ينشر "اليوم السابع"، عددا من الإجراءات التى تم تنفيذها من قبل الحكومة ممثلة فى وزارة الزراعة، والتى أدت إلى تراجع استيراد اللحوم والماشية الحية وثبات الأسعار للوصول إلى تحقيق الاكتفاء الذاتى وليس السبب أزمة جائحة فيروس كورونا.. وهى كالآتى.
- إحياء مشروع "البتلو" وملء الفراغات أدى إلى فتح فرص تشغيلية للشباب والسيدات وتحسين دخول عدد المستفيدين من هذ المشاريع والحفاظ على ثبات الأسعار اللحوم وزيادة المعروض منها.
- زيادة أعداد تراخيص مزارع الإنتاج الحيوانى، ومنشات الثروة الحيوانية بالقرار الوزارى 773 لسنة 2017.
- استمرار برنامج الهيئة العامة للخدمات البيطرية فى ترقيم وتسجيل الحيوانات.
- حماية الثروة الحيوانية من الأمراض الوبائية أدى إلى زيادة إنتاج اللحوم والألبان والحد من الاستيراد، من خلال حملات التحصين ضد الأمراض السيادية.
- حظر ذبح "البتلو" حتى بلوغة السن القانونى للذبح وهو 400 كيلو، لزيادة المعروض من اللحوم الحمراء .
- رفع واستكمال الطاقة الاستيعابية لمزراع الإنتاج الحيوانى الكبيرة والمتوسطة من خلال مشروع ملء الفراغات لاستغلال طاقة ومساحات المزارع غير المستغلة بمزارع الإنتاج الحيوانى.
-استغلال البنية التحتية المتوفرة لدى مزارع الإنتاج والتى لا تعمل بكل طاقتها الإنتاجية.
- تمويل القروض بـ 5% من مبادرة البنك المركزى، وتوقيع برتوكولات مع البنوك الوطنية للمشاركة فى مشروعات الإنتاج الحيوانى.
- رفع أحداثيات مزارع الإنتاج الحيوانى باستخدام أجهزة المسح الجغرافى gps.
- الاستمرار فى عملية التحسين الوراثى "التلقيح الصناعى" على مستوى المحافظات.
- مشروع تقييم للحيوانات لدى صغار المربين والفلاحين واستبدال الحيوانات المحلية ضعيفة الإنتاجية بعجلات تحت العشار أو عجلات عشار بفائدة بسيطة لا تتجاوز 5%، أدى إلى ثبات الأسعار وزيادة إنتاج اللحوم.
- وضع خريطة واقعية للمشاكل التى تواجه السلالات المصرية من الجاموس، والأبقار لرفع كفاءة الإنتاج الحيوانى فى مصر وزيادة إنتاج اللحوم الحمراء والألبان.
- دعم المشروعات الصغيرة ومعاملة مشروع الإنتاج الحيوانى والداجنى بنفس التسهيلات والفوائد للمشروعات الصغيرة ضمن مبادرة البنك المركزى.
- إقامة مجازر حديثة وفقا للمعايير الدولية والمصرية والمحاجر بيطرية لفحص الماشية الواردة.
- تطوير منظومة تخزين وحفظ اللحوم، من خلال صالات مبردة أو ثلاجات حديثة لحفظ اللحوم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة