تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: كورونا وشائعات السوشيال ميديا الكاذبة، تنظيم آليات عمل سايس السيارات، وحيد عبد الميجد: من يقدر على ترامب؟، عماد الدين أديب: علم "آدم" الأسماء لا الأفعال، عبد الرازق توفيق: المؤسسية التي كنا نفتقدها، محمود خليل : خيرة العالم أمام "كورونا".
الأهرام
رأى الأهرام: كورونا وشائعات السوشيال ميديا الكاذبة
يتحدث المقال عن الأكاذيب التي يتعمد البعض بثها عبر مواقع التواصل الاجتماعى عن فيروس كورونا والدور الخطير الذى تلعبه مواقع السوشيال ميديا في هذا الأمر ومساعدتها في نشر تلك الشائعات.
عمرو عبد السميع: البحث عن آلية تنفيذ
يتحدث عن تصريحات سكرتير محافظ القاهرة حول بحث المحافظة عن تنظيم عمل سايس السيارات ومواقفها حيث يؤكد كاتب المقال ضرورة البحث عن أليات لتنفيذ هذا المقترح خلال الفترة المقبلة.
وحيد عبد الميجد: من يقدر على ترامب؟
يتحدث كاتب المقال عن الانتخابات التكميلية التي يجريها الحزب الديمقراطى الأمريكي لاختيار مرشح ينافس الرئيس الأمريكى دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
الجمهورية
عبد الرازق توفيق: المؤسسية التي كنا نفتقدها
يتحدث عن روح الفريق التي أصبحت تشهدها مصر، وتسببت في كم الإنجازات التي تهدها الدولة، والعمل كمؤسسية الذى تشهده الحكومة والتكاتف الواضح بين الوزارات.
عماد الدين أديب: علم "آدم" الأسماء لا الأفعال!
يرى الكاتب أن العرب أعظم من لا يتحمل مسئولية أفعالهم، فهم متخصصون فى إلقاء المسئولية، أو اللوم، أو التبعية على الظروف فى الإخفاق والفشل و«المؤامرة فى السياسة، موضحًا أنه إذا كانت هناك مؤامرة -وهى بالفعل موجودة لا ننكرها- فهى فى معظمها من صناعتنا نحن، فعالمنا العربى، كما يشهد التاريخ خير من يتآمر على نفسه ويحمل بداخله جينات التدمير الذاتي، كما أن هناك كوارث وأزمات نتحمل نحن وحدنا مسئوليتها بالدرجة الأولى، ولا يتحملها غيرنا.
محمود خليل : خيرة العالم أمام "كورونا"
تحدث الكاتب عن حيرة العالم أمام فيروس كورونا، قائلًا إنه وسط هذه الحيرة يقفز بعض الخبثاء مشيرين تلميحاً أو تصريحاً إلى أن "الزفة" التى أحاطت بفيروس "كورونا" تجد تفسيرها فى كتاب الاقتصادن ويلمح هؤلاء إلى الضربة الموجعة التى تلقتها سوق البترول والانهيار الكبير فى أسعاره ثم يقولون انظر وتأمل، ويذكر هؤلاء أيضاً الخسائر الاقتصادية التى مُنيت بها بعض البورصات العالمية، والخسائر التى مُنيت بها الصين، ولا يستبعدون بعد ذلك وجود أصابع معينة تحاول العبث بالاقتصاد الصينى الذى أظهر تفوقاً واضحاً خلال السنوات الماضية، ولكن حتى هذه اللحظة لا يستطيع أحد أن يجيب عن سؤال "الحق مع مين.. مع المهولين أم المهونين أم الخبثاء؟" و الحق تائه بين قبائل البشر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة