الصحف العالمية: أمريكا تسجل 5 مليون إصابة بكورونا.. نيوزيلندا تسجل 100 يوم دون إصابة محلية بالفيروس.. نصف البريطانيين فقط سيحصلون على القاح.. وكشف كواليس الصدام بين ترامب والاستخبارات الأمريكية بسبب روسيا

الأحد، 09 أغسطس 2020 02:55 م
الصحف العالمية: أمريكا تسجل 5 مليون إصابة بكورونا.. نيوزيلندا تسجل 100 يوم دون إصابة محلية بالفيروس.. نصف البريطانيين فقط سيحصلون على القاح.. وكشف كواليس الصدام بين ترامب والاستخبارات الأمريكية بسبب روسيا ترامب
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف الأمريكية الصادرة اليوم، الأحد، تفاصيل كثيرة تتعلق بوباء كورونا مع تسجيل الولايات المتحدة 5 مليون إصابة إضافة إلى مخاوف البريطانيين من اللقاح..

الصحف الأمريكية:

نيويورك تايمز: كواليس الصدام بين ترامب والاستخبارات الأمريكية بسبب روسيا

قبل أكثر من عام، صاغت وكالات الاستخبارات الأمريكية وثيقة سرية تشير إلى أن روسيا تحابى الرئيس ترامب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2020، وهى النتيجة التى كانت متناسبة مع إجماعهم على أن الكرملين حاول مساعدة ترامب فى عام 2016 وطلب من مدير الاستخبارات الوطنية تعديل هذا التقييم، ولم يفعل، وبعد فترة ليست بطويلة، أعلن الرئيس ترامب خروج مدير الاستخبارات الوطنية من منصبه، بحسب التفاصيل التى كشفتها صحيفة "نيويورك تايمز".

 وبعدما وصل القائم الجديد بأعمال مدير الاستخبارات الوطنية، قام مسئول استخباراتى بتغيير الوثيقة، وخفف من الزعم بأن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أراد أن يفوز ترامب. وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن تحقيقها كشف تفاصيل لم تنشر من قبل عن مخاوف المسئولين فى وكالات الاستخبارات الأمريكية فى ظل إدارة ترامب، والذين تحدثوا عن معاناة فى تقديم الإحاطات للرئيس دون إثارة غضبه أو فقدان وظائفهم.

 

ومن بين ما كشفه تحقيق نيويورك تايمز، الذى استند إلى مقابلات مع 40 من مسئولى الاستخبارات السابقين والحاليين والمشرعين والعاملين بالكونجرس، أن المسودة الأولى للوثيقة السرية التى تم صياغتها العام الماضى ، وهى تقييم للاستخبارات الوطنية، قد أشارت إلى جهود روسيا للتأثير على الانتخابات الأمريكية عامى 2020 و2024، وفقا لمسئولين عدة أطلعوا عليها.

 

  وكانت نتيجة رئيسية للوثيقة أن انتخابات العام الحالى، تفضل روسيا الرئيس ترامب. كما أشارت المعلومات الاستخباراتية النى استخدمها المحللون إلى أن روسيا عملت على دعم السيناتور بيرنى ساندرز لكى يصبح مرشح الحزب الديمقراطى للرئاسة. ووفقا للملاحظات التى سجلها أحد المشاركين، فإن هذا لم يعكس تفضيلا حقيقيا لساندرز، ولكن بدلا من ذلك محاولة لإضعاف الحزب الديمقراطى ومساعدة الرئيس الأمريكى الحالى فى النهاية.

 

 وبعد ذلك، تم تقديم اقتراح لمدير الاستخبارات الوطنية فى هذا الوقت دان كوتس، بأن يتم تعديل المسودة،  ورفض كواتس ذلك. وفى 28 يوليو، أعلن ترامب أن أخر يوم لكواتس فى العمل سيكون 15 أغسطس، قبل حوالى شهر من موعد استقالته الذى كان متوقعا.

 

وفى شهر سبتمبر، تم تداول نسخة من الوثيقة تم تعديلها.  ولم تعد تذكر بوضوح أن روسيا فضلت ترامب, بل ذكرت إيجازا أن القادة الروس ربما قدروا أن فرص تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة ستتقلص تحت رئيس أمريكى مختلف.

 وعكست التغييرات ما وصفه أحد لمسئولين بالتطور واقعيا فى عصر ترامب، الذى أصاب بالقلق مسئولين حالين وسابقين ومشرعين وعاملين بالكونجرس، فاستعداد مجتمع الاستخبارات لتغيير ما سيقوله بشكل مباشر حتى لا يزعج الرئيس.

 

الولايات المتحدة تسجل 5 مليون إصابة بكورونا

قالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية إن الولايات المتحدة تقترب من تسجيل 5 مليون إصابة بفيروس كورونا منذ بداية الوباء، وربما يكون العدد الحقيقى للإصابات أضعاف هذا الرقم بحسب ما قال الخبراء من قبل.

 

 وتعنى هذه الأرقام أن ربع إصابات كورونا حول العالم موجودة فى الولايات المتحدة وحدها، وتتصدر أيضا البلاد قائمة الدول صاحبة أكبر عدد من الوفيات، بعد وفاة أكثر من 162 ألف أمريكى.

 

 وتقول سى إن إن إن الوباء لا يظهر أى علامات على التباطؤ،  ودعا مسئولو الصحى فى مختلف أنحاء الولايات المتحدة إلى استخدام الكمامات فى الأماكن العامة، وناشدوا السكان تجنب كل أشكال التجمعات الاجتماعية حتى يتم السيطرة على انتشار الفيروس.

 

 لكن خلال هذا الأسبوع، أصبحت هناك 5 ولايات (من إجمالى 50 ولاية) بها 40% من إجمالى إصابات كورونا فى الولايات المتحدة، وهى كاليفورنيا صاحبة أكبر عدد من الحالات، وفلوريدا وتكساس ونيويورك وجورجيا.

 

 وتجاوزت عدة ولايات نيويورك، التى كانت بؤرة الوباء فى وقت سابق، بعدما شهدت قفزات فى أعداد الحالات فى الأشهر الأخيرة. لكن معدل من جاءت نتائج اختباراتهم إيجابية من بين إجمالى من أجروا الاختبارات، أصبحت الآن 0.93% فى نيويورك، وفقا لمكتب الحاكم أندرو كومو، الذى عزا هذا إلى العمل الشاق من قبل سكان نيويورك لتغيير سلوكهم، وخطة إعادة الفتح على مراحل والمدعمة بالبيانات".

 

 وسجلت ولاية كاليفورنيا وحدها أكثر من 7 آلاف إصابة أمس السبت، ليصبح إجمالى الإصابات بها أكثر من 545 ألف، ويبلغ معدل الإيجابية بها 6% خلال الأسبوعين الماضيين، وتراجع معدل العلاج بالمستشفيات، وهناك الآن 5746 مريض فى مستشفيات الولايات فى تراجع أكثر من الألف عما كان قبل أسبوعين.

 

وفى ولاية تكساس، أمد الحاكم إعلان الطوارئ فى التعامل مع كورونا بعد تسجيل أعلى معدل إصابات خلال 7 أيام بالولاية بلغ 19.41%، وكان أعلى معدل سابق تم تسجيله هو 17.43% فى منتصف يوليو. وتم تسجيل أكثر من 481 إصابة عبر الولاية، ولا يزال هناك 7872 شخص يتلقون العلاج فى المستشفى.

 

 

ترامب أنهى مؤتمره الصحفى الأخير بشكل مفاجئ بسبب كشف كذبه

أنهى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مؤتمره الصحفى ليلة أمس، السبت، بشكل مفاجئ بعدما تحداه أحد الصحفيين بشأن "كذبة" حول الرعاية الصحية لقدامى المحاربين قالها أكثر من 150 مرة، بحسب ما ذكرت شبكة "سى إن إن".

 

وأشارت الشبكة إلى ان ترامب الذى كان يتحدث فى نادية للجولف فى نيوجيرسى أدعى مرة أخرى أنه من حصل على الموافقة على برنامج اختيار المحاربين القدامى، وقال":لقد حاولوا تمريره على مدار عقود وعقود وعقود، ولم يكن أى رئيس قادر على القيام بذلك، وقد أنجزناه".

 

لكن فى الحقيقة، وكما تقول "سى إن إن"، فإن الرئيس السابق باراك أوباما هو من وقع على جعل برنامج الاختيار فى عام 2014 قانونا..ويسمح هذا القانون للمحاربين القدامى المؤهلين بأن يتم تغطيتهم من جانب الحكومة من قبل أطباء من خارج منظومة المحاربين القدامى، وكان مبادرة من بين الحزبين أشرف عليها اثنان من أعضاء مجلس الشيوخ انتقدهما ترامب مرارا، وهما  بيرنى ساندرز الديمقراطى والراحل الجمهورى جون ماكين.

 

 لكن ما وقعه ترامب كان قانونا فى عام 2018، وهو قانون "مهمة المحاربين القدمى" الذى عدل ووسع معيار التأهل لهذا البرنامج. وبدلا من الترويج للقانون، زعم ترامب مرارا وتكرارا أنه هو من أنشأ هذا البرنامج وأن الآخرين فشلوا فى ذلك على مدار 50 عاما.

 

وقالت مراسلة CBS News بولا ريد لترامب "لماذا تظل تقول أنك قد مررت برنامج اختيار المحاربين". وحاول ترامب طلب السؤال من صحفى آخر، لكن مراسلة "سى بى إس" واصلت قائلة: "أنت قولت أنك مررت اختيار المحاربين، لكن تم تمريره  فى 2014، هذا تصريح كاذب سيدى. فأجاب ترامب: "حسنا.. شكرا جزيلا للجميع، ثم ابتعد عن المكان".

 

 

الصحف البريطانية:

إندبندنت: 100 يوم دون إصابة محلية بفيروس كورونا فى نيوزيلندا

قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن نيوزيلندا حذرت من الشعور بالرضا عن الذات بعد أن وصلت إلى 100 يوم منذ تسجيل آخر إصابة محلية بفيروس كورونا.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن الدولة الواقعة على جزيرة فى المحيط الهادئ عادت إلى الحياة قبل انتشار الوباء، حيث أصبح السكان يحصرون المباريات الرياضية فى الملاعب وتناولون الطعام فى المطاعم. لكن الدولة حذرت مواطنيها البالغ عددهم 5مليون نسمة من تخفيف حذرهم مع ملاحظة كيفية معاناة دول مجاورة مثل فيتنام واستراليا من ارتفاعات مفاجئة فى الإصابات مرة أخرى.

 

 وقالت الدكتور أشلى بلومبفيد، المدير العام للصحة، إن تحقيق 100 يوم بدون انتقال مجتمعى يعد علامة بارزة، ومع ذلك، وكما نعرف جميعا، لا نسطيع أن نتحمل الشعور بالرضا عن النفس". وتابعت قائلة: لقد رأينا فى الخارج كيف يمكن أن يعاود الفيروس الظهور وينتشر فى اماكن سيطرت عليه فى السابق، ونحن بحاجة للاستعداد للقضاء سريعا على أى حالات مستقبلية فى نيوزيلندا".

ومع احتفال البلد بهذه العلامة البارزة والمؤثرة، فإن السلطات تخشى أن يبدأ الناس فى تخفيف إجراءات الوقاية ورفض الاختبار أو تتبع المخالطين، حيث لم يعد كثيرون يتبعون قواعد النظافة الأساسية والحاسمة.

