ميجان ماركل لن تنهى نشاطها السياسى بعد انتهاء انتخابات الرئاسة الأمريكية

الخميس، 05 نوفمبر 2020 06:00 م
ميجان ماركل لن تنهى نشاطها السياسى بعد انتهاء انتخابات الرئاسة الأمريكية ميجان ماركل والأمير هارى
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف المتحدث باسم ميجان ماركل أن نشاط ميجان ماركل السياسي "لن ينتهي بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية" لأنها تشعر أن "تشجيع الناس على المشاركة" أمر "مهم".
 
وواجه الأمير هارى دوق ساسكس، 36 عامًا، وميجان ماركل دوقة ساسكس، 39 عامًا، رد فعل عنيف غاضب على مدار الأشهر القليلة الماضية من خلال التأثير على الانتخابات الأمريكية، في خرق للتقاليد القديمة التي تدعو إلى بقاء أفراد العائلة المالكة محايدين سياسياً، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
 
قال متحدث باسم دوق ودوقة ساسكس إن التعليقات "ليست محددة بوقت"، وقال لـ Insider: "جزء من كونك عضوًا نشطًا في المجتمع هو المشاركة في العملية الديمقراطية، لذا فإن تشجيع الناس على الانخراط في السياسة هو أمر مهم.
 
يأتي ذلك في الوقت الذي كشفت فيه المصادر أن ميجان صوتت في وقت مبكر عن طريق البريد في الانتخابات الرئاسية لعام 2020 وستكون في انتظار النتائج في المنزل في قصر سانتا باربرا الذي تبلغ تكلفته 14.5 مليون دولار والتي تشاركها مع الأمير هاري.

وفى سياق متصل قالت مجلة نيوزويك الأمريكية إن ميجان ماركل، دوقة ساسكس وزوجة الأمير هارى حفيد ملكة بريطانيا قد أصبحت أول شخصية ملكية على الإطلاق تشارك فى انتخابات وطنية أمريكية، بحسب ما صرحت مصادر قائلة إن الدوقة تدلى بصوتها.

 وأشارت المجلة إلى أن تصريحات ميجان السابقة عن الانتخابات قد أثارت نقاشا حاميا فى بريطانيا طوال الصيف وبعد أشهر من الانتقادات سترى ميجان ما إذا كانت تدخلاتها تستحق بالفعل. ولم يؤكد معسكر الدوقة ما إذا كان ماركل ستلى بصوتها اليوم أم أنها شاركت بالفعل فى التصويت المبكر.

 وقال مصدر لنيوزويك إنه لن يكشف عن الطريقة التي تصوت بها ماركل أو التوقيت، لكنه أكد انها تشارك فى التصويت فى هذه الانتخابات.

ولن يصوت الأمير هارى فى الانتخابات حيث وصل إلى الولايات المتحدة فى مارس. ومؤخرا، اعترف هارى أنه لم يكن قادرا م قبل على التصويت أبدا بسبب دوره فى العائلة الملكية الذى يمنعه من الانخراط فى السياسة. وقال هارى لمجلة تايم فى سبتمبر، إنه فى هذه الانتخابات لن يستطيع التصويت فى الولايات المتحدة لكن كثيرون ربما لم يعرفوا أننى لم أستطع التصويت فى بريطانيا طوال حياتى.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة