وكانت الحكومة القومية المحافظة في بولندا قد فرضت قيودا على دخول اللاجئين بسبب مخاوف أمنية، وكثيرا ما يستخدم السياسيون كلمة مهاجرين لتكون أكثر شمولا بدلا من كلمة لاجئين، وذكرت منظمة غير حكومية في بولندا أن العدد السنوي لطلبات اللجوء انخفض منذ عام 2016، ليبلغ 4 آلاف مقارنة بما يتراوح بين 8 آلاف و14 ألفا من قبل.