إعلامى سعودى: قطر تمول مشروعات فوضوية تستهدف تفتيت الأمن القومى العربى

الخميس، 18 يونيو 2020 11:00 م
إعلامى سعودى: قطر تمول مشروعات فوضوية تستهدف تفتيت الأمن القومى العربى الإعلامى السعودى خالد الزعتر
كتب:محمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شن الإعلامى السعودى خالد الزعتر هجوما عنيفا ضد النظام القطرى، وأعتبر أن الحل فى التعامل معه يكون من خلال القطيعة الكاملة .
 
قال الزعتر فى تغريدة بثها عبر حسابه الشخصى على شبكة تويتر :"مشكلة العرب أنه خرج من بينهم الخائنون الذي مهدوا الطريق أمام العبث الخارجي بسيادتهم وقاموا بتمويل المشروعات الفوضوية التي تستهدف تفتيت الأمن القومي العربي مثال دويلة ‎قطر.
 
‏وأضاف فى تغريدة أخرى:"( إقطع العرق وسيل دمه) هذا الحل مع ‎#قطر، الحل السياسي يكون التعويل عليه عندما يكون لدى الطرف الآخر ذرة من العقلانية، لكنننا في أزمة ‎الدوحة نتعامل مع شخصية مجنونة ، ولذلك لاعلاج إلا بالقوة .
 

وكانت نقلت قناة العربية في خبر عاجل لها، عن مصدر قانوني تأكيده، أن بنك الدوحة ومقيمون في قطر متهمون بالتسبب في أضرار جراء دعمهم الإرهاب، وأضافت القناة، أن بنك الدوحة متهم بدعمه للنصرة ما ساهم في ارتكابها لجرائم في سوريا، وأن المقيمين في قطر المتهمين بدعم النصرة هما "معتز" و "رامز" الخياط، وفى وقت سابق أكد مصدر قانونى، أن 330 لاجيء سوري يسجلون دعوى في لندن ضد بنك الدوحة لدعمه جبهة النصرة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

وكان مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي قد تداولوا  فيديوجراف يكشف تفاصيل خسائر بنك الدوحة القطرى، وعلاقته بعمليات تمويل الإرهاب، حيث أشار إلى أن بنك الدوحة القطرى يوقف دفع الأرباح للمساهمين وفقا خبرا نقلته وكالة بلومبيرج الاقتصادية الأمريكية.

ولفت الفيديوجراف إلى أن تراكم الخسائر للربع الرابع على التوالي، كما أشار إلى أن راغفان سيثارمان، مدير البنك حاول إخفاء الوضع السيئ زعم التركيز على تعزيز رأس المال والاحتياطيات

وأوضح الفيديوجراف، أنه في 2018 بلغت خسائر البنك 132 مليون دولار اضطر بعدها  لخفض رأس ماله الى النصف ،وذكر أن الخسائر تفاقمت مع الكشف عن تورط البنك في تمويل الإرهاب ،حيث أدار تحويلات مالية لحسابات خاصة بـ "جبهة النصرة"

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة