رصدت عدسات الباباراتزى النجم العالمى جورج كلوني البالغ من العمر 59 عامًا مع ابنه الإسكندر البالغ من العمر 3 سنوات في شوارع لوس أنجلوس، حيث قرر الممثل العالمى ترك العزلة الذاتية لأخذ الطفل إلى طبيب عيون، بينما بقيت زوجته أمل ، مع ابنتها إيلا في المنزل.
وذكرت تقاريرإعلامية، أن الأسرة عزلت نفسها في قصرها والتزمت بدقة بجميع القواعد، ويعتني الممثل بالتوأم ولكن في المنزل، ويشعر وكأنه تحت الإقامة الجبرية، لأن أمل مشغولة حصريًا بالعمل على مدار الساعة.
وكانت شائعة جديدة وقع ضحيتها النجم العالمى جورج كلونى وزوجته المحامية الحقوقية أمل علم الدين، حيث أشارت الشائعة إلى أن زواجهما وصل مؤخرا إلى نقطة الانهيار، وذلك أثناء تواجدهما معا بفترة الحجر المنزلى الذاتى خوفا من انتشار فيروس كورونا "COVID-19"، حيث يعيشان فى أجواء مضطربة تحيطها المشاكل والقلق واختلاف الآراء.
وقد بدأت الشائعة بنشر مجلة "New Idea" فى عددها الأخير تقريرا يؤكد أن الزوجين حاليا يكافحان من أجل إبقاء زواجهما مستمرا، وذلك بعد سلسلة من المشاكل بينهما ترجع إلى طريقة كل منهما فى الحياة بطريقة مختلفة، وقد أشار موقع "جوسيب كوب" أنه من الواضح أن القصة ملفقة فشائعة وجود مشاكل بين الزوجين أمل وجورج هى حقا شائعة متجددة لكن كل مرة بطريقة مختلفة، فقد نفى "جوسيب كوب" أيضا منذ فترة قصيرة قصة أخرى نشرها موقع "Globe" والذى أصر على أن الزوجين فى طريقهما للطلاق.
وقد أشار مصدر مقرب لجورج كلونى وأمل علم الدين إلى أن الحجر المنزلى الذاتى قد جعل الزوجين أقرب إلى بعضهما البعض، وذلك على الرغم من وجود شائعات عن مشاكلهم الزوجية، والتى لا أساس لها من الصحة على الإطلاق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة