تناول مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الأربعاء، عدد من القضايا والموضوعات الهامة، أبرزها : عماد الدين أديب: الفهم المغلوط لأزمة أبنائنا العالقين.. محمود خليل: آخر الزمان!.. محمود غلاب: الاقتصاد الأخضر.. بهاء أبو شقة: إنجازات المترو.. ماجد حبته: هل يكظم "الكاظمى" غضبه؟
الوطن
عماد الدين أديب: الفهم المغلوط لأزمة أبنائنا العالقين
تحدث أنه لم يفهم البعض مغزى كلام الزميل الأستاذ عمرو أديب حول مسألة العالقين المصريين فى الخارج، فكلام عمرو أديب فى برنامج «الحكاية»، الذى يعرض على قناة «إم بى سى مصر» أثار جدلاً مزدوجاً، كل منهما يعكس «فهماً غاضباً» لما قال، والغضب الأول برىء، وغاضب لأنه فهم كلام الزميل على أن من يشعر بأن إجراءات ومستوى رعاية العالقين لا يناسبه، من الأفضل له ألا يأتى الآن.
محمود خليل: آخر الزمان!
تحدث عن أن أبناء كل زمان يظنون أن زمانهم هو «آخر الزمان». خلال الفترة الأخيرة لاك البعض كلاماً لا يخلو من بعض الإثارة وكثير من اللطف، يشير إلى ظهور العديد من العلامات والأمارات على أننا نعيش هذه الأيام ما يطلق عليه «آخر الزمان».
الوفد
محمود غلاب: الاقتصاد الأخضر
يتحدث عن أنه من إيجابيات «كورونا»، انه أجبر سكان الأرض البالغ عددهم حوالى 10 مليارات نسمة على إعادة النظر فى علاقتهم بالطبيعة وتغيير سلوكياتهم الى الأحسن، وعلمهم الفيروس الخبيث ان الاهتمام بالصحة لابد أن يسير بالتوازى مع احترام المناخ، وأن يكون اقتصاد ما بعد كورونا هو الاقتصاد الصديق للبيئة والاقتصاد الأخضر الذى يعتمد على تطبيق التكنولوجيا النظيفة.
بهاء أبو شقة: إنجازات المترو
تحدث عن أن مترو الأنفاق لم يتجاهل أو يغفل المشروع الوطنى، وتم تزويده بالكثير من القطارات خاصة للخطين الأول والثانى، إلى تحديث عدد من القطارات القديمة وتركيب المئات من البوابات الإلكترونية الجديدة وعدد كبير من ماكينات التذاكر، إضافة إلى افتتاح بعض الخطوط بالخط الثالث، أما العلامة البارزة الأخرى فهى بدء إنشاء القطار الخاص بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث يأتى ذلك كله فى إطار خطة التنمية المستدامة التى تقوم بها الدولة.
الدستور
ماجد حبته: هل يكظم "الكاظمى" غضبه؟
يتحدث عن أن حال العراق لم يصبح يرضى أحد، سواء من حيث معارك العراقيين ضد داعش، أو التدخلات الأجنبية واختلافات التكتلات الحزبية، ويشير إلى أن حكومة مصطفى الكاظمى حصلت على توافق من القوى السياسية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة