أحداث متنوعة شهدتها الساحة العالمية صباح اليوم الخميس، جاء على رأسها لوحات عالمية توثق حياة المصريين على مر العصور، و5 معلومات عن بابا الفاتيكان البابا فرانسيس فى عيد ميلاده الـ 84، بالإضافة إلى أمنيات كلاب الملاجئ فى بريطانيا للعام الجديد ورسائل لبابا نويل... وإلى التفاصيل...
لوحات عالمية توثق حياة المصريين على مر العصور
"موكب المحمل" لودفيك دويتش
تصور اللوحة موكب المحمل" الذى كان يقام للمصريين الذاهبين لأداء الحج الركن الأعظم من أركان الإسلام، للفنان لودفيك دويتش، الذى ولد فى عائلة يهودية مرموقة، كان والده ممولاً وأحد رجال البلاط الإمبراطورى النمساوى، تعلم فى أكاديمية الفنون الجميلة النمساوية "1872-1875".
لوحة المحمل
لوحة مشعل القناديل
لوحة "مشعل القناديل فى شوارع القاهرة" للفنان لودفيج دويتش، والتى أبدعها فى عام 1900، وتمثل مرحلة من حياة القاهرة القديمة فى نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، عندما كانت مصابيح القاهرة تضاء ليلا، بواسطة رجال معينون لهذه المهمة.
لوحة مشعل القناديل
لوحة فناء قاهرى
لوحة "فناء قاهرى" للفنان النمساوى رودولف سوبودا الذى عاش فى الفترة بين عامى 1859- 1914، وجاء إلى زيارة مصر فى عام 1880، وترصد اللوحة أحد مظاهر الشغف المصرى بالطيور، والذى نجده منتشرا حتى الآن.
فناء قاهرى
لوحة على أطراف القاهرة
لوحة "على أطراف القاهرة" للفنان الدنماركى بيدر مورك مونستد، الذى عاش خلا الفترة بين عامى 1859 - 1941، وفى اللوحة يرصد جانبا من الحياة المصرية فى بدايات القرن العشرين، حيث الحياة أكثر بساطة وجمالا.
على أطراف القاهرة
لوحة الراعية
لوحة "الراعية" التى أبدعها الفنان الفرنسى النمساوى رودلف أرنست فى عام 1911، وفيها صور راعية "ماعز" من شبرا، وقدم الفنان من خلالها صورة أخرى لفتيات مصر، وكان المستشرقون يحرصون على رؤيتها لأنها أقرب للطبيعة.
الراعية
لوحة مدرسة فى الصعيد
لوحة "مدرسة فى الصعيد" التى أبدعها الفنان النمساوى ليوبولد كارل مولر، فى عام 1881، وتكشف فى أحد جوانبها الرغبة الملحة فى العلم، والبدايات البسيطة لتحصيل المعرفة، وتعبر عن جانب مهم فى الحياة المصرية.
مدرسة فى الصعيد
لوحة عائلة أمام الباب
وحة "عائلة أمام الباب" للفنان النمساوى لودفيج دويتش، الذى عاش خلال الفترة من (1855-1935) ويعد من أهم الفنانين الذين زاروا مصر وأعجبوا بها وبتراثها ونقلوا ذلك فى أعمالهم الفنية.
عائلة أمام الباب
لوحة شارع المعز
لوحة "شارع المعز" للفنان البريطانى "اوين براون كارتر" الذى عاش فى الفترة بين عامى (1806-1859)، واستطاع من خلال لوحاته أن يرصد عددا من مظاهر الحياة فى مصر.
شارع المعز
لوحة ثرثرة فى السوق
لوحة "ثرثرة فى السوق" التى أبدعها الفنان البريطانى والتر تشارلز هورسلي، الذى عاش فى الفترة بين عامى 1855-1934.
ثرثرة فى السوق
لوحة منظر للنيل بجوار القاهرة
لوحة جميلة بعنوان "منظر للنيل بجوار القاهره" أبدعها الفنان الأمريكى ادوين لورد وييكس فى عام 1874.
منظر للنيل بجوار القاهرة
5 معلومات عن بابا الفاتيكان البابا فرانسيس فى عيد ميلاده الـ84
بابا الفاتيكان، فرانسيس، يعتبر واحدا من أبرز الشخصيات العامة فى العالم، ويحتفل بعيد ميلاده الـ84 اليوم 17 ديسمبر.
اقترب من كرسى البابوية عام 2005، فبعد وفاة البابا يوحنا بولس الثانى، حصل على ثانى أكبر عدد من الأصوات فى المجمع البابوى، لكن البابا بنديكت السادس عشر حصد أكبر عدد من الأصوات.
بابا الفاتيكان وعيد ميلاده
وهو بالترتيب، بابا الكنيسة الكاثوليكية السادس والستون بعد المائتين، بدءًا من 13 مارس 2013.
تلقى البابا تعليمه الابتدائى فى مدرسة للآباء الساليزيان فى إحدى ضواحى بيونس آيرس، أما مدرسته الإعدادية فكانت متخصصة فى التقنيات الكيميائية.
وتشير بعض المصادر إلى حصوله على شهادات دراسة عليا فى الكيمياء فى وقت لاحق من جامعة بوينس آيرس.
وهناك 5 معلومات عن بابا الفاتيكان فى يوم عيد ميلاده..
1- اسمه الحقيقى خورخى ماريو بيرجولجيو وولد فى الارجنتين ببوينيس آيريس فى 17 ديسمبر 1936.
2- لديه 4 أخوة ووالده كان مهاجرا إيطاليا وكان والده يعمل فى السكك الحديدية.
3- لديه رئة واحدة فقط بعد إصابة رئته الأخرى بعدوى خطيرة وتم استئصال الجزء العلوى من الرئة اليمنى عندما كان عمره 21 عاما، وفقا لقناة تيليبزا الأرجنتينية.
بابا الفاتيكان
4- يحب الصور السيلفى وأول صورة شخصية على الإنستجرام تجاوزت فى غضون ساعات قليلة 12 ألف إعجاب فى 2015، وفقا لصحيفة "لا ناثيونال" الأرجنتينية.
صور سيلفى لبابا الفاتيكان
5- البابا فرانسيس، الوحيد الذى تصدرت صورته غلاف مجلة "رولينج ستون" في يناير 2014
أمنيات كلاب الملاجئ فى بريطانيا للعام الجديد ورسائل لبابا نويل
نظمت ملاجئ الكلاب غير المرغوب فيها فى بريطانيا حفل تقديم الأمنيات لإيجاد منزلا جديدا لبابا نويل، وذلك ضمن فعاليات احتفالات عيد الميلاد فى بريطانيا للفت أنظار الأصحاب الحقيقيين للكلاب أو البحث عن مالك جديد يقتنيه أفضل من الملجأ وذلك حفاظا على الحالة النفسية للكلاب.