رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم الأربعاء، فى تغطيتها العديد من القضايا فى صدارتها مؤتمر الحزب الجمهورى وأعمال العنف فى ولاية ويسكونسن الامريكية بعد إطلاق النار على شاب أسود.
الصحف الأمريكية:
واشنطن بوست: استمرار أعمال العنف لليلة الثالثة فى ويسكونسن
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن دوى إطلاق النار قد خرج من بين مجموعة من المتظاهرين فى مدينة كينوشا بولاية ويسكونسن الأمريكية فى الساعات القليلة الماضية، فى الليلة الثالثة من الاضطرابات التى بدأت بسبب إطلاق الشركة النار على جاكوب بلايك.
وأصيب ثلاثة أشخاص على الأقل ولم يتضح من قام بإطلاق النار، ولم يؤكد مسئولو الشرطة أو المستشفى بعد مدى خطورة الإصابات.
وجاءت الطلقات الأولى بعد منتصف ليل الأربعاء فى الولايات المتحدة مع قيام مجموعة من المتظاهرين بمواجهة الشركة فى شاحنات مصفحة. وبدا شاب أبيض يحمل بندقية طراز AR -15 فى الركض بعيدا عن المجموعة. وأظهر مقطع فيديو الرجل المسلح وهو يسقط على الأرض ثم سمع دوى إطلاق النيران عدة مرات بين الحشود. وسقط شخصان آخران على الأرض، أحدهم أصيب فى ذراعه، فيما أظهر مقطع فيديو آخر رجلا يسيل الدم من خلف رقبته والمارة يصرخون بأنه أصيب برصاصة.
وسرعان ما وصلت الشرطة إلى المكان ونقلت المصاب إلى مستشفى قريب.
وتقول صحيفة "واشنطن بوست" إن مدينة كينوشا شهدت أعمال عنف ونهب وحرائق منذ يوم الأحد الماضى، عندما أطلق النار عدة مرات على جاكوب بلايك البالغ من العمر 29 عاما عدة مرات من الخلف من قبل الشرطة بينما كان يصعد إلى سيارته التى تواجد أطفاله الثلاثة بها. وقالت عائلة بلاك إنه قد إصيب بالشلل وفى حالة حرجة، بينما دعت والدته إلى الاحتجاجات السلمية، إلا أن العائلة انتقدت أيضا الشرطة وقالت أنهم يتعاملون بوحشية بشكل منهجى مع السود.
وقال والد جاكوب بلاك إنهم أطلقوا النار سبع مرات على ابنه، سبع مرات كما لو كان لا يهم، لكن ابنى مهم، فهو إنسان ومهم".
نيوزويك: إصابة حوالى 9 آلاف طفل بكورونا فى فلوريدا خلال أسبوعين
قالت مجلة نيوزويك الأمريكية إن عدد الأطفال الذين تم تشخيص إصابتهم بفيروس كورونا قد زاد بحوالى 9 آلاف خلال الأسبوعين الماضيين فى فلوريدا الأمريكية، مع استعداد المدارس فى مختلف أنحاء الولايات المتحدة للعودة مجددا.
وأشارت المجلة إلى وجود 48.730 حالة إصابة مؤكدة بالفيروس بين الأطفال تحت سن 18 عاما، وفقا لتقرير لطب الاطفال أصدرته وزارة الصحة بفلوريدا.
وفى تقرير سابق صدر فى 9 أغسطس، كانت هناك 39.735 إصابة مؤكدة بين الأطفال ايضا، مما يعنى زيادة 8995 حالة فى الأسبوعين الأخيرين.
وعبر الجماعات السنية المختلفة التى تم إدراجها فى التقرير هناك 17.311 حالة مؤكدة بين أطفال فلوريدا ممن تترامح اعمارهم بين 14 و17، والتى تمثل 36% من كل حالات الأطفال، بينما يمثل الأطفال ببين 5 إلى 10 سنوات ثانى أكبر حصة بنسبة 27%، وأظهرت تقارير طب الأطفال وجود 12.946 حالة فى هذه المجموعة العمرية.
وأظهر التقرير زيادة عدد الأطفال الذين تم نقلهم إلى المستشفيات بسبب كوفيد 19، فوفقا لوزارة الصحة بفلوريدا، كانت هناك 436 حالة علاج بالمستشفى فى 9 أغسطس، مقارنة بـ 602 فى أحدث التقارير، بما يمثل زيادة 166 حالة علاج بالمستشفى.
وقد أعلنت السلطات الصحية فى ولاية فلوريدا، تسجيل 2673 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد أمس الثلاثاء. وأضافت ولاية فلوريدا، حسبما نقلت شبكة "سى إن إن" الإخبارية الأمريكية اليوم الثلاثاء، أنها سجلت كذلك 183 حالة وفاة إضافية.
ويرتفع بذلك العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس داخل الولاية الأمريكية إلى 605 آلاف و502 شخص و10 آلاف و580 وفاة، فيما بلغ العدد الإجمالي للمصابين بكورونا في الولايات المتحدة يبلغ حوالي 5.7 مليون شخص.
نيويورك تايمز: ترامب استخدام صلاحيات وموارد الرئاسة فى السياسة الحزبية
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الرئيس دونالد ترامب قام بمحاولة لتلطيف صورته السياسية المثيرة للانقسام باستخدام موارد منصبه وصلاحيات الرئاسة فى مؤتمر الحزب الجمهورى، معتبرة ذلك خرقا للحدود التقليدية بين الحملة الانتخابية والحكم، فى محاولة لتوسيع شعبيته خارج المحافظين.
وذكرت الصحيفة فى تقرير على موقعها الإلكترونى إن الليلة الثانية من المؤتمر أمس، الثلاثاء، شهدت تغييرا مفاجئا عما حدث فى الليلة الأولى، فبينما ركز المؤتمر يوم الاثنين على توقعات الخراب الاجتماعى والاقتصادى حال وصول الديمقراطيين إلى الحكم، أشاد المتحدثون فى الليلة الثانية، ومنهم ثلاثة من عائلة ترامب، بالرئيس باعتباره صديقا للنساء وداعما لإصلاح العدالة الجنائية. ولم يكن هناك أى محاولة للتوفيق بين التنافر فى برنامج الليلتين، لاسيما التحول من خطاب يوم الاثنين حول "العصابة الانتقامية" التى تلوح فى الأفق إلى ثناء على قوة الخلاص الشخصية.
وتابعت الصحيفة قائلة إنه لم يكن واضحا ما إذا كانت هذه المناشدة الجديدة ستغير رأى النساء والملونين وآخرين الذين تشكلت لديهم آراء سلبية حول ترامب خلال السنوات الخمسة الأخيرة، على حد قول الصحيفة، فى ظل مزاعم الاعتداءات الجنسية الموجهة ضده وسياسات المتشددة مثل قمع المهاجرين على الحدود.
من ناحية أخرى، قالت الصحيفة إن الحديث عن جائحة كورونا ظل ضئيلا إلى حد كبير فى الخطابات التى ألقيت فى المؤتمر، حتى تحدثت عنها ميلانيا ترامب بشكل مباشر حينما أعربت عن تعاطفها العميق مع الأشخاص الذين فقدوا أحبائهم. ورأت نيويورك تايمز أن ميلانيا قدمت نفس النهج الذى يطرحه زوحها حيث وبخت وسائل الإعلام لتركيزها كثيرا على القيل والقال، وأعربت عن أسفها للمعاملة التعسفية للأشخاص على وسائل التواصل الاجتماعى والجانب السلبى للتكنولوجيا.
ا
لصحف البريطانية:
دراسة صادمة: السمنة تزيد خطر الوفاة بكوفيد 19 حوالى 50% وتقلل فاعلية اللقاح
قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن دراسة شاملة اعتمدت على استخدام البيانات العالمية وجدت أن السمنة تزيد خطر الموت من كوفيد 19 بحوالى 50%، وربما تجعل اللقاح ضد المرض أقل فاعلية، وحذر البحث الذى أجراء مجموعة رائدة من الخبراء العالميين من أن المخاطر لمن يعانون من السمنة أكبر بكثير عما كان يعتقد من قبل.
وتوقعت الصحيفة أن هذه الدراسة التى تم إجرائها بتكليف من البنك الدولى، ستبدأ من الضغط على الحكومات لمعالجة السمنة، بما فى ذلك فى بريطانيا حيث وضع رئيس الحكومة بوريس جونسون نفسه على رأس حملة لتقليل أوزان البريطانيين.
والدراسة التى أجرتها جامعة نورث كارولينا فى تشابل هيل، وجدت أن من يعانون من السمنة، ويتجاوز مؤشر كتلة الجسم لديهم 30، فى خطر أكبر من كورونا بكل الطرق، فخطر انتهائهم فى مستشفى مصابين بكوفيد 19 تزداد بنسبة 113%، وهم الأكثر احتمالا للذهاب إلى العناية المركزة بنسبة 74%، وخطر أكبر للوفاة بنسبة 48% من الفيروس.
وقاد الدراسة البروفيسور بارى بوبكين، من قسم التغذية بكلية جيلينجز العالمية للصحة العامة فى جامعة كارولينا الشمالية، والذى قال للجارديان إنه شعر بالصدمة من هذه النتائج، فخطر الوفاة من كوفيد لأشخاص الذين يعانون من السمنة أعلى بكثير عما كان يعتقد أى شخص من قبل.
وقال بوبكين إنه هذا تأثير كبير للغاية بالنسبة له، فهذه زيادة بنسبة 50% بشكل اساسى، وهو عالى بشكل مخيف، وأعلى بكثير مما كان يتوقع.
وقال إن نسبة الانتقال للمستشفى لمن يعانون من السمنة تضاعفت، لتصل إلى 113%، وكذلك الحال بالنسبة لدخول العناية المركزة أو الوفاة.
الاقتصاد مفتاح الفوز بالولاية الثانية لترامب
قالت صحيفة التايمز البريطانية إن الجمهوريين يهدفون إلى إعادة تركيز الانتخابات الأمريكية على الاقتصاد، حيث تظهر استطلاعات الرأى أنه لا يزال مبعث القلق الرئيسى للناخبين، وهو مجال السياسة الوحيدة الذى يحتفظ فيه دونالد ترامب بالتفوق على خصمه الديمقراطى جو بايدن.
وأشارت الصحيفة إلى أن الفكرة الرئيسية فى مؤتمر الحزب الجمهورى كانت "أرض الوعد"، إلا أن المتحدثين الرئيسيين ركزوا على الاحتمالات القاتمة لما يمكن أن يعنيه فوز الديمقراطيين فى نوفمبر، وهو ضرائب أعلى وثورة ثقافية ستنهى حكم القانون.
وتابعت الصحيفة قائلة إنه تم تمجيد ترامب باعتباره حارس الحضارة الغربية الذى يحمى أمريكا من البديل الاشتراكى مع سجله فى بناء اقتصاد قوى، وهو نقطة أساسية لجذب الناخبين. ولفتت التايمز إلى أن بايدن أمد معدل تقدمه فى استطلاعات الرأى ليصل إلى 9 نقاط، وتقلصت الفجوة الواسعة فى قضية الاقتصاد فى ظل حالة من عدم اليقين بشأن الوقت الذى ستستغرقه عملة التعافى من الوباء، إلا أن ترامب يظل متفوقا فى هذا الأمر، حيث قام 48% من الناخبين يدعمونه مقابل 38% يريدون بايدن، وفقا لاستطلاع أجرته صحيفة وول ستريت جورونال وNBC News.
وقال ديفيد وينتون، الخبير الإستراتيجى الجمهورى وخبير استطلاعات الرأى فى تصريحات لصحيفة نيويورك تايمز إن المعدلات التى حصل عليها ترامب ساعد عليها إضافة 9 مليون وظيفة فى مايو ويونيو ويوليو، بعد فقدان أكثر من 20 مليون وظيفة فى مارس وإبريل، مشيرا إلى أن الموافقة على أداء ترامب فيما يتعلق بالاقتصاد لا تزال إيجابية بشكل عام، وأفضل من الموافقة على وظيفته بشكل عام.
وتابع قائلا إن ما ساعد على ذلك بالتأكيد تقارير الوظائف الشهرية الجيدة لثلاثة أشهر، والتى حدثت رغم استمرار قيود كورونا.
دراسة: العاملون فى بريطانيا أكثر إحجاما عن العودة إلى العمل
قالت دراسة جديدة أن العمال البريطانيين هم أكثر من يحجم عن العودة إلى العمل فى المكاتب بسبب مخاوف من موجة ثانية من فيروس كورونا،وفقا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية ، فيما أكد وزير الأعمال ألوك شارما ، إنه يأمل أن يعود العمال إلى مكاتبهم قريبًا ويعيدوا تنشيط المدن مرة أخرى ، وحدد الدراسة التى شملت 8000 بالغ من ثماني دول أن العاملين في المملكة المتحدة والولايات المتحدة أظهروا أعلى مستوى من اللامبالاة تجاه العودة إلى المكتب.
على الجانب الاخر حث داونينج ستريت - مقر الحكومة البريطانية، أمس العمال الذين يريدون العودة إلى أماكن عملهم للضغط على رؤسائهم للسماح بذلك.قال مجلس الوزراء إن الشركات ملزمة بتقديم " أماكن عمل آمنة من Covid '' للموظفين إذا لم يتمكنوا من العمل من المنزل وسط تقارير عن أن العديد من شركات المدينة تخطط للاحتفاظ بالعمل من المنزل حتى عام 2021.
ومع ذلك ، يبدو أن بعض المكاتب لن تكون قادرة على إعادة جميع موظفيها بسبب قواعد التباعد الاجتماعي الحالية التي تنص على ضرورة وجود مترين بين كل عامل - وهو أمر نادر في المكاتب الحديثة ، وحذر رؤساء السلامة في الشهر الماضي العمال لن "يطيعوا بشكل أعمى" دعوات بوريس جونسون للعودة إلى المكتب ، حيث تقول بعض أكبر الشركات في المقاطعة إن أقل من 50 في المائة من الموظفين يمكن أن يعودوا بسبب التباعد الاجتماعي.
