أكرم القصاص - علا الشافعي

س وج .. هل رحيل آسيا جبار حرمها من الحصول على جائزة نوبل؟

الثلاثاء، 30 يونيو 2020 09:00 ص
س وج .. هل رحيل آسيا جبار حرمها من الحصول على جائزة نوبل؟ آسيا جبار
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

آسيا جبار روائية وشاعرة ومسرحية ومخرجة جزائرية تحل اليوم ذكرى ميلادها، إذ ولدت فى مثل هذا اليوم 30 يونيو من عام 1936م، وتعد من  أشهر روائيات الجزائر وشمال أفريقيا، ولهذا نستعرض عبر السطور المقبلة، أبرز محطات الكاتبة خلال حياتها.

س / أين ولدت الكاتبة آسيا جبار؟

ج / ولدت باسم فاطمة الزهراء فى شرشال غرب الجزائر العاصمة.

س / أين تلقت تعاليمها؟

ج / تلقت دراستها الأولى فى المدرسة القرآنية فى المدينة قبل أن تلتحق بالمدرسة الابتدائية الفرنسية فى مدينة موزاية ثم البليدة فالجزائر العاصمة، وشجعها والدها و تابعت دراستها فى فرنسا.

س / متى نشر أول عمل أدبى لها؟

ج / نشرت أولى روايتها عام 1958، بعنوان "العطش"، ثم رواية "نافذة الصبر" 1958.

س / ما هى إنجازات آسيا جبار الأدبية؟

ج / حصولها على عضوية أكاديمية اللغة الفرنسية عام 2005، لتكون أول امرأة عربية وإفريقية تحصل على هذا المنصب إضافة لذلك حصلت آسيا جبار‎‎على جائزة السلام الألمانية، وفى شبابها شاركت فى إضراب الطلبة الجزائريين عام 1959، وكانت أول امرأة جزائرية تنتسب إلى دار المعلمين فى باريس عام 1955 م، وأول أستاذة جامعية في الجزائر ما بعد الاستقلال في قسم التاريخ والآداب.

س / ما هى أبرز أعمال آسيا جبار؟

ج /  تنوعت أعمالها الأدبية بين الرواية والشعر والمسرحية والقصص، من الروايات "العطش، القلقون، أطفال العالم الجديد، القبرات الساذجات، الظل السلطان، واسع هو السجن، بعيدا عن المدينة المنورة، لا مكان فى بيت أبى "، للجزائر السعيدة (شعر) 1969، نساء الجزائر فى شققهن (قصص) 1980، - الحب، الفانتازيا 1985م، أبيض الجزائر (قصة) 1996.

س / هل رشحت لنيل جائزة نوبل؟

ج / تم ترشيح آسيا جبار لجائزة نوبل فى الأدب عام 2009، وقد استمرت مرشحة لنيل الجائزة، ومع مرور الوقت كانت احتمالية فوزها تزداد خاصة بعد حصولها على عدد من الجوائز العالمية فى هذه الفتره، إلا أنها توفت يوم 6 فبراير عام 2015، فى وقت توقع الكثيرين نيلها للجائزة، وقد توفيت فى العاصمة الفرنسية باريس ودفنت فى مسقط رأسها مدينة شرشال وذلك حسب وصيتها.

س / متى رحلت عن عالمنا؟

ج / رحلت عن عالمنا فى يوم 6 فبراير من عام 2015م.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة