غدا.. إعادة النظر حول الملك الغامض "نفر نفرو أتون" محاضرة بمكتبة الإسكندرية

الثلاثاء، 10 مارس 2020 12:10 م
غدا.. إعادة النظر حول الملك الغامض "نفر نفرو أتون" محاضرة بمكتبة الإسكندرية مكتبة الإسكندرية
الإسكندرية جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينظم متحف الآثار التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية محاضرة بعنوان "إعادة النظر حول الملك الغامض نفر نفرو أتون من مقبرة توت عنخ آمون"، وذلك يوم الأربعاء الموافق 11 مارس 2020 في تمام الواحدة ظهراً، في قاعة الأوديتوريوم بالمبنى الرئيسي للمكتبة.

 

يُلقي المحاضرة الدكتور نوذومو كاواي الأستاذ بجامعة كاناذاوا باليابان. وسوف يُلقي المتحدث الضوء على الجدل الحالي حول تحديد هوية نفر نفرو أتون، ويُعيد تقييم بعض القطع الحاملة لاسم نفر نفرو أتون من مقبرة توت عنخ آمون، إلى جانب أدلة أخرى من العمارنة وطيبة من أجل فهم هوية هذا الملك الغامض.

 

من جهة أخرى أعلنت مكتبة الاسكندرية الغاء اللقاء الذى كان من المقرر تنظيمه اليوم الثلاثاء، حيث كان من المقرر أن ينظم مختبر السرديات التابع لقطاع الاعلام والاتصال بمكتبة الإسكندرية ، ندوة لمناقشة رواية (الرجل الرابع) للأديب العماني محمد بن سيف الرحبي ، يناقشها الناقدان دكتور محمد عبد الحميد خليفة ودكتور حنان الشرنوبي ويدير اللقاء الأديب منير عتيبة مدير مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية

 

ويأتى هذا القرار تنفيذا لإجراءات مجلس الوزراء ، ولتعليمات رئاسة مجلس الوزراء وضمن الاجراءات الوقائية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، حيث قرر الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، تعليق جميع الفعاليات التى تتضمن أى تجمعات كبيرة من المواطنين، أو تلك التى تتضمن انتقال المواطنين بين المحافظات بتجمعات كبيرة، لحين إشعار آخر، وذلك ضمن الاجراءات الاحترازية التى تتخذها الحكومة لمواجهة فيروس "كورونا المستجد"، على أن تتولى الجهات المعنية تنفيذ هذا القرار.

 

وقد عقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً اليوم ؛ لإيجاد حلول عاجلة لمشكلة تكدس وتزاحم الراغبين فى إجراء تحليل فيروس "كورونا" للمواطنين الراغبين فى السفر للخارج، وذلك بحضور وزراء: السياحة والآثار، والصحة والسكان، والطيران المدنى، ووزير الدولة للإعلام










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة