إبراهيم حسن ورقة بيراميدز فى الصفقات التبادلية بالميركاتو الصيفى

الخميس، 02 يوليو 2020 01:19 ص
إبراهيم حسن ورقة بيراميدز فى الصفقات التبادلية بالميركاتو الصيفى إبراهيم حسن
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يدرس مسئولو نادى بيراميدز، وضع إبراهيم حسن صانع ألعاب الفريق الكروى الأول، على قائمة الصفقات التبادلية التى من المحتمل أن تتم فى الفترة الماضية، بالميركاتو الصيفى، حيث يرغب النادى فى استغلال إبراهيم حسن لعقد صفقات سوبر عن طريق التبادل مع فرق تحتاج لخدمات اللاعب لتدعيم صفوفها، مقابل حصول بيراميدز على صفقة تدعم الفريق.

ويكثف مسئولو بيراميدز جهودهم فى البحث عن مهاجم سوبر من أجل دعم صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية، حيث يرغب النادى السماوى فى التعاقد مع مهاجم سوبر لدعم القوة الهجومية للفريق، قبل انطلاق الموسم الكروى الجديد، لاسيما وأن بيراميدز يسعى لحصد البطولات والألقاب التى ينافس عليها.

وبدأ بيراميدز يبحث فى الوقت الحالى عن مهاجم بالدورى المصرى يستطيع تدعيم هجوم الفريق فى المرحلة المقبلة، كما يبحث المسئولون فى عدة اتجاهات أفريقية أخرى عن مهاجم كفء، لاسيما أن بيراميدز عُرض عليه أكثر من سيرة ذاتية للاعبين أفارقة ويدرسهم فى الوقت الحالى.

وكانت المحكمة الدولية الرياضية حكمت بتغريم النادى الإسماعيلى 20 مليون جنيه فى أزمة إبراهيم حسن، لصالح نادى نجوم المستقبل الذى يلعب حالياً فى دورى القسم الثانى.

تعود الواقعة إلى يوم 13 مارس 2019 بعدما تقدم نادى النجوم بشكوى رسمية إلى المحكمة الرياضية يطعن فيها على قرار لجنة شئون اللاعبين باتحاد الكرة فى أزمة انتقال إبراهيم حسن إلى نادى الزمالك من صفوف الإسماعيلى وكان معاراً من النجوم.

وكانت لجنة شؤون اللاعبين فى اتحاد الكرة حكمت بأحقية النجوم فى 2.5 مليون جنيه، و500 ألف دولار، كجزء من قيمة الصفقة والشرط الجزائى المبرم فى عقد ثلاثى بين اللاعب والنجوم والإسماعيلى إبان انتقال اللاعب للدراويش، تضمن طعن نادى النجوم رفض الحصول على المبلغ الذى حددته لجنة شئون اللاعبين وهو 12 مليون جنيه، وأحقيته فى الحصول على مبلغ أكبر من ذلك.

ولعب إبراهيم حسن فى نادى النجوم قبل أن ينتقل إلى الإسماعيلى فى 2013 ومنه إلى الزمالك مطلع الموسم الجارى 2018 – 2019.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة