واصل جو بايدن، المرشح الديمقراطى المحتمل، مهاجمة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، حول اجراءات زيادة الاختبارات خلال جائحة كورونا المستجد.
وقال بايدن فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر: "في 6 مارس، قال دونالد ترامب: "أي شخص يريد إجراء اختبار يمكنه الحصول على اختبار"، كانت كذبة في ذلك الوقت، وما زالت غير صحيحة بعد شهرين تقريبًا. إنه عار، ويبطئ جهود إعادة فتح بأمان، تحتاج هذه الإدارة إلى العمل على الفور لزيادة الاختبار على الصعيد الوطني".
جو بايدن
واتهمت امرأة من كاليفورنيا تدعى تارا ريد، عملت مساعدة للموظفين في مكتب بايدن بمجلس الشيوخ الأمريكي من ديسمبر كانون الأول 1992 إلى أغسطس آب 1993، السناتور الأمريكي في مقابلات إعلامية بدفعها نحو جدار ودس يده أسفل تنورتها.
وقال أشخاص آخرون في مقابلات إعلامية إن ريد أخبرتهم فيما بعد عن واقعة مع بايدن، شملت امرأتين أكدتا بعض التفاصيل في قصة نشرها موقع بيزنس إنسايدر الإخباري يوم الاثنين.
وقالت حملة بايدن إن الواقعة لم تحدث قط. ولم يرد بايدن (77 عاما)، على هذا الاتهام، ولم يتم طرح أسئلة على نائب الرئيس الأمريكي السابق بشأن هذه المسألة في مقابلات إعلامية أجريت في الآونة الأخيرة،
وأكدت بيلوسى فى مؤتمر صحفى، أنها تواصل دعم بايدن بالكامل، مشيرة إلى أن الموظفين الذين أداروا مكتب بايدن في مجلس الشيوخ قالوا إنهم لا يتذكرون أي شكوى من اعتداء جنسي. كما سلطت بيلوسي الضوء على تاريخ بايدن الطويل في دعم السياسات لوقف الاعتداء على النساء، متابعة:"بايدن "تجسيد للأمل والتفاؤل والأصالة لبلدنا.. إنه شخص ذو قيم عظيمة".