وأوضحت الوزارة، أنه تم اكتشاف الكائنات الحية الدقيقة من قبل العلماء عند أخذ عينات من التربة الملوثة في جزيرة زيمليا ألكسندرة، في هذه المنطقة، شكلت المياه الجوفية ما يسمى "مناطق الهجرة" للمنتجات النفطية.

وقال دميتري كريوكوف، رئيس المشروع في القطب الشمالي: "نظرًا لأن حجم التلوث النفطي يمكن أن يكون هائلاً، وعملية التنظيف الذاتي للتربة طويلة، فإن الأساليب التكنولوجية الحيوية لاستعادة التربة، التي ندرسها حاليًا في أرخبيل زيمليا فرانسوا جوزيف، تكتسب دورًا بالغ الأهمية".