أعلنت أحزاب ومكونات سياسية يمنية، تأييدها لإعلان القاهرة الصادر في الـ6 من شهر يونيو الجاري، والذى أكد على الحل السياسي للأزمة الليبية، وطالب بوقف إطلاق النار لحقن دماء الليبيين وعلى وحدة ليبيا وأمنها واستقرارها وسيادتها وسلامة أراضيها، وأكدت تأييدها الكامل لحق مصر الشقيقة في الدفاع عن نفسها ومواجهة أي تهديدات محتملة لأمنها.وفق وكالة أنباء سبأ.
وقالت في بيان صحفي: إنها تتابع ما يحدث في المنطقة العربية من تدخلات خارجية مضرة بأمن الدول العربية وشعوبها وبالأمن القومي العربي وبما يعيق التغيير والتنمية وطموحات شعوبنا في الحرية والاستقلال وبناء السلام والتعاون الإيجابي مع مختلف دول العالم، وبينما تناضل شعوب الأمة العربية ودولها للدفاع عن حقها في الحرية والكرامة ومواجهة الإرهاب والتطرف وصناعة التغيير والسلام تتعاظم المخاطر والتهديدات التي تواجه الدولة الوطنية العربية مع تزايد التدخلات الخارجية غير الشرعية في شؤون الدولة الوطنية وبما يهدد وحدة أراضيها وسيادتها وأمنها ويجعلها نهباً لقوى الفوضى والتخريب ومجالاً للاستغلال وتصدير الإرهاب وزعزعة أمن واستقرار دول وشعوب الأمة العربية.
وأشادت أحزاب المؤتمر الشعبي العام، والحزب الاشتراكي اليمني، والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، واتحاد القوى الشعبية اليمنية، وحزب البعث العربي الاشتراكي القومي، وحزب جبهة التحرير، وحزب البعث العربي الاشتراكي وحزب الشعب الديمقراطي (حشد) في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، نسخة منه بموقف الحكومة الذى أعلنته على لسان وزير خارجيتها بالترحيب بتلك المبادرة من منطلق رفضنا للتدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية لكل الدول العربية.
وأضافت: أن ما تعانيه بلادنا من التدخل الإيراني ودعم الانقلاب الحوثي على الدولة الوطنية المتمثلة في الجمهورية، ومخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية، إلا صورة من ذلك التدخل والتوسع الأجنبي على حساب مصالح الشعوب العربية وسيادتها واستقرارها، وأن ما يحدث في ليبيا من تدخل خارجي في شؤون الشعب الليبي يشكل تهديدا لوحدة واستقرار ليبيا وتهديدا للأمن القومي العربي والسلم والأمن الدوليين.
وأكدت الأحزاب والمكونات السياسية، أن أمن الأمة العربية ودولها وحدة واحدة لا يتجزء وأمن جمهورية مصر العربية جزء لا يتجزأ من أمن ليبيا وأمن اليمن وأمن بقية الدول العربية في الخليج والعراق وبلاد الشام وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي، وطالبت الأحزاب، كل أبناء الأمة العربية ودول الجامعة العربية بالوقوف إلى جانب مصر وحقها في الدفاع عن نفسها وعن أمن ليبيا من التدخلات الأجنبية التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في ليبيا ومصر وتهديد الأمن القومي العربي.
كما أكدت الأحزاب، على وحدة وأمن واستقرار الأراضي العربية في إطار الدولة الوطنية العربية، داعية الجامعة العربية لتفعيل دور مجلس الدفاع المشترك للدول العربية لمواجهة المخاطر والتهديدات التي تواجه دولنا الوطنية كل على حدة وتهدد وحدتها وسيادتها والأمن القومي العربي، كما دعت الأحزاب، المجتمع الدولي إلى الوقوف بجدية أمام تهديد السلم والأمن الدوليين في ليبيا نتيجة التدخلات الخارجية غير الشرعية والوقوف إلى جانب الشعب الليبي وأمنه واستقراره.
وطالبت الأحزاب والمكونات السياسية اليمنية، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتأييد إعلان القاهرة والمبادرة المصرية التي أطلقها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، للوصول لحل شامل للمسألة الليبية وتحقيق السلام للشعب الليبي بعيداً عن التدخلات الخارجية والأطماع التوسعية للقوى الأجنبية.
وقالت في بيان صحفي: إنها تتابع ما يحدث في المنطقة العربية من تدخلات خارجية مضرة بأمن الدول العربية وشعوبها وبالأمن القومي العربي وبما يعيق التغيير والتنمية وطموحات شعوبنا في الحرية والاستقلال وبناء السلام والتعاون الإيجابي مع مختلف دول العالم، وبينما تناضل شعوب الأمة العربية ودولها للدفاع عن حقها في الحرية والكرامة ومواجهة الإرهاب والتطرف وصناعة التغيير والسلام تتعاظم المخاطر والتهديدات التي تواجه الدولة الوطنية العربية مع تزايد التدخلات الخارجية غير الشرعية في شؤون الدولة الوطنية وبما يهدد وحدة أراضيها وسيادتها وأمنها ويجعلها نهباً لقوى الفوضى والتخريب ومجالاً للاستغلال وتصدير الإرهاب وزعزعة أمن واستقرار دول وشعوب الأمة العربية.
وأشادت أحزاب المؤتمر الشعبي العام، والحزب الاشتراكي اليمني، والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، واتحاد القوى الشعبية اليمنية، وحزب البعث العربي الاشتراكي القومي، وحزب جبهة التحرير، وحزب البعث العربي الاشتراكي وحزب الشعب الديمقراطي (حشد) في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، نسخة منه بموقف الحكومة الذى أعلنته على لسان وزير خارجيتها بالترحيب بتلك المبادرة من منطلق رفضنا للتدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية لكل الدول العربية.
وأضافت: أن ما تعانيه بلادنا من التدخل الإيراني ودعم الانقلاب الحوثي على الدولة الوطنية المتمثلة في الجمهورية، ومخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية، إلا صورة من ذلك التدخل والتوسع الأجنبي على حساب مصالح الشعوب العربية وسيادتها واستقرارها، وأن ما يحدث في ليبيا من تدخل خارجي في شؤون الشعب الليبي يشكل تهديدا لوحدة واستقرار ليبيا وتهديدا للأمن القومي العربي والسلم والأمن الدوليين.
وأكدت الأحزاب والمكونات السياسية، أن أمن الأمة العربية ودولها وحدة واحدة لا يتجزء وأمن جمهورية مصر العربية جزء لا يتجزأ من أمن ليبيا وأمن اليمن وأمن بقية الدول العربية في الخليج والعراق وبلاد الشام وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي، وطالبت الأحزاب، كل أبناء الأمة العربية ودول الجامعة العربية بالوقوف إلى جانب مصر وحقها في الدفاع عن نفسها وعن أمن ليبيا من التدخلات الأجنبية التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في ليبيا ومصر وتهديد الأمن القومي العربي.
كما أكدت الأحزاب، على وحدة وأمن واستقرار الأراضي العربية في إطار الدولة الوطنية العربية، داعية الجامعة العربية لتفعيل دور مجلس الدفاع المشترك للدول العربية لمواجهة المخاطر والتهديدات التي تواجه دولنا الوطنية كل على حدة وتهدد وحدتها وسيادتها والأمن القومي العربي، كما دعت الأحزاب، المجتمع الدولي إلى الوقوف بجدية أمام تهديد السلم والأمن الدوليين في ليبيا نتيجة التدخلات الخارجية غير الشرعية والوقوف إلى جانب الشعب الليبي وأمنه واستقراره.
وطالبت الأحزاب والمكونات السياسية اليمنية، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتأييد إعلان القاهرة والمبادرة المصرية التي أطلقها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، للوصول لحل شامل للمسألة الليبية وتحقيق السلام للشعب الليبي بعيداً عن التدخلات الخارجية والأطماع التوسعية للقوى الأجنبية.