الصحف الإسبانية والإيطالية:
بابا الفاتيكان: فيروس كورونا يأتي من اقتصاد مريض يتجاهل القيم الإنسانية
أشار البابا فرنسيس ، بابا الفاتيكان، الى أن وباء فيروس كورونا المستجد "سلط الضوء على المشاكل الاجتماعية وفاقمها، لا سيما على عدم المساواة".
وقال صباح اليوم الأربعاء: "تكشف أعراض عدم المساواة هذه عن مرض اجتماعي؛ إنه فيروس يأتي من اقتصاد مريض. إنه نتيجة النمو الاقتصادي غير العادل الذي يتجاهل القيم الإنسانية الأساسية"، حسبما نقل عنه موقع "الفاتيكان نيوز".
واردف البابا، في حديثه الاسبوعي، عبر الانترنت من مكتبة بالقصر الرسولي بدلا من اللقاء العام في ساحة القديس بطرس بسبب الجائحة، "في عالم اليوم، قلة من الأغنياء يملكون أكثر من بقية البشرية، إنه ظلم يصرخ إلى السماء! في الوقت عينه، هذا النموذج الاقتصادي لا يبالي بالضرر الذي يلحق بالبيت المشترك".
وحذر البابا قائلا: "نحن على وشك تخطى أحداث كوكبنا الرائع، مع عواقب وخيمة لا رجعة فيها: من فقدان التنوع البيولوجي وتغير المناخ إلى ارتفاع مستوى سطح البحر وتدمير الغابات الاستوائية".
وقال إن "عدم المساواة الاجتماعية والتدهور البيئي يسيران جنبًا إلى جنب ويملكان الجذور عينها: خطيئة الرغبة في الامتلاك والسيطرة على الأخوة والأخوات والطبيعة وعلى الله نفسه. لكن هذا ليس تصميم الخليقة".
ووجه بابا الفاتيكان، البابا فرانسيس، كلمته بعد صلاة ماريان أنجيلوس، من أجل معاناة الكثير من الناس الذين ضحوا بحياتهم بسبب فيروس كورونا، فالعديد من المتطوعين والأطباء والممرضات والراهبات والكهنة، بالاضافة إلى ذلك ، رفع البابا صلاته من أجل العائلات والتى عانت منذ 4 سنوات ، بسبب الزلزال الذى هز وسط إيطاليا.
مقتل 2 من مشجعي سانتوس بـ"الرصاص" بعد مباراة ساو باولو في البرازيل
لقى اثنان من مشجعى فريق سانتوس لكرة القدم البرازيلى مصرعهما، بعد مباراة ساو باولو الكلاسيكية التى فاز فيها بالميراس بفارق هدفين لواحد، وكان الشابان البالغان من العمر 21 و22 عاما يحتفلان حين قام أحد مشجعى بالميراس بسحب المسدس وأطلق النار على شباب مشجعى سانتوس وهرب فى سيارة، فتوفى شخصان وأصيب مشجع آخر لكنه فى حالة مستقرة.
وأشارت صحيفة "الينترا" الأرجنتينية إلى أنه تم القبض على المتهم الذى قام بتلك الجريمة، من قبل سلطات ساوباولو، فى بلدة ماوا، حيث وقعت الأحداث، وأكدت مصادر رسمية بعد شهادته بأنه اعترف بارتكاب جريمة القتل العمد.
وأشارت الصحيفة إلى أن التنافس بين فرق ساو باولو قوي للغاية، على الرغم من أن مبارزات بالميراس سانتوس هي واحدة من هذا التنافس، إلا أن المبارزة المصنفة على أنها "الأكثر خطورة" هي كورينثيانز بالميراس، التي تتنافس على الشعبية في أحياء المدينة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في البرازيل.
وعن كرة القدم البرازيلية ، تراجع فاسكو دا جاما عن مزاحمة إنترناسيونال، على صدارة الدوري البرازيلي لكرة القدم، إذ سقط الفريق في فخ التعادل السلبي مع جريميو ، في المرحلة الخامسة من المسابقة.
وشهدت هذه الجولة أيضا فوز بالميراس على سانتوس 2/1، وكوريتيبا على مضيفه براجانتينو بنفس النتيجة، بينما تعادل فلامنجو مع بوتافوجو 1/1.
وأهدر فاسكو دا جاما فرصة الاستمرار في مزاحمة المتصدر إنترناسيونال، وسقط في فخ التعادل السلبي ليرفع رصيده إلى عشر نقاط، في المركز الثاني، بفارق نقطتين خلف صاحب القمة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة