وطالب حسام، المجتمع الدولي بشكل عام والمؤسسات ذات العلاقة بالشأن الثقافي والتراثي والديني وعلى رأسها منظمة "اليونسكو" بشكل خاص بوضع قراراتها موضع التنفيذ لخطورة ما يحدث في القدس والمسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي.

من جهتها اعتبرت حركة فتح الفلسطينية، أن استيلاء إسرائيل على أراضي في محيط الحرم الإبراهيمي وشق الطرق وتركيب مصعد للمستعمرين ، داخل الحرم الابراهيمي الإسلامي الخالص، هو استكمال لمجزرة الحرم الإبراهيمي التي ارتكبها الإرهابي جولدشتاين في العام 1994 والتي راح ضحيتتها مئات الشهداء والجرحى.