المصريون يدعمون جيشهم عبر السوشيال ميديا.. ومغردون: اليوم يظهر المعدن الأصيل

الإثنين، 20 يوليو 2020 11:33 م
المصريون يدعمون جيشهم عبر السوشيال ميديا.. ومغردون: اليوم يظهر المعدن الأصيل البرلمان المصرى
كتب محمد رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واصل المصريون التفاعل مع هاشتاج "كلنا الجيش المصرى"  الذى تصدر موقع تويتر منذ قليل، بعد موافقة مجلس النواب، خلال الجلسة العامة السرية التي عقدت مساء اليوم الإثنين، على إرسال عناصر من القوات المسلحة المصرية في مهام قتالية خارج حدود الدولة المصرية، للدفاع عن الأمن القومي المصري في الاتجاه الاستراتيجي الغربي.

هاشتاج كلنا الجيش المصرى  (2)
 

فيما تفاعل مغردو تويتر عبر الهاشتاج، حيث قال عمار: "ليبيا ستعود بشرق أوسط مستقر.. ستحرق كل مؤامرات خونة العالم.. ليبيا حرة.. ليبيا ستحرق كل مرتزق إرهابي.. ليبيا ستحرق العصملي وأعوانه..مصر أمان الشرق الأوسط.. العالم العربي يفوض مصر لحماية عربية أبدية".

هاشتاج كلنا الجيش المصرى  (4)
 
هاشتاج كلنا الجيش المصرى  (5)
 

وغرد آخر: "جيش مصر ليس فخرا لمصر وحدها بل للعرب جميعا وللأمة الإسلامية أيضا، الآن من يرى أنه عربي يجب عليه مساندة هذا الجيش العظيم لسحق العصملي المحتل.. اللهم احم مصر أرضا وجيشا وشعبا"، وكتب محمود: "احنا معاكم يا أبطال وربنا يحميكم من كل شر والتاريخ عارف كويس يعنى إيه الجيش المصرى".

ها (5)
 
 

وقالت أخرى تفاعلا مع الهاشتاج: "ليبيا كانت في طريقها للضياع مثلما حدث مع سوريا تماما، وكان الغرب يغض الطرف عما يفعله اللص أردوغان من حشد للمرتزقة والسلاح في ليبيا للسيطرة على مقدراتها، وعندما أعلنت مصر ولاءها وتدخلها لحماية أمنها القومي، هنا فقط بدأ العالم (المتواطئ) وكأنه يستفيق".

هاشتاج كلنا الجيش المصرى  (3)

هاشتاج كلنا الجيش المصرى  (1)

يشار إلى أن مجلس النواب أعلن الموافقة خلال الجلسة العامة السرية التي عقدت مساء اليوم الإثنين، بإجماع آراء النواب الحاضرين  (510) نواب، على إرسال عناصر من القوات المسلحة المصرية في مهام قتالية خارج حدود الدولة المصرية، للدفاع عن الأمن القومي المصري في الاتجاه الاستراتيجي الغربي ضد أعمال الميليشيات الإجرامية المسلحة والعناصر الإرهابية الأجنبية إلى حين انتهاء مهمة القوات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة