تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها الطلب المتزايد لارتداء قناع الوجه بأمريكا رغم رفض البيت الأبيض، والسماح لعروس داعش بالعودة من سوريا إلى بريطانيا.
الصحف الأمريكية:
واشنطن بوست: اتجاه متزايد لطلب ارتداء قناع الوجه بأمريكا رغم رفض البيت الأبيض
قالت صحيفة واشنطن بوست إن الكمامات أصبحت على وشك أن تكون الواقع الوطنى الجديد فى الولايات المتحدة مع اتجاه عدد متزايد من الولايات والشركات لفرض ارتدائها، بينما يعد خبراء الصحة بأنها أخر خطوط الدفاع فى البلاد.
وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من أن البيت الأبيض لا يزال يرفض المضى قدما فى فرض ارتداء الكمامة على الصعيد الوطنى، تكثر الأدلة على أن أغطية الوجه أصبحت متطلبا فعليا، وليس فقط فى المدن الكبرى التى كان استخدامها فيها شائعا منذ أشهر.
فقال اثنين من حكام الولايات المحافظة، ألاباما ومونتانا، أمس الأربعاء، إن الناس ستضطر إلى ارتداء الكمامة أثناء تواجدهم فى الأماكن العامة، جاء هذا فى الوقت الذى سجلت فيه ألاباما ارتفاعا جديدا فى وفيات كوفيد 19، فى أعلى معدل يومى، بينما سجلت مونتانا ارتفاعا جديدا فى الإصابات، مما يعنى أن حوالى نصف الولايات تطلب من سكانها الآن ارتداء الكمامة.
كما أصدرت شركة والمارت، أكبر شركات التجزئة فى العالم، والأساسية فى المجتمعات الريفية الأمريكية، نفس القرارات التى تطلب من المتسوقين فى متاجرها ارتداء الكمامة. وسرعان ما تبنت مجموعة تجارية قوية القرار، مما يثير احتمال أن تسير السلاسل الكبرى الأخرى على دربها.
وقال اتحاد التجزئة الوطنى إن التسوق فى المتاجر امتياز وليس حقا. ولو رفض عميل الالتزام بسياسات المتاجر، فإنهم يضعون الموظفين والعملاء الآخرين فى خطر لا داعى له.
جاء ذلك بعد ساعات قليلة من إعلان روبرت ريدفيلد، مدير المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض إن بؤر كورونا التى تنتشر الآن فى مختلف أنحاء أمريكا يمكن أن تصبح تحت السيطرة خلال شهر أو شهرين لو تبنى الرأى العام الاستخدام واسع النطاق للكمامة.
نيويورك تايمز: إدارة ترامب تبحث فرض حظر سفر على أعضاء الحزب الشيوعى الصينى
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن إدارة ترامب تبحث فرض حظر هائل لسفر أعضاء الحزب الشيوعى الصينى وعائلاتهم إلى الولايات المتحدة، بحسب ما قالت مصادر مطلعة على الأمر، وهى الخطوة التى قالت الصحيفة إنها ستؤدى بشكل شبه مؤكد إلى رد من الصين ضد الأمريكيين الراغبين فى دخولها أو البقاء فيها، ويصعد من التوتر القائم بين البلدين.
وأوضحت الصحيفة أن الإعلان الرئاسى، الذى لا يزال فى شكل مسودة، قد يفوض أيضا الحكومة الأمريكية بإلغاء تأشيرات أعضاء الحزب وأسرهم الموجودين بالفعل فى أمريكا، مما يؤدى إلى طردهم.
وتستهدف بعض اللغة المقترحة أيضا تقييد السفر إلى الولايات المتحدة من قبل أعضاء جيش التحرير الشعبى والمدراء التنفيذيين فى الشركات المملوكة للدولة، على الرغم من أن العديد منهم من المحتمل أن يكونوا أعضاء فى الحزب.
وأوضحت الصحيفة انه لم يتم الانتهاء من تفاصيل الخطة بعد، وربما يرفضها الرئيس الأمريكى فى النهاية. وفى حين أن الرئيس والمخططين الإستراتيجيين فى حملته كانوا عازمين على تصويره على أنه يتجب نهجا متشددا إزاء الصين من أجل أهداف تتعلق بإعادة انتخابه، إلا أن ترامب تردد فى لغته وتحركاته إزاء الحكومة الصينية منذ توليه المنصب فى عام 2017. وانتقد الصين فى بعض القضايا لاسيما التاجرة، لكنه التزام الصمن إزاء ما حدث فى هونك كونج.
وزار من ما يقرب من ثلاثة مليون مواطن صينى الولايات المتحدة فى عام 2018، وإن كانت الأرقام قد تراجعت بسبب جائحة كورونا والحظر الحالى على معظم المسافرين للصين.
ابنة شقيق ترامب تهاجم عائلتها مجددا وتؤكد: سأصوت لبايدن
قالت مارى ترامب، ابنة شقيق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، والتى تم السماح لها مؤخرا بنشر كتابها عن عائلتها، إن جدها ورب العائلة فريد ترامب كان يكافئ القسوة وأنه رفض أى مصالح خارج نطاق أعمال العقارات العائلية.
وفى مقابلة مع الإذاعة الوطنية الأمريكية NPR، قالت مارى ترامب إنه من المفارقة أن الصفات التى غرسها جدها فى دونالد كانت نتيجة لسوء معاملته له، وهى البلطجة والميل لعدم الاهتمام بمشاعر الآخرين والرغبة فى الغش والكذب للحصول على ما يريد، وفى نهاية المطاف بدأ جدها يرى روحا عاطفية، شخصا ما يمكنه القيام بتنفيذ أجندته".
وتحدثت مارى ترامب خلال المقابلة عن نشأة مسيئة ومهملة عانى منها والدها وأعمامها على يد الجد فريد ترامب، وقالت إنها ستدعم جو بايدن، المنافس الديمقراطى المفترض لعمها دونالد فى انتخابات الرئاسة فى نوفمبر المقبل.
وتعمل مارى ترامب طبيبة نفسية وتعيش فى نويويورك، وتروج لكتابها الجديد "أكثر من اللازم وليس كافيا: كيف خلقت عائلتى أخطر رجل فى العالم". ويتحدث الكتاب عن طموحات جدها فى عالم الأعمال وكيف انتقلت إلى ابنه دونالد ترامب.
الصحف البريطانية:
جارديان: 29% من الشركات البريطانية تخطط لتسريح عمال خلال 3 أشهر بسبب كورونا
حذرت واحدة من مجموعات الضغط التجارية الرائدة في بريطانيا من أن ما يقرب من ثلث الشركات تخطط لإجراء تخفيضات في الوظائف في الأشهر الثلاثة المقبلة بينما تستعد الحكومة لإنهاء مخطط الإجازة الخاص بها، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.
ودق ناقوس الخطر وسط تحذيرات من ارتفاع حاد في البطالة ، وقالت غرف التجارة البريطانية (BCC) إن 29 ٪ من الشركات في مسح لـ 7400 شركة تخطط لخفض حجم القوى العاملة في الأشهر الثلاثة المقبلة.
وقالت جماعة ضغط إن هذه هي أعلى نسبة من الشركات التي تخطط للتخلص من العمالة الزائدة منذ أن بدأت تتبع نوايا التوظيف في عام 1989. وقالت إن الشركات الكبرى التي لديها أكثر من 250 موظفًا من المرجح أن تخطط لخفض الوظائف أكثر من الشركات الأصغر.
تتزايد المخاوف بشأن وتيرة الانتعاش الاقتصادي البريطاني في الوقت الذي تستعد فيه الحكومة لإنهاء مخطط الإجازة من الشهر المقبل. وحذر حزب العمال وقادة الأعمال ونقابات العمال من أن الانتعاش الباهت وإزالة الدعم الحكومي يمكن أن يؤدي إلى بطالة جماعية هذا العام.
ومن جانبه، حذر مكتب مسئولية الميزانية يوم الثلاثاء من أن تقليص مخطط الإجازة ، الذي يغطي 80٪ من أجور الموظفين المسرحين مؤقتًا ، قد يؤدي إلى زيادة أكبر في فقدان الوظائف. قال المتنبئ الاقتصادي المستقل للخزانة إن 10٪ على الأقل ، وما يصل إلى 20٪ من 9.4 مليون وظيفة تم توفيرها في البرنامج ستصبح زائدة عن الحاجة. وقد استفادت ما يصل إلى 1.2 مليون شركة من الدعم ، بتكلفة الخزانة حتى الآن 28.7 مليار جنيه استرليني.
وفي إصدار ثلاثة سيناريوهات متشائمة للتوقعات الاقتصادية في بريطانيا ، قال مكتب مسؤولية الميزانية أن البطالة ستزداد بأكثر من الضعف في كل الاحتمالات ، حيث من المقرر أن يصل معدل البطالة إلى 12٪ قبل عيد الميلاد في ظل السيناريو المركزي.
واعتبرت "الجارديان" أن ذلك يتجاوز بشكل مريح ضرب الوظائف الناجمة عن الأزمة المالية لعام 2008 ، حيث بلغ معدل البطالة ذروته ما يقرب من 12 ٪ في عام 1984.
من المتوقع أن تظهر الأرقام الرسمية المقرر نشرها الخميس ارتفاعًا في معدل البطالة من المستوى الحالي البالغ 3.9٪ ، حيث ألغت المزيد من الشركات الوظائف وسط الضغط المالي الناجم عن أزمة فيروس كورونا.
وقالت BCC إن الاستطلاع تم إجراؤه قبل أن يعلن المستشار ريشي سوناك ما يصل إلى 30 مليار جنيه استرليني من الضرائب الجديدة وإجراءات الإنفاق الأسبوع الماضي لحماية الوظائف وبدء الانتعاش الاقتصادي لبريطانيا من كوفيد19.
محكمة تسمح لعروس داعش بالعودة لبريطانيا لمواصلة معركتها للحفاظ على الجنسية
حكم كبار القضاة بإمكانية عودة عروس داعش، شميمة بيجوم إلى المملكة المتحدة لمحاربة قرار الحكومة بسحب جنسيتها البريطانية لانضمامها إلى نظام داعش ، بحسب حكم محكمة اليوم.
وقالت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية إن بيجوم - واحدة من ثلاث طالبات من شرق لندن سافرن إلى سوريا للانضمام إلى داعش عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها - تم تجريدها من جواز سفرها البريطاني بعد أن تم العثور عليها ، وهي حامل في شهرها التاسع ، في مخيم للاجئين السوريين في فبراير من العام الماضي.
وأوضحت الصحيفة أن شميمة، وهى والدة لـ3 أطفال من زوجها الجهادى الهولندى ياجو ريديك، وماتوا جميعا ، وتبلغ من العمر20 عاما ، لا تزال في مخيم الهول في شمال سوريا ، لكنها قد تعود إلى بريطانيا في غضون أيام بعد حكم اليوم.
واتخذت محكمة الاستئناف قرارا ضد وزارة الداخلية وقالت إنها لا يمكن أن يكون لديها استئناف "فعال" ضد القرار الصادر عن لجنة استئناف الهجرة الخاصة (SIAC) في فبراير أثناء تواجدها خارج البلاد.
