الكنيسة الإنجيلية: نؤيد الدور الوطنى الشجاع للقوات المسلحة لحماية حدودنا

الثلاثاء، 21 يوليو 2020 11:07 ص
الكنيسة الإنجيلية: نؤيد الدور الوطنى الشجاع للقوات المسلحة لحماية حدودنا القوات المسلحة المصرية
كتب مايكل فارس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت الطائفة الإنجيلية فى مصر، فى إطارِ ما تشهَدُه بلادُنا الغاليةُ مصرُ من تحدياتٍ تهدِّدُ حدودَ الدولةِ المصريةِ وأراضينا بشكلٍ مباشر؛ تعلن الطائفةُ الإنجيليةُ بمصر، وعلى رأسها الدكتور القس أندريه زكى، رئيسُ الطائفة، دعمَها الكاملَ للقيادة السياسية المصرية.

وأعلنت الطائفة، فى بيان لها اليوم الثلاثاء، عن تأييدَها للدورِ الوطنيّ الشجاع للقواتِ المسلَّحةِ المصريَّة الباسلةِ، والتي من شأنِها حمايةُ حدودِنا والدفاعُ عن أمنِنا القوميّ، متابعة، نصلِّى أن يحمى اللهُ مصرَ من كلِّ الشرور فى مواجهةِ من يهدِّدُ سيادةَ ومقوماتِ الدولةِ المصريَّة.

وقرر مجلس النواب النواب، أمس الإثنين، فى الجلسة العامة الخاص بالموافقة بإجماع آراء النواب الحاضرين  (510) نائبا، على إرسال عناصر من القوات المسلحة المصرية فى مهام قتالية خارج حدود الدولة المصرية، للدفاع عن الأمن القومى المصرى فى الاتجاه الاستراتيجى الغربى ضد أعمال الميليشيات الإجرامية المسلحة والعناصر الإرهابية الأجنبية إلى حين انتهاء مهمة القوات.

وشهد القرار تأييد شعبى وحزبى مصرى جارف، تم التأكيد خلالها على أن الشعب يقف خلف القيادة السياسية فى حريها على الإرهاب وعلى كل من تسول له نفسه النيل من أمن واستقرار المنطقة.

وأمس الإثنين، أصدرالمجلس الملى العام وهيئة الأوقاف القبطية، بالكنيسة القطبية الأرثوذكسية، بيانا منذ قليل لتأييد مواقف الرئيس عبد الفتاح السيسى فى مساندة الشعب الليبى وكفاحه ضد المستعمر التركى.

وقال البيان:" أعضاء ونواب المجلس الملى العام وهيئة الأوقاف القبطية يؤيدون الموقف الشجاع الذى اتخذه  الرئيس السيسى لمساندة الشعب الليبى الشقيق فى كفاحه ضد المستعمر التركى وحماية حدود مصر الغربية وفى ذات الوقت يبتهلون من أجل سلامة كل جندى من جنود جيش مصر الباسل ولا ينسون أبدا كيف أخذ  جيشنا ثأر شهداء الأقباط المصريين اللذين استشهدوا على يد الجماعات الإرهابية بليبيا، حفظ الله الوطن والرئيس السيسى وتحيا مصر".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة