جاء ذلك خلال بيان صادر عن الأمم المتحدة رحب فيه الأمين العام باتفاقية رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو، والأمير الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي، والتي تهدف الى تعيلق الخطة الإسرائيلية لضم أجزاء من أراضي الضفة الغربية المحتلة، والذي توافقت مع دعوت الأمين العام [للأمم المتحدة]. حيث ان الضم من شأنه أن يوصد الباب دون استئناف المفاوضات ويدمر احتمالية قيام دولة فلسطينية قادرة على البقاء وحل الدولتين. وفقا لبيان الأمم المتحدة
وأشار الأمين العام أنه الاتفاقية تعطى أمل ألخلق فرصة للقادة الإسرائيليين والفلسطينيين لإعادة الانخراط في مفاوضات هادفة من شأنها تحقيق حل الدولتين بما يتماشى مع قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والقانون الدولي والاتفاقيات الثنائية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة