عادت الحياة لطبيعتها في شواطئ ريو دى جانيرو البرازيلية،رغم احتلال البرازيل المركز الثانى عالميا فى إصابات كورونا، بعد الولايات المتحدة ، حيث تمتلك سمعة عالمية طبّقت الأفاق، من حيث الاستمتاع بالنكهة البرازيلية، ليس الاستمتاع بمياه البحر فحسب، فالشاطئ يتميز بالهدوء، لكونه أقل ازدحاماً، ويرتادها فى الأغلب سكان الحى الذى يحمل الأسم نفسه، ويوصف بأنه أرقى الأماكن في ريو دى جانيرو.
وبدأت ثانى أكثر مدن البرازيل سكاناً، مدينة ريو دى جانيرو، إعادة فتح شواطئنها أمام الفرق الرياضية، وكذلك مقاصدها السياحية، رغم تسجيل البلاد أكثر من مليونى إصابة بفيروس كورونا.
ومع ذلك، أبقت المدينة حظرها على الأنشطة الرياضة في عطلة نهاية الأسبوع، إذ تعتاد أعداد من الجماهير التجمع للعب كرة الطائرة على شواطئ كوباكابانا، أو إيبانيما، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية’
وسجلت البرازيل أكثر من مليوني إصابة، و76688 وفاة، بسبب الفيروس، وحذرالخبراء من موجة جديدة من كورونا، بعد تسجيل أكثر من 65500 إصابة، و7500 وفاة في ريو دي جانيرو، رغم تراجع تفشي الفيروس أخيراً في المدينة
عودة الحياة لطبيعتها في شاطيئ ريو دي جانيرو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة