أكرم القصاص - علا الشافعي

وصل عددهم 15 مليون مواطن..

برلماني: زيادة عدد المستفيدين من تكافل وكرامة يؤكد حرص الدولة على الفقراء

الخميس، 27 فبراير 2020 10:22 م
برلماني: زيادة عدد المستفيدين من تكافل وكرامة يؤكد حرص الدولة على الفقراء محمد اسماعيل
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد النائب محمد اسماعيل عضو مجلس النواب، أن زيادة أعداد المستفيدين من الحماية الاجتماعية ومشروع تكافل وكرامة الى نحو 3 مليون و400 الف أسرة بما يعادل 15 مليون مواطن مصري يؤكد على الدعم الذي تبديه مصر تجاه الطبقات الفقيرة والمهمشة، منوها في بيان له اليوم، بما قالته د. نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى إلى أنه تم دمج مكون برنامج "وعي" فى 144 قرية فى 11 محافظة فى المرحلة الأولي لمبادرة "حياة كريمة"، بإجمالى 20 مليون، لافتة إلى أن الحكومة تتوجه نحو بناء البنية التحتية، وبرامج التنمية الاقتصادية، والحماية الاجتماعية، والتنمية الثقافية.

وشدد عضو مجلس النواب، على أن برنامج تكافل وكرامة يفيد ملايين المصريين ويقوم بواجبه مع برامج أخرى للحفاظ على الدعم الاجتماعي والوقوف بجانب الأسر الفقيرة والمحتاجة.

ولفت عضو مجلس النواب،  إلى أن الدولة لم ترفع يدها عن محدودي الدخل بل العكس تقوم بواجبها على نحو أفضل وفق توجيهات الرئيس السيسي لتحقيق التنمية وشمول الجميع بالرخاء والازدهار.

وفى وقت سابق أكدت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى، زيادة عدد الاسر المستفيدة من تكافل وكرامة إلى 3 مليون و400 ألف أسرة بما يعادل 15 مليون مواطن، جاء ذلك خلال إطلاق الوزيرة، برنامج "وعى للتنمية المجتمعية"، لمحاربة الهجرة غير الشرعية، والزيادة السكانية، وختان الإناث، وزواج الأطفال ومكافحة المخدرات بهدف استكمال التنمية المستدامة، والاستثمار فى البشر، والتصدى للفقر بكل أشكاله سواء مالى أو فكرى، من خلال توثيق العلاقة  بالمتطوعين والعمل الميدانى، والجمعيات الأهلية.

كما أشارت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى إلى أنه تم دمج مكون برنامج "وعي" فى 144 قرية فى 11 محافظة فى المرحلة الأولي لمبادرة "حياة كريمة"، بإجمالى 20 مليون، لافته إلى أن الحكومة تتوجه نحو بناء البنية التحتية، وبرامج التنمية الاقتصادية ، والحماية الاجتماعية، والتنمية الثقافية، خاصة مع ظهور بعض الممارسات الخاطئة في الآونة الأخيرة، مثل العنف، وختان الإناث، ومكافحة الإدمان، حيث أن رسالة "وعي" هدفها بناء قيم واتجاهات إيجابية، وتكوين قيم واتجاهات سلوكية.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة