العالم هذا المساء.. ألعاب نارية خلال احتفالات الصين وأستراليا بعام 2021.. أضواء مبهجة تزين ليلة رأس السنة بموسكو.. شاب كندى يحنط ساقه المبتورة إثر حادث للتغلب على حزنه.. وتطهير جبلى الصفا والمروة كل أسبوع.. صور

ليلة رأس السنة في استراليا

العالم يستقبل 2021

ألعاب نارية احتفالا بالعام الجديد

شاب يلبس صديقته الكمامة في الاحتفالات بالصين

الصين تستقبل عام 2021

شاب يحتفل بالعام الجديد في سيدني

بائع بلالين في بداية العام في ووهان الصينية

احتفالات 2021 في ووهان الصينية

احتفالات بالعام الجديد في استراليا

 

 

احتفالات ليلة رأس السنة بموسكو تبهر العالم

 

تشهد روسيا احتفالات رأس السنة الجديدة، وذلك من خلال إضاءة المجسمات، حيث تفتح الحكومة الروسية أكثر من ٨٠ متحفًا ،وصالة عرض ومعارض أبوابهم أمام الزوار مجانًا، و تستضيف قصور المدينة والحدائق والساحات فعاليات ترفيهية متنوعة للعام الجديد، وربما يعتقد البعض أن البرد في روسيا يُميت الحياة بها، فلا سياحة ولا ترفيه ولكن العكس هو الصحيح، فبالرغم من البرودة القاسية وانتشار فيروس كورونا إلا أن المواطنين حرصوا على احتفالات رأس السنة فى ظل الإجراءات الاحترازية، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الصينية صورا للاحتفالات فى موسكو

 

فمع بداية شهر ديسمبرتبدأ الإستعدادات لإقامة الاحتفالات والمهرجانات الشتوية فى جميع المدن الروسية والتى  تحتفل بأفضل ما في الثقافة الروسية، ويعتبر مهرجان الشتاء والذى يطلق عليه إسم «رحلة عيد الميلاد » والذى يقام فى موسكو هو واحداً من أضخم المهرجانات، والأفضل دائما 

 

حدث سنوي ضخم،و ينطلق فى منتصف شهر ديسمبر من كل عام وينتهى فى ١٠ يناير ،حيث تتزين موسكو بأكلمها بأنفاق وأقواس مضيئة وأشرطة وأكاليل جميلة،والآلاف من الأنوار الخياليه التى تجعل موسكو كأنها مدينة مسحورة، ويخلق أجواء رحلة فى عالم من الخيال «رحلة عيد الميلاد »، يشعر ضيوف وأهل موسكو وكأنهم في بلد القصص الخيالية .

 

مجسمات ضوئة بديعة فى احتفالات راس السنة بالعاصمة الروسية

 

الالتزام بالكمامات فى احفالات رأس السنة بموسكو

 

الدب الروسى، مضاء بالكهارب احتفالا بالسنة الجديدة

 

التقاط الصور التذكارية فى احتفالات رأس السنة بروسيا

 

أضواء وكهارب فى احتفالات رأس السنة بروسيا

 

روسيا تتجمل باستقبال 2021

 

التقاط الصور التذكارية 

 

شاب يحنط ساقه المبتورة بعد حادث سير: أراد تحويلها لفن للتغلب على حزنه

قرر شاب كندي يدعي " جاستين فرنانديز" 24 عاما، تحويل حزنه علي بتر ساقه إلى عمل فنى يحتفظ به طوال حياته، وفقد الشاب ساقه فى حادث سير فى مدينة ميسيسوجا بكندا يوليو الماضى، كاد أن يفقد فيها حياته، وقام الشاب بتحنيط ساقه من أجل أن يتجاوز أحزانه، ويشعر بأنه لم يفقد ساقه قط.

الشاب بعد تحنيط قدمه

وكتب فرنانديز عن رغبته عبر إحدي الجروبات الخاصة بالتحنيط على موقع "فيس بوك"، بأنه يريد نصيحة لطريقة معينة تمكنه من الاحتفاظ بساقه المبتورة، وجاءه الرد من قبل مركز يدعى "ما قبل التاريخ الطبيعى"، فى مدينة تورنتو، الذين أكدوا أنهم يمكنهم مساعدته فى الحفاظ على عظام ساقه إلى الأبد وبشكل مجانى، وفقا لصحيفة نيويوك بوست.

الشاب مع اصدقائه

وقال فرنانديز على فكرته المجنونة، "كنت أشعر بالإثارة الشديدة، بعد أن أدركت أننى مقبل على تحنيط ساقى بأكلمها، هكذا أردت التعبير عن حزنى لفقدها، وبالنسبة تحويل هذا الشئ المحزن والمرتبك إلى شكل فنى، معظم الناس فى مكانى سيحاولون التخلص منه، بل سيسعون لنسيانه، لكن أنا أردت أن أحوله لفن، وأنا أعتقد بعد أن حصلت على ساقى المحنطة أنها جميلة".

صورة أخري

وتابع، "كان صعبا على التفكير فى ساقي طوال الوقت، لذلك قررت تحنيطها حتى لا أحزن"، ولكن لكى يحصل على ساقه المبتورة اضطر إلى دفع رسوم للمستشفى، ثم قام بنقلها إلى منزل جنائزى يستضيف الأطراف الصناعية، ونقلها إلى المتحف.

ويروي تجربته قبل تحنيط ساقه، قائلا، "وقتها كنت أجلس فى المستشفى، ولم أكن ركبت الطرف الصناعى، ظللت أرسل أكثر من 100 رسالة بالبريد الإلكترونى لكل الجهات، وأقوم بعمل عشرات المكالمات الهاتفية حتى أحصل على أى نصيحة بشأن إمكانية تحنيط ساقى.

أعمال تطهير جبلى الصفا والمروة كل أسبوع

في إطار خدماتها إلى المعتمرين وتقديم رعاية كاملة لزوار المسجد الحرام، ذكرت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوى على أنه يتم تطهير جبلى الصفا والمروة بشكل دوري مرة كل أسبوع.

 

 

وأضافت الرئاسة العامة لشئون الحرمين عبر موقعها الإلكترونى، أنه يأتي ذلك وفق خطة العمل المعدة لتطهير المسجد الحرام وساحاته ومرافقه، بهدف رفع مستوى التطهير بدرجة عالية من الدقة وبصورة مميزة.

وأوضح مدير إدارة تطهير وسجاد المسجد الحرام جابر بن أحمد الودعاني، أنه يتم تطهير الجبلين بأدوات ومواد خاصة بالمسجد الحرام، ويقوم بذلك فرقة متخصصة بالعناصر المعمارية، يتمثل عملها في متابعة وضع جبلي الصفا والمروة بشكل يومي لإزالة الملاحظات، وتنظيف الزجاج المحيط بجبل المروة وإزالة ما يعلق من آثار الغبار وغيرها.

واختتم الودعاني، أن هذه الخدمات تتم بمتابعة مستمرة من الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وكيل الرئيس العام للشؤون الفنية والخدمية الأستاذ محمد بن مصلح الجابري، داعيًا الله أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده خير الجزاء على جهودهما ودعمهما الدائم للحرمين الشريفين.