وطالب القضاة الثلاثة ، بقيادة اللورد جاستيس فلو ، بضرورة السماح لها بالعودة إلى المملكة المتحدة لمواصلة معركتها القانونية لاستعادة جنسيتها البريطانية. قال الحكم: "خلصت المحكمة إلى أنه يجب السماح باستئناف السيدة بيجوم لمحكمة الاستئناف ، حتى تتمكن من الحصول على إذن لدخول المملكة المتحدة من أجل أن يكون هناك استئناف عادل وفعال أمام محكمة الاستئناف المستقلة".
ومن جانبه، غضب النائب المحافظ أندرو بريدجين بسبب حكم اليوم قائلاً إنه يخاطر بسلامة البلاد. وقال لـ "ديلى ميل" إنه يفتح الباب أمام جميع رفاقها الجهاديين للعودة إلى بريطانيا - وربما شركاءهم الإرهابيين أيضًا.
وقال "يعتقد معظم البريطانيين عن حق أنه عندما تقسم بالولاء لبلد آخر يعلن الحرب على بريطانيا ، فإنك تتخلى عن جميع الحقوق والحماية والامتيازات الخاصة بجنسيتك البريطانية. بعد حكم اليوم يبدو أنك لم تفعل ذلك ".
وتقول وزارة الداخلية إنها ستستأنف حكم بيجوم أمام المحكمة العليا في محاولة لمنعها من دخول المملكة المتحدة ، وقالت في بيان: 'هذا قرار محبط للغاية من المحكمة. سنقدم الآن طلبًا للحصول على إذن لاستئناف هذا الحكم ، وبقاء آثاره في انتظار أي استئناف قادم. تبقى الأولوية القصوى للحكومة الحفاظ على أمننا القومي والحفاظ على سلامة الجمهور ".
الصحافة الإيطالية والإسبانية:
بعد عام من بطولة الشاب المصرى..قضاء إيطاليا يحسم قضية اختطاف أتوبيس ميلانو
أصدر القضاء الإيطالى اليوم الخميس حكماً بالسجن 24 عاماً على مختطف أتوبيس مدرسي، كان قد أنقذه الطفل المصري رامي شحاتة في بطولة قادته لتكريم خاص من الحكومة الإيطالية في ذلك الحين.
وقضت محكمة ميلانو بالسجن 24 عاماً على السنغالي أوسينو سي الذي حاول اختطاف الاتوبيس المدرسي وإحراقه في 20 مارس 2019 بمنطقة سان دوناتو، وعلى متنه 50 تلميذاً من بلدة كريما وثلاثة مرافقين ومن بينهم الطفل المصرى رامي شحاتة، الذى استطاع إحباط تلك المحاولة وإنقاذ زملائه.
وأصدرت المحكمة برئاسة القاضي إيليو مانوتشي باتشيني، الحكم بعد جلسة دامت حوالي أربع ساعات، بعد أن كان المدعي العام في ميلانو لوكا بونيتس قد طالب ضد المتهم البالغ من العمر 47 عامًا، بالسجن لمدة 24 عاما، لتنفيذه عملية الخطف بهدف التخريب، الإرهاب، إرتكاب مذبحة، اضرام النار، إلحاق الأذى والمقاومة أثناء الإعتقال".
وكان السائق الإيطالي من أصل سنغالي اختطف الحافلة بينما كان يستقل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و13 عاما من صالة رياضية الى مدرسة في كريما شرقي ميلانو، وكان مسلحًا وبرفقته عبوتين بنزين وولاعة سجائر.
وفى هذا الوقت كشف الطفل المصرى"رامى شحاتة"، الذى أظهر شجاعة متناهية بإيطاليا، عن تفاصيل إنقاذه 51 طالباً من الموت المحقق بإيطاليا، بعد أن هدد سائقهم بإحراقهم داخل الحافلة التى تقلهم وصب فيها البنزين، قائلا: "سائق الحافلة كان من المقرر أن يأخذ طلاب الصف الثاني الإعدادي، إلى مكان محدد، لكن فوجئ الطلاب بأنه يخرج عن مساره المحدد له، وكان يحمل ولاعة وبنزين وسكين لتهديدهم".
وتابع الطفل المصرى "رامى شحاتة"، حينها: "السائق طالب من الجميع تسليم هواتفهم المحمولة، لكنى رفضت الانصياع لهذا الأمر، وأنكرت أنى أحمل تليفونًا، وطلبت من زملائى أن يصدروا ضوضاء، وتمكنت حينها من الاتصال بالشرطة والإبلاغ عن الواقعة، وقمت بالاتصال بوالدي أيضا للتصرف، وسرعان ما تمكنت الشرطة من السيطرة على الموقف، والقبض على المشتبه به"، موضحًا أن السائق أراد حرق الطلاب كرد فعل على غرق ووفاة طفليه خلال هجرتهم غير الشرعية إلى إيطاليا، بسبب منع السلطات الإيطالية للهجرة غير الشرعية، فاعتبر أن السلطات الإيطالية مسئولة عن وفاة طفليه فأراد معاقبتها.
وأشار رامى شحاتة إلى أنه فخور بالتكريمات التى حصل عليها، نظير إنقاذه لأرواح 51 طالبًا من الموت.
دراسة: نصف المصابين بفيروس كورونا فى إسبانيا يعانون من أزمات عصبية
أكدت الجمعية الإسبانية لعلم الأعصاب (SEN) ، أن فيروس كورونا يهاجم الدماخ مباشرة وليس الرئة فقط، وقامت بدراسة، قالت فيها إن هناك 50% من الأشخاص المصابين فى إسبانيا عانوا من الصداع والغيبوبة وماتوا بأزمات عصبية وليست رئوية.
وأشارت صحيفة "الباييس" الإسبانية إلى أن الدكتور خوسيه ميجيل لانيز ، رئيس جمعية علم الأعصاب الإسبانية (SEN) ، قال "يبدو أن المظاهر العصبية أكثر شيوعًا مما كان يعتقد سابقًا في المرضى في المستشفى الذين يعانون من فيروس كورونا ، ولذلك نوصي المهنيين الصحيين بمراقبة الأعصاب عن كثب على المرضى المصابين بالسارس CoV-2 للتعرف على المضاعفات المبكرة للجهاز العصبي".
وفقًا لسجل ALBACOVID ، فإن 57.4٪ من المرضى الذين دخلوا المستشفى بسبب الاصابة بالفيروس ، ظهرت عليهم بعض الأعراض العصبية و 2.5٪ من الحالات ، كانت بعض هذه الأعراض هي التي دفعت المرضى إلى الذهاب إلى قسم الطوارئ. من بين ما يسمى الأعراض غير النوعية: ألم عضلي (17.2٪) ، صداع (14.1٪) ، دوخة أو عدم استقرار (6.1٪) كانت موجودة بشكل رئيسي في المراحل الأولى من العدوى.
وبموجب القواعد الجديدة، يمكن للسكان مغادرة منازلهم فقط للضرورة مثل الذهاب للعمل أو شراء احتياجاتهم بينما ستغلق الفنادق والمطاعم والحانات باستثناء خدمات استلام وتوصيل الطعام.
كما شجعت السلطات الإقليمية سكان ثلاثة أحياء في لوسبيتاليت، وهي ضاحية في برشلونة يقطنها نحو 260 ألفا، على البقاء في منازلهم لكن دون أن تلزمهم بذلك.
وبعد وفاة أكثر من 28 ألف شخص بسبب الوباء، أنهت الحكومة الإسبانية إجراءات العزل العام على مستوى البلاد في 21 يونيو حزيران مع اقتراب حالات العدوى الجديدة من الصفر تقريبا.
لكن منذ ذلك الحين ظهرت أكثر من 170 بؤرة في إسبانيا مما دفع السلطات الإقليمية إلى فرض قيود محلية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة