر أبى فى لندن فى 20 نوفمبر 1947، بعد عامين فقط من نهاية الحرب العالمية الثانية.

واحتفالا بالذكرى السنوية، نشر قصر بكنجهام صورة للملكة مبتسمة وهى وزوجها ينظران إلى بطاقة تهنئة من أحفادها الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس، إلى جانب بطاقات ورسائل أخرى.

والتقطت الصورة فى قلعة وندسور مقر إقامة الملكة فى غرب لندن، حيث يقيم الزوجان أثناء العزل العام.

وفى إيماءة إلى أيام زواجهم الأولى، وضعت إليزابيث بروشا من الياقوت الأزرق والألماس ظهر فى صور التُقطت لها فى برودلاندز بجنوب إنجلترا خلال الجزء الأول من شهر العسل.

والتقى الزوجان لأول مرة عندما حضرا حفل زفاف ابنة عم فيليب، الأميرة مارينا اليونانية، إلى عم إليزابيث، دوق كنت، عام 1934.

وجذب فيليب انتباه زوجته المستقبلية عندما قامت الأميرة البالغة من العمر 13 عاما بزيارة مع والديها إلى الكلية البحرية الملكية البريطانية فى دارتموث فى جنوب غرب إنجلترا حيث كان طالبا.

وبينما يقول مراقبو العائلة الملكية إن إليزابيث وفيليب مرا بتقلبات مثل أى زوجين، فقد تجنبا معاناة ثلاثة من أبنائهم الأربعة الذين انتهت زيجاتهم بالطلاق، وأبرزها زواج ابنهما الأكبر الأمير تشارلز من زوجته الأولى الراحلة الأميرة ديانا.

وقالت إليزابيث عندما احتفل الزوجان بالذكرى الخمسين لزواجهما عام 1997 "لقد كان،بكل بساطة ، مصدر قوتى طوال هذه السنوات".

تمثال لـ"بايدن" احتفالاً بفوزه بالرئاسة الأمريكية
 

جسد أحد الفنانين الإيطاليين فى مدينة نابولى الإيطالية، فرحته بفوز الرئيس الأمريكى الجديد جو بايدن بالانتخابات وقام بتصميم تمثال له ليوضع أمام المارة فى مدخل المتجر المشهور بتصميم وإنتاج تماثيل المهد مع اقتراب أعياد الميلاد .

وأبرزت وكالة رويترز التمثال الذى يصور الرئيس الأمريكى المنتخب جو بايدن ، فى المتجر بشارع فيا سان جريجوريو أرمينو، وهو  الشارع الشهير فى نابولى المخصص لإنتاج تماثيل المهد، حيث يتم إغلاق المتاجر حاليًا بسبب قيود مرض فيروس كورونا .

ويتبارى الفنانون لتصميم تماثيل تتماشى مع التغيير العالمى الذى سببه فيروس كورونا كمصدر إلهام إبداعى فى إعادة تصميم مشهد عيد ميلاد السيد المسيح والمعروف بـ(مشهد المهد).

وأضاف جينى دى فيرجيليو كمامات واقية لمريم العذراء وجوزيف والشخصيات الأخرى، ووضعها على مسافة آمنة من بعضها البعض.

وقلل الوباء من نشاط جينى دى فيرجيليو هذا العام، لكنه منحه إلهاماً جديداً لعمله، داخل ورشته، تنظر تماثيل المهد إلى الطفل يسوع مرتدية الكمامات الواقية.

المصمم يحمل التمثال عقب الانتهاء منه

تصميم تمثال لجو بايدن فى ايطاليا

تمثال بايدن بايطاليا

تمثال بايدن فى ايطاليا

تمثال جو بايدن بجوار تماثيل أخرى

تمثال للرئيس الأمريكى جو بايدن

جانب من نحت التمثال

جينى دى فيرجيليو ينحت تمثال بايدن

عدد من التماثيل بجوار تمثال جو بايدن