تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح السبت، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: زيارة الصين.. عمرو عبد السميع يكتب عن اتفاق واشنطن.. مرسى عطا الله: مأزق أردوغان.. عماد الدين أديب: سوريا أرض القتلى بواسطة القتلة.. خالد منتصر: "الماميز" الباب الخلفى للإخوان.
الأهرام
رأى الأهرام: زيارة الصين
يؤكد الكاتب على أهمية الزيارة التي قامت بها وزيرة الصحة، إلى العاصمة الصينية بكين، مؤكدًا أنها تركت أثرًا كبيرًا في نفوس الشعب الصينى، وخاصة في ظل الاهتمام الرسم الصينى بالزيارة بما يعطى انطباعًا عامًا عن مدى الامتنان بهذه الخطوة.
مرسى عطا الله: مأزق أردوغان.. اللعب على الحبال
يرى الكاتب أن مخطط أردوغان تجاه الملف السورى قد انتهى تمامًا ولم يعد أمام تركيا من خيارات سوى خيار التقهقر والتراجع والسعى لحفظ ماء الوجه أمام الرأي العام التركى الذى بدأ يضيق ذرعًا بسلسة مغامرات سياسية وعسكرية غير محسوبة خارج الفضاء التركى.
عمرو عبد السميع: موقف مهم ومؤثر لواشنطن
تناول الكاتب التطورات المقلقة الخاصة بسد النهضة الإثيوبى، والتراجع الغامض بالشك لأديس أبابا، بعد الاتفاق الذى توصلت له واشنطن، والذى يحمل حلولًا كثيرة لمسائل كانت عالقة وخطيرة.
الوطن
عماد الدين أديب: سوريا: أرض القتلى بواسطة القتلة!
يرى الكاتب أن كل القوى فى الصراع السورى -جميعها- بلا استثناء شريرة، على يدها دماء، وكلها مسئولة عن الكارثة الإنسانية المجتمعية التى أصابت الشعب السورى المبتلى، مضيفًا ان سوريا هى أرض القتلى بواسطة نظام قاتل استعان بأنظمة قاتلة تحارب قوى قاتلة بواسطة ميليشيات مرتزقة قاتلة.
خالد منتصر: "الماميز" الباب الخلفى للإخوان
قال الكاتب إنه تصله كل يوم مئات الرسائل المكتوبة والصوتية لسيدات فضليات على جروبات الواتس آب وصفحات الفيس بوك، معظمهن ينتمين إلى ما يسمى جروبات الماميز، وهى جروبات المفروض أنها قد تأسست لمتابعة الأطفال فى المدارس والنقاش حول أحوالهم الدراسية وكتابة مقترحات للنهوض بالعملية التعليمية فى المدرسة أو مراقبة أداء المعلمين، مضيفًا أنها قد تحولت فى الفترة الأخيرة إلى ماكينة شائعات مرعبة حول الكورونا، وبابا خلفى لنفس مواقف الإخوان.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد محمود محمدبن
سد النهضة
تحتل إثيوبيا من عدة عقود إقليم الأوجادين الصومالي ومساحة هذا الإقليم (200 ألف كم مربع )والصومال دولة عربية ولها الحق في استعادة هذا الإقليم ، فلماذا لا تقف الدول العربية إلى جانب الصومال وترسل قوات عربية لمساعدة الصومال الشقيق على استرداد أرضه المسلوبة ،هذه ورقة بيد مصر ، أما الورقة الثانية ‘ فليس لإثيوبيا منفذ عبى البحر الأحمر ،÷ ونحن نسمح لها بالمرور من ( إريتريا ) العربية فلماذا لا نوصد أما مها المرور ؛ حتى تظل حبيسة ؟ وهذه ورقة ثانية بيد مصر ، يبدو أن الأمور بمصر بيد من لا يستطيعون اللعب بحرفنة !!!