تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الخميس العديد من القضايا، كان على رأسها، عماد الدين أديب: عماد الدين أديب: إفشال النجاح.. قمة الفشل!، بهاء أبو شقة: المبانى المخالفة، عباس الطرابيلى: وباء «كورونا».. ووباء السمنة!
جريدة الوطن
عماد الدين أديب: إفشال النجاح.. قمة الفشل!
يتحدث عن أن وسط أزمة كورونا ظهرت مزايدات وعملية ابتزاز، وأكاذيب، وانحطاط ضمائر البعض، وظهرت أيضاً بطولات وتضحيات وصفاء نفس، وروعة أرواح، وتفانى بعض البشر، وأن أزمة كورونا أظهرت أسوأ وأفضل ما فينا، وأحقر شىء - أخلاقياً - من وجهة نظرى هو هؤلاء الذين حاولوا شعبوياً الاتجار بمخاوف وهموم وبراءة العامة من الناس بهدف «تخليص حسابات» وتسوية فواتير سياسية مع أعدائهم وخصومهم.
محمود خليل: مين يشترى النفط منى؟
يتحدث عن أن الدول المصدرة للبترول التى تتمتع باحتياطات من هذا الخام تتمتع بنفوذ وتأثير كبيرين وقوة وقدرة على إدارة الألعاب داخل الإقليم الذى تعيش فيه وعلى مستوى العالم، وإن تم ذلك بدرجات مختلفة.
خالد منتصر: رأيك أفضل من رأي الطبيب الدرويش
يتحدث عن أن جدل الصيام والإفطار، والصراع والشد والجذب ما بين الشيخ والطبيب، ارتفعت حدته ونبرته هذا العام، وصل الجدل وتطور إلى حد تراشق الاتهامات وإلقاء التكفيرات، هناك فريق يقول المسألة حسمها فى يد المفتى، وفريق آخر يقول إنها فى يد الطبيب.
جريدة الوفد
بهاء أبو شقة: المبانى المخالفة
يتحدث عن أنه من الظواهر العشوائية المريرة التى انتشرت فى فترات ماضية بشكل بشع، وقضت على مساحات شاسعة من الأراضى الزراعية، وتسببت فى بوار كثير منها, تمت فى غياب تام للقوانين المنظمة لعمليات واشتراطات البناء.. ورغم أن القانون يحظر البناء على الأرض الزراعية، ويعاقب مرتكب هذا الفعل بعقوبات مختلفة, إلا أنه خلال زمن مضى كانت جرائم كثيرة ترتكب فى حق الاراضى الزراعية.
عباس الطرابيلى: وباء «كورونا».. ووباء السمنة!
يتحدث عن أنه ورغم انخفاض عدد هذه المسلسلات والبرامج هذا العام بسبب ظروف وباء كورونا اللعين، فإن أمام شركات الإعلانات رمضاناً عظيماً بالنسبة لمنتجى هذه المسلسلات.. إذ إن أهم سلاح يطبق الآن لمواجهة كورونا هو الدعوة للبقاء فى البيت.. لذلك لن يجد المصرى.. والشقيق العربى عموماً إلا أن يفتح التليفزيون ويجرى ويلهث وراء البرامج بحثاً عما يتفق مع هواه.. فما أطول هذا الفرغ أمام أى مشاهد.