كثيرا من الأحداث التى يشهدها العالم، منها ما تم تسجيلة بمجموعة من الصور التي ترصد الحدث وتنقله أمام أعين الجميع، لذا يحرص اليوم السابع على عرض عددا منها في العالم هذا المساء .
الأحلام تهزم كورونا .. فنانون يرسمون على الأرض لعبور أزمة الخوف من المرض بإندونيسيا
فى ظل ازمة كورونا استغل بعض فنانى العالم التعبيرعن إبداعهم للمساعدة فى إيجاد طرق جديدة للتعامل مع تأثير فيروس كورونا الوبائى، حيث قدمت رسامة فى العاصمة الأندونيسية جاكارتا، لوحات فنية بديعة مجسمة الأبعاد تناقش تفشى فيروس كورونا بطريقة رمزية تجسد الواقع بشكل إبداعى تشكيلى جميل مزادان بالألوان البديعة لاكتمال الصورة.
أشخاص يرتدون أقنعة واقية للوجه يمشون أمام جدارية لحديقة وسط تفشى مرض فيروس كورونا
رسام يضع الرتوش الأخيرة فى جدارية تصور بركة أسماك
صورة لفتاة ترتدى قناعًا وقائيًا للوجه فوق لوحة جدارية تصور بركة أسماك
جميلات بيلاروسيا يتظاهرن بالزهور والأعلام للمطالبة بالإفراج عن المحتجزين
تظاهر عدد من نساء بيلاروسيا، بالزهور والأعلام للمطالبة بالإفراج عن قيادات المعارضة التى اعتقلتهم السلطات أمس (الاثنين)، وقال متحدث باسم مجلس التنسيق، وهي هيئة معارضة تشكلت الأسبوع الماضي، لـ«رويترز»، إن اثنين من أعضائه البارزين، أولجا كوفالكوفا، وسارهي ديليوسكي، اعتقلا اليوم (الاثنين) قرب مدخل أحد المصانع. وقال الرئيس، الذي وصف المحتجين بأنهم جرذان، الأسبوع الماضي، إنه أمر الشرطة بإخماد أي مظاهرات في مينسك. لكن عشرات الألوف خرجوا للشوارع، في واحدة من أكبر المظاهرات منذ إجراء الانتخابات. وكثيرون من الشخصيات البارزة في المعارضة بروسيا البيضاء في السجن أو فروا خارج البلاد، وتشكل مجلس التنسيق بهدف معلن، هو الترويج للانتقال السلمي للسلطة.
وتدخل الحركة الاحتجاجية غير المسبوقة ضد الرئيس البيلاروسى ألكسندر لوكاشنكو الذي يتولى السلطة منذ العام 1994، أسبوعها الثالث، لكن رئيس الدولة يكثف من تصريحاته وعرض قوته.
وكدليل جديد على زيادة الضغوط على التحرك الاحتجاجي، استدعيت الحائزة جائزة نوبل للآداب سفيتلانا أليكسيفيتش للتحقيق معها الأربعاء كعضو في "المجلس التنسيقي" الذي شكلته المعارضة والذي يتعرض لضغوط من السلطات التي وجهت إليه الأسبوع الماضي اتهامات بـ "المساس بالأمن القومي".
مظاهرات نساء بيلاروسيا ضد الرئيس
نساء بيلاروسيا يطالبن بتنحى الرئيس والإفراج عن المعتقلين
أبطال فى مهمة رسمية.. مدرسة لتعليم الكلاب على إنقاذ البشر
بدأت المدارس الإيطالية لتدريب الكلاب على الإنقاذ بالتجمع على شواطئ إيطاليا وذلك لمواصلة التدريبات على إنقاذ السياح وزوار الأماكن الساحلية من الغرق، وتعتبر عمليات الإنقاذ البحرية من خلال تدريبها على إنقاذ ومساعدة المصيفين ممن يواجهون خطر الغرق في السواحل، وقد أنقذت الكلاب عدة أشخاص منذ بداية الموسم الصيفي، إذ يمكن للكلاب المنقذة السباحة على بعد كيلومترين وأن تحمل أو تنقل ما يصل إلى 3 أشخاص ممن يواجهون خطر الغرق في الوقت نفسه إضافة إلى قدرتها على كيفية سحب القوارب.
ويجري تدريب هذه الكلاب في مدارس متخصصة يبلغ عددها 12 مدرسة موجودة في مدن إيطاليا المختلفة التي تعمل على تأهيل هذه الحيوانات على مراقبة الشواطئ والسواحل الإيطالية وإنقاذ الغرقى.
وتعتبر المدارس خاضعة جمعية غير هادفة للربح من متطوعي الحماية المدنية وهي أكبر منظمة في العالم، مكرسة لإعداد الكلاب لعمليات الإنقاذ البحرية، من خلال تدريبها على عمليات إنقاذ ومساعدة المصيفين ممن يواجهون خطر الغرق في السواحل الإيطالية.