تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الثلاثاء، عدد من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، عماد الدين أديب: أغنية أردوغان المفضلة: «أعطنى حصتى» أطلق يدىَّ.. محمود خليل: «أجده فى التوراة».. خالد منتصر: بيزنس الحجامة وخرافة الدم الفاسد.. وجدى زين الدين: تماسك الجبهة الداخلية
الوطن
عماد الدين أديب: أغنية أردوغان المفضلة: «أعطنى حصتى» أطلق يدىَّ!
يتحدث عن أنه لا بد من العودة إلى سؤال جوهرى رئيسى، وحاكم، وحاسم، وهو: ماذا يريد الرجل بالضبط من دخوله بهذا الشكل الأحمق فى خضم الملف الليبى؟، وببساطة، وبمنطق رجل العصابات، وبعيداً عن كل التنظير والفلسفة «الرجل يريد أن يحصل على جزء من كعكة النفط والغاز فى شرق المتوسط»، وحرمت الطبيعة تركيا، وأكدت الصور الملتقطة والأقمار الصناعية أن أراضيها، وسواحلها، ومياهها الإقليمية والدولية والاقتصادية تخلو من قدم غاز، ولا يوجد فيها برميل نفط واحد.
محمود خليل: «أجده فى التوراة»
يتحدث عن أنه العلاقة بين «كعب الأحبار» ومجموعة الشخصيات التى تتسكع هذه الأيام على أرصفة ومنصات التواصل الاجتماعى تتحدث عما أطلقوا عليه «علوم آخر الزمان». يحدثونك عن ملحمة ستقع فى المكان الفلانى، وستسبقها زلازل وعواصف وبراكين، يظهر بعدها «يمانى» ثم «سفيانى» ثم مش عارف مين.
خالد منتصر: بيزنس الحجامة وخرافة الدم الفاسد
يتحدث عن أنه كتبت كثيراً عن وهم الحجامة والترويج لها على أنها طب نبوى بالرغم من أنها بنت زمانها وبيئتها، وكان يعالج بها أبولهب وأبوجهل كما كان يعالج بها الصحابة، وهذا المقال المهم للدكتور بهى الدين مرسى يضع النقط على الحروف بقوة وعلم وجسارة.
الوفد
وجدى زين الدين: تماسك الجبهة الداخلية
يتحدث عن أن ما يحدث الآن يستدعى ضرورة أن يكون هناك وعى كامل من جموع المصريين أمام الأخطار الفادحة التى تتعرض لها البلاد. والذين يتصورون أن الخطر قد زال هم واهمون، فما زال أهل الشر يتربصون بالبلاد بشكل مخيف، وهنا وجب زيادة الوعى بشكل واسع وكبير حتى تعبر البلاد إلى بر الأمان لأن أعداء الوطن متربصون ويريدون النيل من مصر بكل قوة.
بهاء أبو شقة: الحياة الكريمة
يتحدث عن أنه استكمالاً للحديث الذى بدأناه عن التنمية فى الريف المصرى، خاصة فى محافظات الصعيد، وتنفيذ العديد من المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر التى حققنا وجود فرص عمل كثيرة لشباب المحافظات، نواصل الحديث عن الدور المهم الذى لعبته المبادرات الرئاسية للفقراء ومحدودى الدخل، لتحسين ظروف المعيشة لفئات المجتمع الأكثر احتياجاً على مستوى الدولة خلال الأعوام القليلة الماضية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة