تمتلك موهبة منذ الصغر فى الرسم جعلتها ترسم الأشياء والمناظر الطبيعية بمجرد أن تشاهدها، وبمجرد أن اكتشفت أسرتها وخاصة والدتها وشقيقها موهبتها فى الرسم قاما بتشجيعها على الرسم فى المنزل والمدرسة وتنمية قدراتها وموهبتها حتى رسمت العديد من اللوحات المختلفة فهى تعشق الإبداع وخاصة الرسم بالرصاص وقررت التوجه إلى قصر ثقافة سوهاج لتنمية موهبتها والتى استمرت معها حتى التحاقها بكلية التجارة جامعة سوهاج.
ميار محمد معبد 19 سنة طالبة بكلية التجارة جامعة سوهاج لديها موهبة منذ الصغر فى الرسم والتصوير وقامت برسم "ميكى" أول لوحة لها منذ صغرها وشيئا فشيء كانت تقوم الفتاة برسم الأشياء والمناظر الخلابة والطبيعية وكذلك الأشخاص فى المنزل وعندما اكتشف أهلها موهبتها وخاصة والدتها وشقيقها قاما بتشجيعها على تنمية قدراتها وموهبتها وحصلت على كورسات فى الرسم وقامت برسم العديد من اللوحات المختلفة وعندما التحقت بكلية التجارة جامعة سوهاج واصلت ميار رسم اللوحات لتكون بداية لها لافتتاح معرض فنى بعد تخرجها من كلية التجارة لتبيع فيه لوحاتها.
التقى "اليوم السابع" الطالبة ميار محمد معبد لتروى قصة موهبتها فقالت أنها بدأت قصة الرسم منذ صغرها وكانت ترسم الأشياء والمناظر الجميلة والطبيعية فى المنزل والمدرسة بمجرد أن تشاهدها فهى تعشق الإبداع وخاصة الرسم بالرصاص وقامت برسم العديد من اللوحات الى أن اكتشفت والدتها موهبتها فقررت تنمية هذه الموهبة عن طريق التوجه إلى قصر ثقافة سوهاج وكذلك الحصول على كورسات .
وتواصل ميار حديثها أنها كانت دائما تشترى الصحف لكى تقص منه الكاريكاتير وتحتفظ به من شدة حبها للرسم وكذلك للرسام الساخر مصطفى حسين كما أنها تحب مجال التصوير فكانت تصور الأشياء والمناظر الطبيعية ثم تعود إلى المنزل لرسمها وفكرت فى تنمية هذه الموهبة بتشجيع من أسرتها بالذهاب إلى قصر ثقافة سوهاج والحصول على كورسات الرسم حيث قامت برسم العديد من اللوحات المختلفة .
وتكمل ميار حديثها أنها سعيدة بموهبتها وخاصة وأنها تفكر فى افتتاح معرض بعد تخرجها من كلية التجارة لبيع لوحاتها وكانت تتمنى أن تلتحق بكلية الفنون الجميلة ولكن هذا لم يمنعها من مواصلة رسم لوحاتها وخاصة وأنها تستغل وقت الفراغ جيدا لرسم اللوحات وخاصة الكاركاتير حيث أن مثلها الأعلى الرسام العالمى ليونارد دا فينشى وكذلك الرسام الساخر مصطفى حسين .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة