حرصت العائلات الملكية فى جميع أنحاء العالم على تدوير سواعدها لمساعدة الناس خلال جائحة الفيروس التاجي، سواء من خلال تقديم وجبات الطعام، للمحتاجين، أو التطوع فى مجال الرعاية الصحية، وغيرها من وسائل المساعدة، التى أتبعتها العائلات الملكية، ورصدها تقرير منشور بموقع "insider".
الأميرة أوجينى وزوجها يقومان بتعبئة علب الطعام
عملت الأميرة أوجينى وجاك بروكس بانك على ملء عربات الطعام والتى يتم إرسالها إلى بنوك الطعام التابعة لجيش الإنقاذ فى جميع أنحاء المملكة المتحدة، و شاركت صورًا لهما أثناء مشاركتهما فى تعبئة الطعام على صفحتها الشخصية بموقع "انستجرام".
الأميرة أوجينى وزوجها
الأميرة شارلوت تشارك بتوصيل الطعام للأشخاص المعزولين
قامت دوقة كامبريدج كيت ميدلتون بتصوير ابنتها الأميرة شارلوت بعيد ميلادها الخامس، أثناء حملها لبعض وجبات الطعام، قبل إرسالها للأشخاص المعزولين ببريطانيا خلال فترة العزل المنزلى.
الأميرة شارلوت
الأميرة صوفيا من السويد تتطوع فى مستشفى
تطوعت الأميرة صوفيا بالسويد فى مجال الرعاية الصحية بمستشفى صوفيا بميميت فى ستوكهولم، بعد أن حصلت على دورة تدريبية طبية طارئة لمدة ثلاثة أيام ، لتساعد فى تطهير المعدات والتنظيف والعمل فى المطبخ.
الأميرة صوفيا
الأمير هارى وميجان ماركل يقدمان وجبات الطعام للمرضى
رغم نزع الألقاب الملكية عنهم إلا إنهم مازالوا يتطوعان فى الأعمال الخيرية، حيث تطوع الأمير هارى وزوجته ميجان ماركل مع Project Angel Food لتقديم الوجبات للأشخاص الذين يعانون من أمراض خطيرة فى ويست هوليود.
هارى وميجان ماركل
الأمير تشارلز يفتتح مستشفى لندن الجديد للفيروس التاجي
احتفل تشارلز أمير ويلز رسمياً بافتتاح مستشفى لندن الجديد للفيروس التاجى من خلال إجراء مكالمة فيديو من مقر إقامته فى بيركال فى اسكتلندا بعد شفائه مؤخرًا من COVID-19، وتقع المستشفى فى جزء من مركز ExCel للمؤتمرات فى شرق لندن، حيث تضم 4000 سرير لاستيعاب المرضى.
الأمير تشارلز
