فى مثل هذا اليوم 13 ديسمبر من عام 1923م، ولدت الكاتبة والروائية إحسان كمال، فى العسيرات مركز جرجا، وتخصصت فى كتابة القصص القصيرة والروايات، وخلال السطور المقبلة نستعرض نبذة عن حياتها.
س / أين تلقت إحسان كمال تعاليمها؟
ج / حصلت على دبلوم الفنون عام 1951م، من مدرسة الفنون التطريزية .
س / متى نشرت أول أعمالها الأدبية؟
ج / نشرت أول أعمالها "جاء الشتاء" فى عام 1958 بمجلة الأذاعة.
س / ما إسهاماتها الأدبية؟
ج / الكاتبة إحسان كمال عضو مؤسس لجمعية الكاتبات المصريات، وعضو جمعية الأدباء ونادى القصة ونائب لرئيس الصالون النسائي الأدبي.
س / كم عدد أعمالها الأدبية؟
ج / تركت أكثر من 250 قصة و9 مجموعات قصصية، وترجمت بعض أعمالها للغات عالمية "الإنجليزية والروسية والصينية والهندية والسويدية".
س / ما أعمالها الأدبية؟
ج / من أعمالها: سجن الملكة ( 1965)، أحلام العمر كله ( 1976)، أقوى من الحب ( 1983)، لحن من السماء ( 1987)، ممنوع دخول الزوجات ( 1988)، ضيفة الفجر ( 1992)، قبل الحب أحياناً ( 1998)، وراوية بصمة شفاه (1998).
س / هل حصلت على جوائز؟
ج / حصلت على جائزة نادي القصة (1958 و 1960)، وميدالية المجلس الأعلى للفنون والآداب (1974)، وجائزة إحسان عبد القدوس للقصة القصيرة ( 1991)، وجائزة نجيب محفوظ وجائزة محمود تيمور ( 1994).
س / هل تحولت أعمالها إلى أعمال تليفزيونية؟
ج / تم تحويل 15 قصة لها إلى مسلسلات وأفلام وسهرات تليفزيونية وحصل بعضها على جوائز، كما مثلت مصر في مهرجانات عالمية.