يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه المتواصل على منتقديه في سياساته والمؤيدين للمرشح المنافس في الانتخابات الرئاسية القادمة جو بايدن، ومن أبرز هؤلاء نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الأمريكي.
وفي هجوم جديد للرئيس الأمريكي على بيلوسي، كتب تغريدة عبر حسابه الشخصي بموقع تويتر قائلا: "ليس لدي بيلوسي وشومر أي نية في إبرام صفقات جديدة من أجل بلدنا وشعبنا، ولكنهم يريدون فقط تريليون دولار لنفسهم، وأكثر من ذلك بكثير، لدولتهم الراديكالية اليسارية".
Pelosi & Schumer have no interest in making a deal that is good for our Country and our People. All they want is a trillion dollars, and much more, for their Radical Left Governed States, most of which are doing very badly. It is called a BAILOUT for many years of bad Dem Mgmt!
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) July 31, 2020
وسلط الرئيس الأمريكي الضوء في تغريدة أخرى على سياسة بيلوسي الأخيرة تجاه التعامل مع أزمة البطالة التي سببتها تفشي فيروس كورونا، والتي قامت فيها بتحميل مدفوعات البطالة على العمال بدلاً من اتهام الصين بالتورط في تفشي الفيروس القاتل الذي تسبب في الكثير من الخسائر.
Pelosi & Schumer blocked desperately needed unemployment payments, which is so terrible, especially since they fully understand that it was not the workers fault that they are unemployed, it’s the fault of China!
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) July 31, 2020
وأوضح ترامب في تغريداته قائلا: "شومر عمل على تعطيل اعانات البطالة التي كانت خصصتها الحكومة والمتمثلة في ٦٠٠ دولار لكل أمريكي متضرر من البطالة"، مضيفاً "الديمقراطيين لا يفعلون شيئاً سوي اللعب بالسياسة بدلاً من مساعدة الشعب".
Very disappointed in @SenSchumer for blocking the temporary extension of the $600 unemployment benefits. The Do Nothing Democrats are more interested in playing politics than in helping our deserving people. DRAIN THE SWAMP ON NOVEMBER 3RD!
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) July 31, 2020
وعلى جانب آخر، قالت قناة العربية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، أعلن أن الولايات المتحدة الأمريكية تبحث فى عدة خيارات كبدائل لتطبيق تيك توك.
وفى وقت سابق قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إن الضباط الاتحاديين سيردون "بقوة هجومية بالغة" على المحتجين فى بورتلاند إذا اقتضت الضرورة، مما أثار تساؤلات حول اتفاق لإنهاء نشر قوات اتحادية فى المدينة تسببت فى أزمة مع القادة المحليين.