أذاع الإعلامى محمد الباز تسريبا صوتيا للإعلامي محمد ناصر يكشف فيه كيف اشترى منزله في تركيا للحصول على الجنسية بأموال السيدات. وقال "ناصر" في التسجيل لإحدى السيدات، إنه سيستلف أموالا لشراء البيت الذي سعره أكثر من 250 ألف جنيه، إلى أن يصله المال الذي سترسله، حتى لا يفوته فرصة الحصول على الجنسية التركية.
وأشار محمد الباز إلى أن القزم القبيح أسامة فوزي صديق محمد ناصر، ادعى أن السيدة "مزقوقة" على محمد ناصر من أجهزة مخابرات، وزعم أنها فلسطينية تعمل في مكتب محمد دحلان لتسجل له.
وعقب الباز: "الفيديو وصلنا من ناس مقربين من محمد ناصر في تركيا، لأن السيدة بعدما محمد ناصر عمل معها علاقة وأخذ أموالها تركها، فأرسلت التسجيلات لزوجة محمد ناصر والمقربين منه".
وأذاع الباز تسريبا صوتيا للإعلامي الإخواني الهارب محمد ناصر يحاول فيه الإيقاع بإحدى السيدات حتى يحصل منها على أموال. وقال محمد الباز إن محمد ناصر استخدم أسلوبا قديما للإيقاع بالسيدات وهو "النحنحة".
وفي التسريب قال محمد ناصر: "عمري ما اعتبرتك مجرد بنت عادية بتحب نجم، عرفتك من كتابتك الفظيعة الرهيبة، قلت إن الشخصية دي وراها عمق فكري رهيب جدًا وعقلية، عرفتك من كتاباتك، أديبة كبيرة جدا، عمق فكري وثراء لغوي، شخصية أدبية قراءاتها واسعة، ثراء لغة".
وأضاف محمد ناصر خلال التسريب: "طه حسين مكنش بيكتب لغة وإنما كان بيعزف اللغة العربية، استغرقت فيه سنين لأشهد لهذا الرجل وأنت نفس الحكاية، بتكتب في المعنى المجرد، جمعتي بين الجمال الصارخ واللغة والثقافة، النصوص الفظيعة، فيها كل معاني الموسيقى".
وأذاع محمد الباز، تسريبا صوتيا لناصر، يؤكد أنه من سعى وراءها شهورا، وهي لم تكن "لحوحة" على حد تعبيره.
وقال ناصر في التسريب:"أسيبك بالشهور وأرجع ألاقيك، شبه الكتاب منتظر، عمرك ما كنتي لحوحة، لم تشكلي عبء عليا، ولا سألأتي أنت ليه وأنت سايبني، بتفكريني بأمي، أكثر ست حبتها في حياتي، لأنها عمرها ما طالبتني بشيء، ولا كلفتني بشيء ولا لامتني على شيء".
وأضاف ناصر:"تحولتي من مجرد ست حلوة، ويتكتب نصوص غاية في الإبداع إلى فكرة وشخص مجسد، مشكلة إن بعض الناس بتكون غير أفكارها، تكتب شيء وفي الواقع بتكون حاجة تانية، أول مرة أشوف حد حقيقي، فكره ولغته وجماله متطابقة تماما".
وعقب الباز:" نحنحة مطلقة، الرجل ينسج شباكهه حولها، ولو هي راحة توقعه به لن يتحول لهذا العاشق ولهان، وإنما يغازل السيدات ليقلبهم وياخد فلوسهم".
