أكرم القصاص - علا الشافعي

الصحافة العربية والخليجية تنعى "طبيب الغلابة".. كرس حياته لعلاج الفقراء

الثلاثاء، 28 يوليو 2020 11:51 ص
الصحافة العربية والخليجية تنعى "طبيب الغلابة".. كرس حياته لعلاج الفقراء طبيب الغلابة
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر رحيل  الدكتور محمد مشالي الشهير بـ"طبيب الغلابة" عن عمر ناهز 76 عامًا فجر اليوم، الثلاثاء، اغلب الصحف الخليجية ومواقعها الإلكترونية، التى أشادت بالخدمات التى كان يؤديها للفقراء وحياته التى كرسها فى خدمة المرضى.

وتحت عنوان "الموت يغيّب «طبيب الغلابة»" كتبت صحيفة عكاظ السعودية، "بعد رحلة عطاء استمرت لسنوات طويلة لخدمه الفقراء، غيب الموت الدكتور محمد مشالي المعروف بـ«طبيب الغلابة» في مصر، بحسب نجله وليد مشالي، الذي أكد وفاة والده بمدينة طنطا في محافظة.

ورفض «طبيب الغلابة» قبول تبرع كبير بملايين الجنيهات، وتجهيز عيادة جديدة له في أشهر شوارع طنطا على أحدث طراز، وقبوله سماعة طبية قيمتها 80 جنيها.

 

عكاظ
عكاظ

 

وفى صحيفة الراي الكويتية، أبرز خبر وفاته  وكتبت: توفي فجر اليوم الطبيب المصري محمد مشالي، المعروف بـ«طبيب الغلابة»، عن عمر يناهز السادسة والسبعين.وأعلن وليد مشالي نجل الطبيب الراحل وفاة والده، مشيرا إلى أنه سيتم دفن الجثمان وصلاة الجنازة عقب صلاة الظهر بمحافظة البحيرة.

الراي الكويتية
الراي الكويتية

 

وكتبت صحيفة الاتحاد الاماراتية عنه : كرّس حياته لعلاج الفقراء بأجور زهيدة جدا، وكان يتنازل عنها للمعدومين وحتى يشتري لهم الدواء *رغم ذلك فقد ربى ثلاثة أبناء تخرجوا كلهم من كلية الهندسة، إضافة إلى إعالة أبناء أخيه الذي رحل شابا*"

 

الاتحاد الاماراتية
الاتحاد الاماراتية

 

وكتبت صحيفة الأيام البحرينية، تحت عنوان "رحيل محمد مشالي.. «طبيب الغلابة»"..:علن وليد مشالي، نجل طبيب الغلابة الدكتور محمد مشالي، عن وفاة والده منذ قليل، بمدينة طنطا بمحافظة الغربية، بعد رحلة عطاء استمرت لسنوات طويلة لخدمه الفقراء، وفق ما نقلت «اليوم السابع».

وكان طبيب الغلابة قد تعرض خلال الفترة الماضية للعديد من الشائعات حول وفاته، إلا أن أسرته أعلنت منذ قليل عن تأكيد الخبر.

الأيام البحرينية
الأيام البحرينية

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة