الأرقام بتتكلم.. أحمد ريان vs صلاح محسن.. أيهما أحق بهجوم الأهلى؟

الثلاثاء، 21 أبريل 2020 12:53 م
الأرقام بتتكلم.. أحمد ريان vs صلاح محسن.. أيهما أحق بهجوم الأهلى؟ صلاح محسن
كتبت: نورهان طمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طالب رينيه فايلر المدير الفني لنادى الأهلى، من مجلس الإدارة تدعيم أربعة مراكز فى المقام الأول وعلى وجه السرعة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وهى الجناح وصانع الألعاب والدفاع والهجوم، ومن بعدها يأتى تدعيم مركز الظهير الأيمن الذى سيتأثر برحيل أحمد فتحى نهاية الموسم الجارى، وإن كان فايلر قد أعلن أنه بإمكانه الاستعانة بأحد الناشئين أو المُعارين أو لاعبى الفريق الذين يستطيعون اللعب فى الناحية اليُمنى لتعويض أحمد فتحى.

ويمتلك الأهلى أكثر من لاعب مُعار، أمثال صلاح محسن وناصر ماهر وكريم يحيى وفوزى الحناوى محمد عبد المنعم (سموحة) وليد آزارو (الاتفاق السعودي) وأحمد ياسر ريان وأكرم توفيق وباسم على ومحمود الجزار (الجونة) وحسين السيد مارسيلو (الصفاقسى التونسي) ومحمد شريف (إنبي) وعمرو جمال وعمار حمدى وأحمد علاء (طلائع الجيش) ومعهم صالح جمعة الذى سيرحل بنهاية الموسم الجارى لعدم حاجة الفريق لجهوده وقد يستغله الأهلى فى إبرام صفقات تبادلية.

ويفاضل الجهاز الفني للأهلي بين صلاح محسن وأحمد ريان لاستعادة أحدهما خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة عقب انتهاء فترة إعارتهما، حيث يلعب الأول لسموحة فيما يلعب الثاني للجونة.

لمعرفة أيهما أحق بالعودة للأهلى من هنا
 

وأبلغ فايلر إدارة ناديه ولجنة التخطيط برغبته فى عودة عمار حمدى بمجرد انتهاء إعارته بنهاية الموسم الجارى، وذلك بعد دراسة ملف المعارين بدقة طوال الفترة الماضية برفقة جهازه المعاون، الذى عكف على مشاهدة العديد من المباريات للمجموعة المعارة والتى وصل عددها لـ14 لاعباً.

ويقدم عمار حمدى مستوى متميزاً مع طلائع الجيش منذ انتقاله إلى صفوفه على سبيل الإعارة، كما قدم اللاعب شهادة اعتماده بعد تألقه مع المنتخب الأولمبى فى فعاليات بطولة أمم أفريقيا تحت 23 سنه والتى استضافتها وحصدت لقبها مصر العام الماضى، ويدعم عمار حمدى خط الهجوم فى ظل الرحيل المتوقع لرمضان صبحى وصالح جمعة عن الأهلى بنهاية الموسم الجارى.

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة