وقال النائب ديفيد جونز، وزير الدولة السابق لشؤون (البريكست): "ساعدت بريطانيا في التفاوض على الاتفاق النووي مع إيران عندما كانت عضوا في الاتحاد الأوروبي، وهو ما أدى إلى تعليق العقوبات على النظام في طهران".
وأشار إلى أن الدعم البريطاني الأوروبي تواصل، رغم " السلوك غير المنتظم والاستفزازي لطهران منذ إبرام الصفقة"، مؤكدا أن سياسية أوروبا هي "المصالحة" حتى قبل توقيع الاتفاق النووي.

من جهته، قال عضو حزب المحافظين بوب بلاكمان "لقد دعوت مرارا كل من حكومة المملكة المتحدة والمجتمع الدولي إلى تطبيق القانون الدولي والعقوبات على إيران بشكل صحيح على الانتهاكات المستمرة التي تستهدف قمع الشعب الإيراني".