علق المهندس خالد صديق رئيس صندوق تطوير العشوائيات، على إزالة سوق الجمعة فى القاهرة، قائلا إن هذا السوق هو عبارة عن 5 أسواق، منها أسواق الموبيليا وسيراميك وحيوانات والأثاث، وأن مقر السوق الجديد الذى حددته المحافظة يعد أقرب منه للمستهلك، حيث إن المستهلك يريد أن يكون السوق قريبا منه، وأنه يبتعد عن السوق القديم 500 متر فقط، مؤكدا أن الهدف من تطوير سوق الجمعة الحفاظ على أرواح المواطنين وكرامتهم.
وأضاف رئيس صندوق تطوير العشوائيات، خلال مداخلة هاتفية، اليوم الإثنين، لبرنامج مساء DMC، والذى تقدمه الإعلامية إيمان الحصرى على فضائية DMC، أنه جرى تطوير السوق بتكلفة 298 مليون جنيه، ومن الممكن أن تتخطى الـ300 مليون جنيه بعد عمل التسوية والختاميات الخاصة بالمشروع، مؤكدا أنه تم تسكين أكثر من 85 وحدة للباعة بالسوق الجديد، وستكون قيمة الإيجار للوحدة متراوحة بين 100 جنيه و200 جنيه فقط فى الشهر، على حسب المساحة الخاصة بكل وحدة واستخداماتها، مشيرا إلى أن تلك الأموال التى ستجمع من الباعة لا تعتبر قيمة إيجارية حقيقية، وإنما هو مبلغ من أجل صيانة المكان، مؤكدا أن مكسب الدولة فى هذا السوق هو استثمارها الرئيسى فى الإنسان، حيث شعارنا هو "بناء البشر قبل الحجر"، إذ أن مصلحة الإنسان المصرى وأمانه وراحته يأتى فى المقام الأول للدولة، وبعد ذلك نبحث عن الاستثمار.
وأشار رئيس صندوق تطوير العشوائيات، إلى أن الباعة فى السوق الجديد سيحصلون على خدمات المياه والكهرباء بشكل شرعي، قائلا "أى حاجة غير قانونية لن تمارس في السوق، لن يسمح بتداول الحيوانات أو التعامل في المواد الباعثة على الروائح"، مشيرا إلى أن كل شىء بالسوق الجديد جرى تصميمه على أعلى مستوى من الجودة، من إنذار حرائق ومقاومتها، وكل ما يخص الحماية المدنية.
وأضاف رئيس صندوق تطوير العشوائيات، خلال مداخلة هاتفية، اليوم الإثنين، لبرنامج مساء DMC، والذى تقدمه الإعلامية إيمان الحصرى على فضائية DMC، أنه جرى تطوير السوق بتكلفة 298 مليون جنيه، ومن الممكن أن تتخطى الـ300 مليون جنيه بعد عمل التسوية والختاميات الخاصة بالمشروع، مؤكدا أنه تم تسكين أكثر من 85 وحدة للباعة بالسوق الجديد، وستكون قيمة الإيجار للوحدة متراوحة بين 100 جنيه و200 جنيه فقط فى الشهر، على حسب المساحة الخاصة بكل وحدة واستخداماتها، مشيرا إلى أن تلك الأموال التى ستجمع من الباعة لا تعتبر قيمة إيجارية حقيقية، وإنما هو مبلغ من أجل صيانة المكان، مؤكدا أن مكسب الدولة فى هذا السوق هو استثمارها الرئيسى فى الإنسان، حيث شعارنا هو "بناء البشر قبل الحجر"، إذ أن مصلحة الإنسان المصرى وأمانه وراحته يأتى فى المقام الأول للدولة، وبعد ذلك نبحث عن الاستثمار.
وأشار رئيس صندوق تطوير العشوائيات، إلى أن الباعة فى السوق الجديد سيحصلون على خدمات المياه والكهرباء بشكل شرعي، قائلا "أى حاجة غير قانونية لن تمارس في السوق، لن يسمح بتداول الحيوانات أو التعامل في المواد الباعثة على الروائح"، مشيرا إلى أن كل شىء بالسوق الجديد جرى تصميمه على أعلى مستوى من الجودة، من إنذار حرائق ومقاومتها، وكل ما يخص الحماية المدنية.