 

 وياتى هذا الإنجاز فى الوقت الذى أطلقت فيه رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن حملة إعادة انتخابها أمس السبت، وقالت إنها ستكون "انتخابات كوفيد".

 

فرغم المعركة الناجحة التى خاضتها البلاد ضد الفيروس قد جعلتها واحدة من أكثر الأماكن أمنا فى العالم الآن، فإن عودة ظهور الإصابات بسبب التراخى الأخير يمكن أن يكون سلاحا ضد شاغلى المنصب. ويتسبب ما يسمى بـ "إرهاق كوفيد" بالتحديد فى حالة من الخوف فى ضوء ما حدث فى فيتنام واستراليا، التى بدتا من قبل أنهما سيطرا على التفشى المحلى للوباء.

 

جارديان: نصف البريطانيين فقد سيحصلون على لقاح كورونا لهذه الأسباب

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن نصف شعب بريطانيا سيقبلون فى النهاية أن يتم منحهم لقاح كوفيد 19، واصفة ذلك بالاستنتاج الصادم لمجموعة من العلماء والقائمين على استطلاعات الرأى الذين وجدوا أن 53% فقط من مجموعة اختبار من المواطنين فى بريطانيا قالو إنهم سيسمحون لأنفسهم بالتأكيد أو بشكل مرجح للغاية أن يتم تطعيمهم ضد المرض لو أصبح اللقاح متاحا.

وأضافت الصحيفة أنه فى المقابل، قال 16% إنهم بالتأكيد أو على الأرجح لن يقبلوا اللقاح، وفقا للبحص الذى أجرته كينجز كوليدج لندن وإسيبوس مورى. وبالإضافة إلى ذلك، وجد البحث أن 20% قالوا إنهم سيحصلون على اللقاح " على الأجح".  ووجدت الدراسة أن رفض اللقاح كان أقوى بين من لديهم معتقدات تعكس تشكك أكبر بشأن العلم، والذين أهم أقل اهتماما بتأثير وباء كورونا. وكان الرفض المحتمل مرتبط بمن يميلون للرغبة الأقل فى ارتداء الكمامات ومن يقولون إنهم يحصلون على أغلب معلوماتهم عن الوباء من السوشيال ميديا وواتس أب وغيره.

 

وكانت هناك فجوة عمرية كبيرة فى الاستجابات، حيق قال 22% ممن تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عاما، وبين 25 و35 عاما إنهم لن يقبلوا اللقاح مقارنة بـ 11% بين الفئة العمرية من 55 إلى 75 عاما.

 

 وتتم الكشف عن هذه الاتجاهات فى الدراسة التى استندت إلى 2237 مقابلة مع مقيمين ببريطانيا تتراوح أعمارهم بين 16 و75 عاما والتى تم تنفيذها عبر الإنترنت فى منتصف يوليو، وأثارت حالة من الاستياء بين العلماء.

 

 وقال البروفيسور بوبى دوفى، مدير معهد السياسة بكينجز كوليدج لندن والذى قاد الدراسة، إن التصورات الخاطئة عن اللقاحات هى من بين أكثر المعتقدات المضرة بشكل مباشر وتؤثر  على نوابا الناس بشكل واضح خلال أزمة كورونا.

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية:

مسئول إيطالى: الجرعات الأولى من لقاح كورونا متاحة والاختبار على البشر 24 أغسطس

قال عمدة منطقة لاتسيو الإيطالية، نيكولا زينجاريتي، إن الجرعات الأولى من اللقاح المصنوعة بالكامل في الدولة الأوروبية متاحة بالفعل لبدء الاختبار على البشر فى 24 أغسطس الجارى.

 

وأضاف زينجاريتى، أن "اللقاح المصنوع بالكامل فى إيطاليا ويتم تمويله من قبل منطقة لاتسيو ووزارة الابحاث"، مشيرا إلى أن "إيطاليا تبدأ الاختبارات البشرية للقاح كوفيد 19".

 

وأعلن زينجاريتى في صفحته الرسمية على فيسبوك ، أن "الجرعات الأولى من اللقاح المصنوع بالكامل في إيطاليا وصلت إلى مستشفى سبالانزانى ، وهي الآن جاهزة لمرحلة التجريب على الإنسان" ، مضيفًا أن المبادرة ممولة من المنطقة ومن قبل وزارة البحث العلمي باستثمار 5 ملايين يورو.

 

وأكد مدير مستشفى سبالانزاني فرانشيسكو فايا، أن الاختبارات ستبدأ في 24 أغسطس. "وصلت اليوم الجرعات الأولى من اللقاح إلى سبالانزاني ، وسنختبرها اعتبارًا من 24 أغسطس، إنها خطوة  عظيمة ومكثفة. بصفتنا معهد سبالانزاني ، نشعر بالإحساس بالمسئولية والرعاية والأمل الذي يضعه الإيطاليون فينا ، في أطبائنا ، في باحثينا.

 

وأكدت السلطات الصحية في البلاد أن ما مجموعه 552 إصابة جديدة في غضون 24 ساعة وثلاث وفيات في نفس الفترة، وأوضحوا أيضا أن هناك 12924 حالة نشطة وتم شفاء 201.642 مريضا، وبهذه الطريقة ، تراكمت في إيطاليا منذ بداية الوباء ما مجموعه 249765 تشخيصًا مؤكدًا و 35190 حالة وفاة.

 

وكان وزير الصحة في البلاد ، روبرتو سبيرانزا ، قد صرح سابقًا ، في إشارة إلى الوضع الصحي ، أن "اللقاح الآمن والفعال هو وحده الذي يمكن أن يخرجنا من حالة الطوارئ".

 

مأساة فى إسبانيا.. مصرع رضيع دهسا تحت سيارة والده

قالت صحيفة "النيوبو إسبانيا" الإسبانية، إن طفل رضيع يبلغ 18 شهرا، لقى مصرعه بعدما دهسه والده بالخطأ بسيارته، حين كان فى طريقه للخروج بالسيارة.

وأشارت الصحيفة إلى أن الاب اتجه بسيارته ذات الدفع الرباعى، متجها بالخلف الى خارج فيلا مستأجرة لقضاء العطلات فى كونيل دى لا فرونتيرا بالقرب من كاديز، بحنوب غرب إسبانيا، حيث كانت العائلة تقيم مع اصدقاء.

 

وهرع والد الطفل بنقله في محاولة لإنقاذه، حيث اتجه إلى مستشفى "بويرتو ريال" القريب، لكنه توفي بعد وقت قصير من وصوله، وتجري الشرطة المحلية تحقيقا في الحادث الذي وقع في وقت متأخر من صباح الجمعة الماضية في منطقة كونيل تسمى إل كولورادو، تتكون بشكل أساسي من منازل ريفية ومنازل لقضاء العطلات وبعض المحلات التجارية.

 

ووصف رئيس بلدية المدينة، خوان مانويل بيرموديز، ما حدث بأنه "مدمر ومأساوي"، ويقع منتجع كونيل دي لا فرونتيرا في كوستا دي لا لوز، ومعظم مرتاديه من السياح الإسبان، رغم أنه يحظى أيضا بشعبية كبيرة لدى أعداد صغيرة من السياح الألمان والبريطانيين.

 

وتعانى اسبانيا من ازمة كورونا، وأكدت وزارة الصحة الإسبانية أن البلد الاوروبى لا تواجه موجة جديدة من وباء كوفيد-19 على الرغم من الزيادة الواضحة في عدد الإصابات بفيروس كورونا في الأيام الأخيرة.

 

وقال كبير خبراء الأوبئة فرناندو سايمون "لن أتحدث عن موجة ثانية" طالما أننا "لا نشهد انتقالاً للفيروس بين الناس خارجاً عن السيطرة" ولا يكون واضحا أن ارتفاع عدد الإصابات ليس ناجما عن زيادة عدد الفحوص.

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة