شيع المئات، جثمان الشيخ محمد محمود الطبلاوى شيخ المقرئين ونقيب القراء اليوم، من منزله في العجوزة إلى مقابر الأسرة في البساتين.
وعندما يذكر اسمه، يستدعى ذهنك تلقائيًا صورة صاحب الأسلوب المميز، الذى جعله يتربع على عرش المقرئين قرابة الستين عاما، الشيخ محمد محمود الطبلاوى شيخ المقرئين ونقيب القراء، حفر لنفسه طريقًا مميزًا جعله يستحق الوصف الذى أطلقه عليه الكاتب الكبير الراحل محمود السعدنى، عندما قال عنه "آخر حبات مسبحة القراء العظماء".
ابن قرية ميت عقبة بمحافظة الجيزة، كان له مشوار طويل فى هذا المجال، بدأه بحفظ القرآن وهو فى العاشرة من عمره، ثم مقرئا فى بعض المناسبات الدينية والاجتماعية، ثم واحدا من أهم القراء في تاريخ مصر.
الصلاة على جثمان الطبلاوي
الصلاة في الجنازة
المئات يشيعون جثمان الطبلاوي
النعش
تشييع الجثمان
توديع الطبلاوي
جانب من الجنازة
جانب من جنازة الطبلاوي
جثمان الشيخ الطبلاوي
جثمان الطبلاوي
جنازة الطبلاوي
صلاة الجنازة على الشيخ الطبلاوي
صلاة الجناوة
صورة رئيسية جثمان الطبلاوي
في انتظار الجثمان
محبو الطبلاوي ينتظرون جثمانه
نقل جثمان الطبلاوي
وداع الطبلاوي
أحباب الطبلاوي
أداء صلاة الجنازة
أعضاء نقابة القراء
الجثمان
الجنازة
الشيخ محمود التهامي نقيب المنشدين
الصلاة على الجثمان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة