بعد ستة أسابيع احتجزوا خلالها في منازلهم، يمكن للأطفال الاسبان الآن الخروج للهو في الشارع بعدما خففت الحكومة القيود والإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا.
واضطرت إسبانيا حيث توفي 23 ألفا و190 شخصا بالوباء وتأتي في المرتبة الثالثة في العالم بين الدول الأكثر تضررا بانتشار الفيروس الذي ظهر في الصين في نهاية 2019، إلى تبني واحدا من أشد أنظمة الحظر صرامة في العالم.
وفي عدد الوفيات، تأتي اسبانيا بعد الولايات المتحدة (أكثر من 53 ألفا) وإيطاليا (26 ألفا و384)، وتليها فرنسا (22 ألفا و614) وبريطانيا (20 ألفا و319).
ومددت اسبانيا التي يخضع سكانها منذ 14 مارس لإجراءات عزل صارمة جدا، هذه التدابير إلى التاسع من مايو، وسيعرض رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الثلاثاء خطة لتخفيف الإجراءات اعتبارا من منتصف أيار/مايو.
1 امرأة وفتاة يرتديان أقنعة يسيران على طول الشاطئ بعد رفع القيود المفروضة على الأطفال جزئيًا للمرة الأولى في ستة أسابيع
أسرة فى أسبانيا تيسر فى الشارع بالكمامات
أطفال يقودون زلاجات مضمنة خارج حلبة مصارعة الثيران في لاس فينتاس
الحفاظ على التباعد الاجتماعي
تستمر ميريام ديل بيزو وزوجها أليخاندرو وأطفالهما بابلو وصوفيا في التباعد الاجتماعي
تمشي عائلة ترتدي أقنعة واقية بعد رفع القيود جزئيًا عن الأطفال لأول مرة في 6 أسابيع
تمشي عائلة ترتدي أقنعة واقية بعد رفع القيود جزئيًا عن الأطفال لأول مرة في ستة أسابيع
يذهب ألكسندر وابنته في نزهة ويجمعان البلاستيك على طول الشاطئ بعد رفع القيود المفروضة على الأطفال جزئيًا للمرة الأولى في ستة أسابيع
يذهب ألكسندر وابنته في نزهة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة