تجمع الآلاف من رجال قبيلة الماساي في كينيا، الذين يرتدون شالات حمراء وأرجوانية ورؤوسهم مغطاة بالصبغة الحمراء، هذا الاسبوع؛ من أجل حضور حفل يحولهم من موران (محاربين) إلى مازي (شيوخ).
على بعد 128 كم من نيروبي، تجمع حوالي 15 ألف رجل من جميع أنحاء كينيا، وتنزانيا، لحضورالاحتفال الذي يعقد مرة واحدة كل عشر سنوات، ممسكين بالعصا والسيوف، وتم إعداد وجبة لهم ضخمة تقدر بنحو 3000 ثور و 30 ألف ماعز وغنم.
تسبب فيروس كورونا في إرجاء الحفل الذي كان من المقرر عقده في وقت سابق من العام، ويهدف هذا التقليد إلى إعطاء المحاربين الذين تقدم هم العمر فوق منتصف الثلاثينات إلى صفة الشيوخ التي تحولهم إلى مستشارين للقبائل.
رجال الماساي يعدون ولائم الطعام للاحتفال
حفل تنصيب المحاربين إلى شيوخ في كينيا
رافق الرجال زوجاتهم الذين ارتدوا أيضًا شالات ملونة وخرزًا
رجال الماساي
شعب الماساي شبه الرحل في كينيا ويزيد عددهم عن أربعين قبيلة
يتزوج رجل الماساي 10 نساء ويستحم فقط تحت المطر
يعيش حوالي 1.2 مليون ماساي في كينيا
يميز رجال الماساي استخدامهم للصبغة الحمراء على رؤسهم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة