الصحة العالمية: فيروس كورونا أصاب 134153ألفا ووفاة 50457 على مستوى العالم

الجمعة، 13 مارس 2020 06:58 م
الصحة العالمية: فيروس كورونا أصاب 134153ألفا ووفاة 50457 على مستوى العالم خريطة انتشار فيروس كورونا فى العالم
كتبت أمل علام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت منظمة الصحة العالمية، أن آخر الاحصائيات العالمية لفيروس كورونا، تؤكد اصابة " 134153" شخصا في العالم، وتوفى 50457 حالة على مستوى العالم، ووصل الفيروس لــ 123 بلد حتى الآن.

البلدان التي ينتشر فيها حالات فيروس كورونا:

الصين: 80981 حالة

إيطاليا: 15113 حالة

إيران (جمهورية - الإسلامية): 10075 حالة

جمهورية كوريا: 7979 حالة

إسبانيا: 2965 حالة

فرنسا: 2860 حالة

ألمانيا: 2369 حالة

الولايات المتحدة الأمريكية: 1264 حالة

خريطة الاصابات بفيروس كورونا فى العالم
خريطة الاصابات بفيروس كورونا فى العالم

سويسرا: 858 حالة

سفينة دايموند برنسيس:696 حالة

اليابان: 675 حالة

الدانمرك: 674 حالة

السويد: 620 حالة

هولندا: 614 حالة

المملكة المتحدة: 594 حالة

النمسا: 361 حالة

بلجيكا: 314 حالة

النرويج: 277 حالة

قطر: 262 حالة

البحرين: 195 حالة

سنغافورة: 187 حالة

أستراليا: 140 حالة

كندا: 138 حالة

ماليزيا: 129 حالة

الجمهورية التشيكية: 116 حالة

فنلندا: 109 حالات

اليونان: 98 حالة

الإمارات العربية المتحدة: 85 حالة

الكويت: 80 حالة

البرازيل: 77 حالة

إسرائيل: 75 حالة

تايلاند: 75 حالة

الهند: 74 حالة

العراق: 70 حالة

أيرلندا: 70 حالة

مصر:80 حالة

لبنان: 66 حالة

سان مارينو: 63 حالة

آيسلندا: 61 حالة

سلوفينيا: 57 حالة

الفلبين: 52 حالة

بولندا: 49 حالة

رومانيا: 48 حالة

البرتغال: 41 حالة

فييتنام: 39 حالة

إندونيسيا: 34 حالة

الاتحاد الروسي: 34 حالة

شيلي: 33 حالة

الأرجنتين: 31 حالة

الأراضي الفلسطينية المحتلة: 31 حالة

الجزائر: 25 حالة

جورجيا: 25 حالة

ألبانيا: 23 حالة

كوستاريكا: 22 حالة

بيرو: 22 حالة

السعودية: 21 حالة

سلوفاكيا: 21 حالة

باكستان: 20 حالة

صربيا: 19 حالة

عُمان: 18 حالة

إكوادور: 17 حالة

لكسمبرج: 17 حالة

جنوب أفريقيا: 17 حالة

كرواتيا: 16 حالة

المجر: 16 حالة

لاتفيا: 16 حالة

بنما: 14 حالة

إستونيا: 13 حالة

بيلاروس: 12 حالة

بروني دار السلام: 12 حالة

المكسيك: 12 حالة

أذربيجان: 11 حالة

السنغال: 10 حالات

كولومبيا: 9 حالات

مالطا: 9 حالات

ملديف: 8 حالات

أفغانستان: 7 حالات

بلغاريا: 7 حالات

مقدونيا الشمالية: 7 حالات

تونس: 7 حالات

قبرص: 6 حالات

غيانا الفرنسية: 6 حالات

المغرب: 6 حالات

كمبوديا: 5 حالات

الجمهورية الدومينيكية: 5 حالات

نيوزيلندا: 5 حالات

باراغواي: 5 حالات

البوسنة والهرسك: 4 حالات

ليختنشتاين: 4 حالات

مارتينيك: 4 حالات

جمهورية مولدوفا: 4 حالات

بنغلاديش: 3 حالات

بوليفيا :3 حالات

كوبا: 3 حالات

ليتوانيا: 3 حالات

لم شمل: 3 حالات

سريلانكا: 3 حالات

أوكرانيا: 3 حالات

بوركينا فاسو: حالتان

الكاميرون: حالتان

جزر فارو: حالتان

هندوراس: حالتان

جيرسي: حالتان

نيجيريا: حالتان

سانت مارتن: حالتان

أندورا: 1 حالات

أرمينيا: 1 حالة

بوتان: 1 حالة

كوت ديفوار د: 1 حالة

جمهورية الكونغو الديمقراطية: 1 حالات

بولينيزيا الفرنسية: 1 حالة

جبل طارق: 1 حالات

غيرنسي: 1 حالة

غيانا: حالة واحدة

الكرسي الرسولي: 1 حالة

جامايكا: 1 حالات

الأردن: 1 حالة

موناكو: 1 حالة

منغوليا: حالة واحدة

نيبال: 1 حالة

سان بارتيليمي: 1 حالات

سانت فنسنت وجزر غرينادين: حالة واحدة

توغو: 1 حالة

تركيا: 1 حالة

يذكر أن الدكتور أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، كان قد أعلن مساء أمس في بيان له، أنه تم الإبلاغ حتى يومنا هذا عن 9960 حالة إصابة في 16 بلداً بالإقليم، منها 366 حالة وفاة مُبلَّغ عنها في خمسة بلدان (حتى الساعة 3 مساءً بالتوقيت المحلي لمدينة القاهرة). ووقعت معظم الوفيات لمرضى يبلغون من العمر 60 سنة فأكثر، إذ كانوا يعانون بالفعل من حالات مرضية تفاقمت عندما أُصيبوا بالفيروس.

وأضاف: نشعر بالقلق إزاء تزايد عدد البلدان التي تُبلِّغ عن حالات في إقليمنا، لا سيّما تلك البلدان ذات النُظُم الصحية الهشة، وبينما كانت معظم الحالات المُبلَّغ عنها مرتبطة بالسفر، نشهد الآن تزايد عدد حالات الإصابة الناجمة عن انتقال المرض على المستوى المحلي، وهذا تطورٌ يبعث على القلق.

وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت، أن فاشية مرض كوفيد-19 "يمكن وصفه على أنها جائحة". وهذه أول جائحة يُسببها فيروس كورونا.

وأضاف لا يُلغي هذا الوصف أولويات الاستجابة، بل يؤكد على وجوب اتخاذ المنظمة والبلدان للمزيد من تدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها، والاستثمار أكثر في مجال الاستجابة. وتحتاج البلدان إلى البحث الفعَّال عن الحالات، وعزل حالات الإصابة المؤكدة بسرعة وعلاجهم، وتحديد المُخالِطين لها وتتبُّعهم. ويجب ضمان تزويد أفراد المجتمع بجميع المعلومات عن الأمور الواجب القيام بها لحماية أنفسهم وأسرهم.

وقد تلجأ بعض البلدان والمجتمعات المحلية، حسب السياق، إلى تعليق التجمعات الجماهيرية، وفرض قيود قصيرة الأجل على السفر، وتطبيق تدابير الحجر الصحي قصيرة الأجل. ولكن ينبغي اتخاذ هذه الخطوات بعد تقييم موضوعي للمخاطر المحتملة المحدقة بالصحة العامة والتأثير الاجتماعي الاقتصادي المحتمل لهذه التدابير. ويجب أن يتناسب نطاق هذه التدابير ومدتها مع المخاطر.

ونتعاون مع جميع البلدان على تحقيق الهدف الذي يركز على احتواء المرض ووقف انتشاره، وضمان حماية العاملين الصحيين والفئات السكانية والبلدان المعرضة للخطر. وفي البلدان التي لم تُبلِّغ عن أي حالات، نتخذ تدابير مشددة للتأهب، لضمان عدم انتقال المرض إليها.

ويعد تبادل البيانات عبر أدوات التبليغ الخاصة بالمنظمة ذي أهمية قصوى، لتحقيق الفهم الجيد لديناميكية الفاشية في الإقليم، والتحديد السليم لتدابير المكافحة المطلوب تنفيذها، ومعرفة هذا المرض الجديد على مستوى العالم.

ونتفهم الضغوط التي تواجهها البلدان في الاستجابة لهذه الفاشية، ولكن أودُّ التشديد على أهمية تبادل المعلومات مع المنظمة فيما يتعلق بالحالات المحددة المُشتبه فيها والمحتملة والمؤكد تشخيصها في المختبرات، على النحو المطلوب بموجب اللوائح الصحية الدولية.

وقال، من المؤسف أنه حتى يومنا هذا الذي أصبحت فيه الحالة الراهنة حرجة، لا تُبلِّغ البلدان المنظمة بمعلومات كافية عن الحالات. إذ لم تُبلَّغ البلدان المنظمة إلا عن أقل من 20% من إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة في الإقليم بشكل رسمي. وتحتاج البلدان التي تواجه الفاشية إلى المساهمة في المعرفة بتدابير الوقاية من مرض كوفيد-19 ومكافحته على مستوى العالم، وذلك من خلال تبادل المعلومات والدروس المستفادة.

ولا زال أمامنا الكثير لمعرفته عن هذا الفيروس الجديد، لذا يجب علينا تتبُّع انتشاره عن كثب، وتوثيق التقدم المُحرز في التدبير العلاجي للمرضى، وسرعة تطبيق تدابير الصحة العامة المعتمدة التي تساعد في احتواء هذا المرض.

ويساهم اتخاذ إجراءات حاسمة وعاجلة في إبطاء انتشار فيروس كورونا، ووضع حدٍ له، وتتكاتف الحكومات وقطاعات الصحة والمجتمعات على مستوى الإقليم وتلتزم بمكافحة هذه الفاشية بقوة، ولكن نحتاج إلى إجراءات ملموسة أكثر واستثمار أكبر في مجالات الوقاية والتأهب وتدابير الصحة العامة والقيادة السياسية.

ويجب على البلدان مواصلة الكشف عن حالات الإصابة واختبارها وعلاجها وعزلها وتتبُّع مُخالطيها، وتعبئة مواردها البشرية، ويساعد هذا النهج في الوقاية من تحوُّل الإصابة الفردية إلى إصابة جماعية ثم انتقال العدوى على مستوى المجتمع، مضيفا وجميعنا معنيون بالأمر، ولكل منا دورٌ يقوم به، وعلى الحكومات والجهات الفاعلة في مجال الصحة العامة والمجتمعات اتخاذ إجراءات بالاستناد إلى الحقائق والبيّنات، وينبغي ألا ندع الخوف يتغلب علينا في معركتنا مع هذا الفيروس.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة