احتج مواطنون أمريكيون، بالقرب من المجمع الإصلاحى الفيدرالى في إنديانا، رافعين اللافتات إعتراضا منهم على تنفيذ عقوبة الإعدام، بعد 17 عاما من توقفها، بإعدام دانيال لويس لى.
ودانيال لويس لى، البالغ من العمر 48 عاما وهو من دعاة تفوق العرق الأبيض، وكان قد أدين بقتل أسرة مكونة من ثلاثة أفراد في عام 1996 من بينهم فتاة تبلغ من العمر ثمانية أعوام في ولاية أركنساس.
ومن المقرر أن يتلقى دانيال لي، حقنة قاتلة من مادة «بنتوباربيتال» في غرفة الموت بسجن «تير هوت» بولاية إنديانا (شمال الولايات المتحدة).
وحُكِمَ على دانيال لي بالإعدام سنة 1999 لإدانته بتهمة قتل زوجين وطفلة في الثامنة من العمر، علما بأنه من مؤيدي نظرية «التفوق الأبيض».
احتجاجات أمام المجمع الإصلاحى الفيدرالى
أحد المشاركين فى الاحتجاجات
أمريكيون أمام المجمع الإصلاحى
أمن المجمع الإصلاحى الفدرالى
تنفيذ عقوبة الإعدام بعد توقفها 17 عاما
جانب من الاحتجاجات
دانيال لويس من دعاة تفوق العرق الأبيض
محتجون على إعدام دانيال لويس
مشارك فى الإحتجاجات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة