قال الناقد الفنى طارق الشناوى وعضو مجلس التنسيق الحضارى، أن لافتة "عاش هنا" لم توضع فقط على مسكن الفنانين ولكن يجرى وضعها على مسكن الكثير ممن أعطوا إلى البلد من رسامى الكاريكتير وغيرهم، مشيرا إلى أن المنوط به السماح بوضع لافتة "عاشت هنا شادية" سواء كان صاحب العقار أو ورثته، حيث رفض وضع اللافتة بأنه عاش في ذلك المبنى عددا أخر من المشاهير، مؤكدا أنه لم يتوقع أحد أن ذلك الرفض.
وتابع الشناوى، خلال مداخلة هاتفية في برنامج التاسعة المذاع على القناة الأولى المصرية والذى يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، أنه ليس كل الأفعال الخاطئة التي نراها لا يجرمها القانون ولكن عدم وضع لافتة "عاشت هنا شادية" جريمة أدبية.
من جانبها قالت ناهد شاكر ابنة شقيق الفنانة شادية، إنها لا تعلم تفسيرا لعدم وضع اللافتة على العمارة التي كانت تقطن بها الفنانة الراحلة شادية، وأنها حزينة حزنا شديدا على هذا الرفض غير المبرر، مشيرة إلى أن العمارة يعرفها الجميع باسم عمارة شادية، مضيفة أنها عاشت مدة طويلة مع الراحلة شادية وكان هناك حب شديد لها من الجميع، مؤكدة أن الشقة كانت إيجارًا وعادت إلى صاحب العقار.
وتابع الشناوى، خلال مداخلة هاتفية في برنامج التاسعة المذاع على القناة الأولى المصرية والذى يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، أنه ليس كل الأفعال الخاطئة التي نراها لا يجرمها القانون ولكن عدم وضع لافتة "عاشت هنا شادية" جريمة أدبية.
من جانبها قالت ناهد شاكر ابنة شقيق الفنانة شادية، إنها لا تعلم تفسيرا لعدم وضع اللافتة على العمارة التي كانت تقطن بها الفنانة الراحلة شادية، وأنها حزينة حزنا شديدا على هذا الرفض غير المبرر، مشيرة إلى أن العمارة يعرفها الجميع باسم عمارة شادية، مضيفة أنها عاشت مدة طويلة مع الراحلة شادية وكان هناك حب شديد لها من الجميع، مؤكدة أن الشقة كانت إيجارًا وعادت إلى صاحب العقار.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة