تم احتجازها فى يونيو 2019 من مطار طهران، بتهم تتعلق بالأمن القومى و نشر دعاية ضد النظام، في وقت حساس كانت تحاول فيه فرنسا وقف التصعيد بين طهران وواشنطن بشأن الاتفاق النووي الإيراني.
ورفضت السلطات الإيرانية دعوة فرنسا للإفراج عنها آنذاك، معتبرة إن الطلب يُعد تدخلا في شؤونها الداخلية، ولا تعترف طهران بالجنسية المزدوجة.
وعقب اصدار الحكم، قال المحامي الإيراني سعيد دهقان إن حكما آخر بالسجن لمدة عام صدر أيضا على الباحثة الإيرانية الفرنسية بتهمة "الدعاية ضد النظام" السياسي لإيران، لكنها ستنفذ الحكم الأطول مدة فقط، مشيرا إلى أنها تنوي استئناف الحكم.
وكان المحامي قد قال في مارس إن إيران أسقطت عن موكلته اتهامات بالتجسس في يناير لكنها ظلت في السجن لاتهامات أخرى تتعلق بالأمن.
بدورها طالبت فرنسا تطالب بالإفراج فورا عن الباحثة عادلخاه وتقول إن الاتهامات ضدها سياسية ولا تستند إلى أي أدلة أوحقائق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة